قطر تلاقي روسيا .. ولبنان تستضيف فلسطين
عمان جو - أكد الأورجواياني خورخي فوساتي مدرب المنتخب القطري أهمية المواجهة الودية المنتظرة، اليوم، أمام نظيره الروسي ضمن استعدادات العنابي للمباراة المهمة أمام المنتخب الصيني في التصفيات الأسيوية المؤهلة لبطولة كأس العالم 2018.
وكشف فوساتي أن هذا الاختبار الودي لم يكن اختياره الشخصي بل كان مبرمجاً مسبقاً اثر الاتفاق بين اتحادي البلدين.
وقال فوساتي، في المؤتمر الصحفي لفريقه امس: كنت أتمنى أن تكون هذه المباراة في وقت آخر ولكن في جميع الأحوال فإن مثل هذه الاختبارات تعجبني لأنها دائماً ما تكون قوية ويطمح جميع اللاعبين إلى تقديم أفضل ما لديهم خاصة وأن المنتخب الروسي من المنتخبات القوية ويعد من أفضل منتخبات القارة الأوروبية.
وعن إيجابية خوض مثل هذه المباريات قبل استئناف التصفيات، قال فوساتي: «بلا شك ، ستكون المباراة بمثابة اختبار تحضيري مهم قبل مواجهة الصين القادمة وسنسعى لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة على كل المستويات لأننا سنخوض اختباراً صعباً وقوياً أمام المنتخب الصيني الذي يقوده مدرب صاحب خبرة كبيرة هو الإيطالي مارشيلو ليبي لكننا سنبذل كل ما بوسعنا لتحقيق الفوز لأن كل نقطة نحققها لها قيمة كبيرة في مرحلة التصفيات».
وحول قدرة العنابي على الفوز على ملعب المنتخب الصيني، قال: «نحن متفائلون بتحقيق نتيجة إيجابية وتحقيق الفوز عليه على أرضه لن يكون مستحيلاً حتى وإن كانت المهمة صعبة بالفعل ومن وجهة نظري فإن هذه المباراة لن تكون مصيرية أو حاسمة وإنما تأتي ضمن المرحلة التأهيلية للمونديال».
فلسطين ولبنان
يبدأ منتخب لبنان مرحلة جديدة من التحضيرات التي انطلقت منذ اكثر من شهرين استعدادا للتصفيات المؤهلة الى نهائيات كأس آسيا 2019، وقد تشكل هذه المرحلة المزيد من التفاؤل بالتوصل الى تشكيلة مناسبة لخوض تلك التصفيات.
وستكون مباراتي المنتخب الفلسطيني الأولى اليوم الخميس على ملعب المدينة الرياضية ببيروت، والثانية الثلاثاء المقبل في عمان محطتين مهمتين امام المدير الفني رادولوفيتش الذي يسعى من خلال مواكبته لمباريات الدوري الى اكتشاف المزيد من الوجوه الجديدة لاختبارها واخضاعها لبرنامجه الذي يهدف من ورائه إلى إعداد شريحة واسعة من اللاعبين على امل اختيار ما يمكن ومن ثم إبقاء الأنسب تحت المجهر وبالتالي توفير عدد كبير من اللاعبين الاحتياط لتدعيم صفوف المنتخب في المستقبل.
وكان منتخب لبنان معسكرا اعداديا لمباراة فلسطين ركز رادولوفيتش خلالة على عدد اللاعبين بعد ان ضم بعض الوجوه منهم المحترف في اندونيسيا جاد نور الدين الى فايز شمسين الذي استدعاه مجددا وادمون شحادة لاعب «السلام».
وكان رادولوفيتش اكد للاعبين في اكثر من مناسبة انه سيختار اللاعب الأكثر التزاما، وقدرة على ابراز امكانياته ان في المباريات الودية او في التدريبات الخاصة، وعلى هذا الأساس كانت جولته في الملاعب خلال الفترة الأخيرة من أجل عدم ترك اي فرصة لاكتشاف لاعبين لديهم مثل هذه الميزات. وسيشارك مع اللاعبين المحليين بعض المحترفين مثل هلال الحلوة وعدنان حيدر اللذين، وعلي حمام، بينما سيغيب حسن معتوق عن المباراة الأولى على ان يلتحق بالفريق في الأردن.
واستدعى الجهاز 24 لاعباً للانخراط في المعسكر، وقد طرأت تعديلات على الأسماء في ضوء إصابة بعض اللاعبين الأساسيين مثل وليد اسماعيل والعمري.
واللاعبون هم: مهدي خليل، أحمد تكتوك، محمد طه، محمد زين طحان، أحمد جلول، عمر الكردي، حسين عواضة، حسن المحمد، نصار نصار، معتزبالله الجنيدي، قاسم الزين، ربيع عطايا، هيثم فاعور، نور منصور، محمد حيدر، غازي حنيني، محمود كجك، أدمون شحادة، علي حمام، عدنان حيدر، فايز شمسين، هلال الحلوة، حسن معتوق وجاد نور الدين.
عمان جو - أكد الأورجواياني خورخي فوساتي مدرب المنتخب القطري أهمية المواجهة الودية المنتظرة، اليوم، أمام نظيره الروسي ضمن استعدادات العنابي للمباراة المهمة أمام المنتخب الصيني في التصفيات الأسيوية المؤهلة لبطولة كأس العالم 2018.
وكشف فوساتي أن هذا الاختبار الودي لم يكن اختياره الشخصي بل كان مبرمجاً مسبقاً اثر الاتفاق بين اتحادي البلدين.
وقال فوساتي، في المؤتمر الصحفي لفريقه امس: كنت أتمنى أن تكون هذه المباراة في وقت آخر ولكن في جميع الأحوال فإن مثل هذه الاختبارات تعجبني لأنها دائماً ما تكون قوية ويطمح جميع اللاعبين إلى تقديم أفضل ما لديهم خاصة وأن المنتخب الروسي من المنتخبات القوية ويعد من أفضل منتخبات القارة الأوروبية.
وعن إيجابية خوض مثل هذه المباريات قبل استئناف التصفيات، قال فوساتي: «بلا شك ، ستكون المباراة بمثابة اختبار تحضيري مهم قبل مواجهة الصين القادمة وسنسعى لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة على كل المستويات لأننا سنخوض اختباراً صعباً وقوياً أمام المنتخب الصيني الذي يقوده مدرب صاحب خبرة كبيرة هو الإيطالي مارشيلو ليبي لكننا سنبذل كل ما بوسعنا لتحقيق الفوز لأن كل نقطة نحققها لها قيمة كبيرة في مرحلة التصفيات».
وحول قدرة العنابي على الفوز على ملعب المنتخب الصيني، قال: «نحن متفائلون بتحقيق نتيجة إيجابية وتحقيق الفوز عليه على أرضه لن يكون مستحيلاً حتى وإن كانت المهمة صعبة بالفعل ومن وجهة نظري فإن هذه المباراة لن تكون مصيرية أو حاسمة وإنما تأتي ضمن المرحلة التأهيلية للمونديال».
فلسطين ولبنان
يبدأ منتخب لبنان مرحلة جديدة من التحضيرات التي انطلقت منذ اكثر من شهرين استعدادا للتصفيات المؤهلة الى نهائيات كأس آسيا 2019، وقد تشكل هذه المرحلة المزيد من التفاؤل بالتوصل الى تشكيلة مناسبة لخوض تلك التصفيات.
وستكون مباراتي المنتخب الفلسطيني الأولى اليوم الخميس على ملعب المدينة الرياضية ببيروت، والثانية الثلاثاء المقبل في عمان محطتين مهمتين امام المدير الفني رادولوفيتش الذي يسعى من خلال مواكبته لمباريات الدوري الى اكتشاف المزيد من الوجوه الجديدة لاختبارها واخضاعها لبرنامجه الذي يهدف من ورائه إلى إعداد شريحة واسعة من اللاعبين على امل اختيار ما يمكن ومن ثم إبقاء الأنسب تحت المجهر وبالتالي توفير عدد كبير من اللاعبين الاحتياط لتدعيم صفوف المنتخب في المستقبل.
وكان منتخب لبنان معسكرا اعداديا لمباراة فلسطين ركز رادولوفيتش خلالة على عدد اللاعبين بعد ان ضم بعض الوجوه منهم المحترف في اندونيسيا جاد نور الدين الى فايز شمسين الذي استدعاه مجددا وادمون شحادة لاعب «السلام».
وكان رادولوفيتش اكد للاعبين في اكثر من مناسبة انه سيختار اللاعب الأكثر التزاما، وقدرة على ابراز امكانياته ان في المباريات الودية او في التدريبات الخاصة، وعلى هذا الأساس كانت جولته في الملاعب خلال الفترة الأخيرة من أجل عدم ترك اي فرصة لاكتشاف لاعبين لديهم مثل هذه الميزات. وسيشارك مع اللاعبين المحليين بعض المحترفين مثل هلال الحلوة وعدنان حيدر اللذين، وعلي حمام، بينما سيغيب حسن معتوق عن المباراة الأولى على ان يلتحق بالفريق في الأردن.
واستدعى الجهاز 24 لاعباً للانخراط في المعسكر، وقد طرأت تعديلات على الأسماء في ضوء إصابة بعض اللاعبين الأساسيين مثل وليد اسماعيل والعمري.
واللاعبون هم: مهدي خليل، أحمد تكتوك، محمد طه، محمد زين طحان، أحمد جلول، عمر الكردي، حسين عواضة، حسن المحمد، نصار نصار، معتزبالله الجنيدي، قاسم الزين، ربيع عطايا، هيثم فاعور، نور منصور، محمد حيدر، غازي حنيني، محمود كجك، أدمون شحادة، علي حمام، عدنان حيدر، فايز شمسين، هلال الحلوة، حسن معتوق وجاد نور الدين.
الرد على تعليق