انطلاق منتدى عمان الامني الاربعاء
عمان جو - تشهد العاصمة عمان انطلاق اعمال النسخة العاشرة من منتدى عمان الأمني، تنعقد فعالياته في الجامعة الأردنية، بحضور الرئيس التركي السابق عبدالله غول، ونائب الرئيس العراقي اياد علاوي، ونخبة من كبار المتحدثين.
ويناقش المنتدى ابرز التحديات الأمنية التي تشهدها المنطقة.
ويأتي تنظيم هذه المناسبة ببادرة من المعهد العربي لدراسات الأمن بالتعاون مع عدد من الحكومات والمنظمات الدولية.
وسياقش سياسيون ودبلوماسيون واكاديميون يوم الاربعاء التحديات الأمنية الناشئة على الصعيدين الدولي والإقليمي والفرص والتحديات للوصول إلى منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط.
ويعكس الاجتماع الالتزام الأردني للبحث عن الشروط المواتية لتحقيق الأمن والاستقرار على المستويين الاقليمي والدولي من خلال التشخيص الدقيق للاوضاع ودراسة الاشكاليات الدولية الملحة بالتناغم مع
مبادئ جامعة الدول العربية وبما يعزز أهداف الامم المتحدة.
ويعد منتدى عمان الأمني الانطلاقة الرسمية لعدد من الانشطة المتخصصة تشهدها العاصمة عمان على مدار يومين.
وبحسب الهيئة التنظيمية فان منتدى عمان الامني يعقد بشكل منتظم، وهو معني بالقاء الضوء على المشهد الدولي للحصول على رؤية متوازنة واضحة، وبحث خيارات السياسة الخارجية، والتعاون الإقليمي، ونزع السلاح وحظر الانتشار النووي، مع التركيز بوجه خاص على منطقة الشرق الأوسط.
ويخصص المنتدى حيزا واسعا من انشطته لمناقشة الاستخدام المتنامي للطاقة النووية في المنطقة كما يتنادى مشاركوا المؤتمر في العديد من القضايا التي تشمل سبل التعاون الدولي في تعزيز الأمن وتنمية الاقتصاد.
وعلى هامش المنتدى ينظم المعهد العربي لدراسات الامن عدد من الجلسات المتخصصة منها جلسة متخصصة تحت مسمى الملتقى النووي اضافة لدورة تدريبية متخصصة في الامن وحظر الانتشار النووي موجهة للقيادات الشابة كما تشمل الجلسات حوارية تنسيقية حول التداعيات المحتملة والمتعلقة بمعاهدة حظر الانتشار النووي في الاجتماع التحضيري المقبل في ايار 2017.
وكاجراء تقليدي يستضيف المعهد العربي لدراسات الامن الاجتماع التنسيقي لمراكز الابحاث العربية والذي تم انشاؤه ببادرة من الامانة العامة لجامعة الدول العربية.
وتتطرق الجلسات الفرعية للملتقى النووي للاستخدام المتنامي للطاقة النووية للاغراض السلمية في منطقة الشرق الاوسط، وامن المنشئات النووية وامكانية تطوير دورة وقود نووي عربية، اضافة لتحليل التحديات والعقبات التي تواجه برامج الطاقة النووية العربية. وكامتداد طبيعي للنقاشات فمن المتوقع ان تشمل انشطة الملتقى النووي التطرق لكافة جوانب القدرات الغير تقليدية والتي تشمل الجوانب النووية والبيولوجية والكيماوية والاشعاعية.
كما يتحدث الخبراء العرب حول تحليلهم للاتفاق النووي مع ايران وحول مستقبل المنطقة بعد هذا الاتفاق -، و سيقدم الملتقى النووي تحليل نوعي ومتوازن حول امكانية استمرارية الاتفاق النووي مع ايران بالنظر لانتخاب ادارة امريكية جديدة وبالنظر للعقبات المتمثلة بعدم التزام ايران ببعض بنود الاتفاق بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كما يتخلل الاجتماع عدة جلسات تتحدث عن امكانية حيازة التنظيمات المسلحة لقدرات غير تقليدية اضافة للتعنت الاسرائيلي في مجال عدم الانضباط باتفاقية حظر الاتشار النووي.
يذكر ان منتدى عمان الامني سيحوز على مشاركة عدد من خبراء الأمن والدبلوماسيين والمحلقين العسكريين ومنتسبي الاجهزة الامنية والعسكرية وعدد من المنظمات الدولية ومستشارين وخبراء قانونيين ومحللي مخاطر وكوادر القطاع الاكاديمي والبحثي الى جانب ممثلي وسائل الاعلام.
ويناقش المنتدى ابرز التحديات الأمنية التي تشهدها المنطقة.
ويأتي تنظيم هذه المناسبة ببادرة من المعهد العربي لدراسات الأمن بالتعاون مع عدد من الحكومات والمنظمات الدولية.
وسياقش سياسيون ودبلوماسيون واكاديميون يوم الاربعاء التحديات الأمنية الناشئة على الصعيدين الدولي والإقليمي والفرص والتحديات للوصول إلى منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط.
ويعكس الاجتماع الالتزام الأردني للبحث عن الشروط المواتية لتحقيق الأمن والاستقرار على المستويين الاقليمي والدولي من خلال التشخيص الدقيق للاوضاع ودراسة الاشكاليات الدولية الملحة بالتناغم مع
مبادئ جامعة الدول العربية وبما يعزز أهداف الامم المتحدة.
ويعد منتدى عمان الأمني الانطلاقة الرسمية لعدد من الانشطة المتخصصة تشهدها العاصمة عمان على مدار يومين.
وبحسب الهيئة التنظيمية فان منتدى عمان الامني يعقد بشكل منتظم، وهو معني بالقاء الضوء على المشهد الدولي للحصول على رؤية متوازنة واضحة، وبحث خيارات السياسة الخارجية، والتعاون الإقليمي، ونزع السلاح وحظر الانتشار النووي، مع التركيز بوجه خاص على منطقة الشرق الأوسط.
ويخصص المنتدى حيزا واسعا من انشطته لمناقشة الاستخدام المتنامي للطاقة النووية في المنطقة كما يتنادى مشاركوا المؤتمر في العديد من القضايا التي تشمل سبل التعاون الدولي في تعزيز الأمن وتنمية الاقتصاد.
وعلى هامش المنتدى ينظم المعهد العربي لدراسات الامن عدد من الجلسات المتخصصة منها جلسة متخصصة تحت مسمى الملتقى النووي اضافة لدورة تدريبية متخصصة في الامن وحظر الانتشار النووي موجهة للقيادات الشابة كما تشمل الجلسات حوارية تنسيقية حول التداعيات المحتملة والمتعلقة بمعاهدة حظر الانتشار النووي في الاجتماع التحضيري المقبل في ايار 2017.
وكاجراء تقليدي يستضيف المعهد العربي لدراسات الامن الاجتماع التنسيقي لمراكز الابحاث العربية والذي تم انشاؤه ببادرة من الامانة العامة لجامعة الدول العربية.
وتتطرق الجلسات الفرعية للملتقى النووي للاستخدام المتنامي للطاقة النووية للاغراض السلمية في منطقة الشرق الاوسط، وامن المنشئات النووية وامكانية تطوير دورة وقود نووي عربية، اضافة لتحليل التحديات والعقبات التي تواجه برامج الطاقة النووية العربية. وكامتداد طبيعي للنقاشات فمن المتوقع ان تشمل انشطة الملتقى النووي التطرق لكافة جوانب القدرات الغير تقليدية والتي تشمل الجوانب النووية والبيولوجية والكيماوية والاشعاعية.
كما يتحدث الخبراء العرب حول تحليلهم للاتفاق النووي مع ايران وحول مستقبل المنطقة بعد هذا الاتفاق -، و سيقدم الملتقى النووي تحليل نوعي ومتوازن حول امكانية استمرارية الاتفاق النووي مع ايران بالنظر لانتخاب ادارة امريكية جديدة وبالنظر للعقبات المتمثلة بعدم التزام ايران ببعض بنود الاتفاق بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
كما يتخلل الاجتماع عدة جلسات تتحدث عن امكانية حيازة التنظيمات المسلحة لقدرات غير تقليدية اضافة للتعنت الاسرائيلي في مجال عدم الانضباط باتفاقية حظر الاتشار النووي.
يذكر ان منتدى عمان الامني سيحوز على مشاركة عدد من خبراء الأمن والدبلوماسيين والمحلقين العسكريين ومنتسبي الاجهزة الامنية والعسكرية وعدد من المنظمات الدولية ومستشارين وخبراء قانونيين ومحللي مخاطر وكوادر القطاع الاكاديمي والبحثي الى جانب ممثلي وسائل الاعلام.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات