ماذا بين عاصي الحلاني ومعين شريف وملحم زين؟
عمان جو _ في حين نفى الفنان عاصي الحلاني خلال حلوله ضيفاً على احدى حلقات برنامج "مراحل" الذي يقدمه الاعلامي السعودي علي العلياني ، وجود اي خلاف بينه وبين مواطنه المطرب ملحم زين ، مؤكداً وجود صداقة عائلية متينة بينهما وانه كان من أكثر من شجعه خلال مشاركته ببرنامج الهواة "سوبر ستار" .. فان فارس الأغنية اللبنانية وجّه رسالة مفاجئة الى المطرب معين شريف – وكلاهم من منطقة البقاع- ، وقال عاصي في رسالته الى معين :"صفّي قلبك"، وطلب منه أن يبعد الضغينة عن عقله، لأن هذه الدنيا فانية والمحبة أجمل ما فيها، وأفضل ما يمكن تقديمه للناس..
ولم يكشف عاصي اكثر من ذلك، لكن يستشف من كلامه وجود "أمر ما" بينهما. وقد أكد عاصي محبته لمعين ، وأنه يعتبره واحداً من الأصوات المميزة، وسبق أن تنازل له عن أغنية كانت له بالأصل وهي أغنية "لازم تعرف يا محتل".
كما كشف عاصي خلال مقابلته مع علي العلياني ان اغنية "ما وعدتك بنجوم الليل"، كُتبت ولُحّنت له بالأصل. موضحاً أن الشاعر نزار فرنسيس، والملحن سمير صفير، جهزا الأغنية له بعد نجاح الثلاثة معاً في أغنية "وانا مارق مريت"، وعند اجتماعهم بوجود وائل كفوري في ستوديو الفن، ولدى سماع المنتج سيمون أسمر للأغنية اقترح أن تكون لوائل، وهو ما حدث دون اعتراض من أحد.
ورفض عاصي المقارنات التي يجريها البعض بينه وبين وائل كفوري، قائلاً إنها مقارنة خاطئة من الأساس وليست في محلها، خاصةً أن كل واحد منهما يقدم لوناً مختلفاً عن الآخر، وأنهما لا يشبهان بعضهما في النمط الغنائي، فهو عرف واشتهر بالأغاني البدوية، وبرر وجود هذه المقارنات من بعض الجمهور كون النجمين اشتهرا بفترة زمنية واحدة.
واكد عاصي انه يراهن على ابنه الوليد ليكون نجماً بارزاً في المستقبل، واصفاً إياه بأنه كالنار تحت الرماد لا يعرف أحد متى تشتعل، مؤكداً ثقته الكبيرة بأن الوليد سيكون نجماً كبيراً ولكن عليه ألا يستعجل المراحل وأن يعيشها كلها، ويجب أن يكون مقتنعاً بأن كل شيء يجب أن يأخذ وقته كاملاً.
ولم يكشف عاصي اكثر من ذلك، لكن يستشف من كلامه وجود "أمر ما" بينهما. وقد أكد عاصي محبته لمعين ، وأنه يعتبره واحداً من الأصوات المميزة، وسبق أن تنازل له عن أغنية كانت له بالأصل وهي أغنية "لازم تعرف يا محتل".
كما كشف عاصي خلال مقابلته مع علي العلياني ان اغنية "ما وعدتك بنجوم الليل"، كُتبت ولُحّنت له بالأصل. موضحاً أن الشاعر نزار فرنسيس، والملحن سمير صفير، جهزا الأغنية له بعد نجاح الثلاثة معاً في أغنية "وانا مارق مريت"، وعند اجتماعهم بوجود وائل كفوري في ستوديو الفن، ولدى سماع المنتج سيمون أسمر للأغنية اقترح أن تكون لوائل، وهو ما حدث دون اعتراض من أحد.
ورفض عاصي المقارنات التي يجريها البعض بينه وبين وائل كفوري، قائلاً إنها مقارنة خاطئة من الأساس وليست في محلها، خاصةً أن كل واحد منهما يقدم لوناً مختلفاً عن الآخر، وأنهما لا يشبهان بعضهما في النمط الغنائي، فهو عرف واشتهر بالأغاني البدوية، وبرر وجود هذه المقارنات من بعض الجمهور كون النجمين اشتهرا بفترة زمنية واحدة.
واكد عاصي انه يراهن على ابنه الوليد ليكون نجماً بارزاً في المستقبل، واصفاً إياه بأنه كالنار تحت الرماد لا يعرف أحد متى تشتعل، مؤكداً ثقته الكبيرة بأن الوليد سيكون نجماً كبيراً ولكن عليه ألا يستعجل المراحل وأن يعيشها كلها، ويجب أن يكون مقتنعاً بأن كل شيء يجب أن يأخذ وقته كاملاً.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات