أكرم أحمد: الأغنية الأردنية مهمة وانتشارها العربي له شروط
عمان جو – محمود الخطيب
يتكىء الملحن والموزع الموسيقي الأردني أكرم أحمد الشهير بلقب "KIM"، على منجز موسيقي كبير، يضمن له وضع رؤيته الخاصة وبصمته المتفردة على الأعمال الفنية التي ينتقيها، لتقدمها بثوب موسيقي يشبه مشروعه الفني.
وآخر ما دفع به "KIM" إلى الساحة الفنية العربية أغنية "ساحر القلوب" للفنان البحريني فهد بشمي، التي يقول عنها: "أغنية "ساحر القلوب" هي أغنية في مشروع فني موسيقي ممتد مع الصوت البحريني الجميل فهد بشمي، إذ جمعتنا عدة جلسات عمل أسفرت عن وضع خطة عمل بدأت مع "ساحر القلوب" وستستمر خلال الشهور المقبلة بواقع أغنية كل شهر، حيث نتطلع لتقديم الأغنية البحرينية خاصة والخليجية عامة بثوب يراعي الأصالة والفلكلور مع التطور الموسيقي الذي وصل إليه العالم، حيث تم اختيار مجموعة أعمال من شعراء وملحنيين لديهم طاقة إيجابية جديدة وأفكار طازجة لم تطرق من قبل".
في أرشيف "KIM" كموزع موسيقي أعمال مهمة لكنها منتقاه، وانتشرت بين جمهور الغناء الأردني والعربي الرومانسي، مثل تعاوناته مع أصوات: عمر العبداللات، ماجد زريقات، سامر العبدالله، مجد أيوب، بشار الشيخ، منتصر حبيب، محمد رافع، محمد النابلسي، وسيم الشعار، ماهر الضامن، محمود سلطان، خليل يوسف، صليبا حداد، كريم منير، مجاهد هشام، أحمد جمال، مؤيد صباح، جوني ميمون، محمد حسام، سامو الطاهر، حمودة البتاجي، وسواهم، وعن هذه التعاونات، يقول "KIM": "لا يعنيني كثيراً اسم الفنان الذي يطلب الغناء من موسيقاي، أهتم أكثر بجودة صوته وقدرته على إيصال الاحساس الفني الذي أقدمه، لا أنكر بأن الصوت الشهير يساهم أكثر في وصول الأغنية للجمهور، لكن الأهم عندما يعود الناس إلى أعمال بعد عدة سنوات من تقديمها، أن يجدوا فناً وفكراً يعيش معهم، لأن الأغنية المصنوعة بفكر هي من تعيش طويلاً". ويضيف "KIM": "لدي قناعة بأن الفن والموسيقى من أهم الوسائل في إيصال الأمل والطاقة الإيجابية والسعاده إلى الناس، وضمن هذا المفهوم سأسعى لنشر مفهوم الجمال والسعادة بين المتلقين".
وحول محدودية انتشار الأغنية الأردنية عربياً، يؤكد "KIM" أن الأغنية الأردنية لها بصمتها الواضحة عربياً، لكنها غير منتشرة جماهيرياً، وهو الأمر الذي يدعوه لإيجاد منفداً لإيصال الأغنية التي يعمل عليها إلى أبعد مدى عربي، ويشرح: "الفنانون والموسيقيون العرب يعرفون مستوى الأغنية الأردنية وجماهيريتها وأهميتها، بدليل أن كل المطربين العرب بلا استثناء قدموا هذا اللون من الغناء في كل حفلاتهم بالأردن في مهرجاني جرش والفحيص، لكن إن أردنا أن تتطور الأغنية الأردنية علينا أن نقدمها بأنفسنا، وألا ننتظر غيرنا ليقدمها، فكل مطرب عربي يهمه تقديم لهجة بلده التي يعرفها، وليس من واجبه تقديم لهجتننا بالنيابة عنا، وفنانونا الأردنيون لم يقصروا في نشر أغنيتنا عربياً، لكن في النهاية يد واحدة لا تصفق، إذ ينقصنا في الأردن لتحقيق ذلك عدة شروط، منها وجود شركات الإنتاج والتسويق والعلاقات العامة والإعلام التي تؤمن بدور الفنان الأردني ودوره في إيصال الثقافة الأردنية عربياً وعالمياً".
يضيف "KIM": "أسعى بدوري للتواصل مع مجموعة من أبرز المطربين العرب، قسم كبير منهم سمع ألحاني وتعرف إلى مشروعي الفني الموسيقي، وستكون الأشهر المقبلة حبلى بالمفاجآت الفنية التي ستجمعني بفنانين من الخليج العربي ومصر ولبنان، إذ سيقدمون أغنيات بنكهة أردنية خالصة".
يتكىء الملحن والموزع الموسيقي الأردني أكرم أحمد الشهير بلقب "KIM"، على منجز موسيقي كبير، يضمن له وضع رؤيته الخاصة وبصمته المتفردة على الأعمال الفنية التي ينتقيها، لتقدمها بثوب موسيقي يشبه مشروعه الفني.
وآخر ما دفع به "KIM" إلى الساحة الفنية العربية أغنية "ساحر القلوب" للفنان البحريني فهد بشمي، التي يقول عنها: "أغنية "ساحر القلوب" هي أغنية في مشروع فني موسيقي ممتد مع الصوت البحريني الجميل فهد بشمي، إذ جمعتنا عدة جلسات عمل أسفرت عن وضع خطة عمل بدأت مع "ساحر القلوب" وستستمر خلال الشهور المقبلة بواقع أغنية كل شهر، حيث نتطلع لتقديم الأغنية البحرينية خاصة والخليجية عامة بثوب يراعي الأصالة والفلكلور مع التطور الموسيقي الذي وصل إليه العالم، حيث تم اختيار مجموعة أعمال من شعراء وملحنيين لديهم طاقة إيجابية جديدة وأفكار طازجة لم تطرق من قبل".
في أرشيف "KIM" كموزع موسيقي أعمال مهمة لكنها منتقاه، وانتشرت بين جمهور الغناء الأردني والعربي الرومانسي، مثل تعاوناته مع أصوات: عمر العبداللات، ماجد زريقات، سامر العبدالله، مجد أيوب، بشار الشيخ، منتصر حبيب، محمد رافع، محمد النابلسي، وسيم الشعار، ماهر الضامن، محمود سلطان، خليل يوسف، صليبا حداد، كريم منير، مجاهد هشام، أحمد جمال، مؤيد صباح، جوني ميمون، محمد حسام، سامو الطاهر، حمودة البتاجي، وسواهم، وعن هذه التعاونات، يقول "KIM": "لا يعنيني كثيراً اسم الفنان الذي يطلب الغناء من موسيقاي، أهتم أكثر بجودة صوته وقدرته على إيصال الاحساس الفني الذي أقدمه، لا أنكر بأن الصوت الشهير يساهم أكثر في وصول الأغنية للجمهور، لكن الأهم عندما يعود الناس إلى أعمال بعد عدة سنوات من تقديمها، أن يجدوا فناً وفكراً يعيش معهم، لأن الأغنية المصنوعة بفكر هي من تعيش طويلاً". ويضيف "KIM": "لدي قناعة بأن الفن والموسيقى من أهم الوسائل في إيصال الأمل والطاقة الإيجابية والسعاده إلى الناس، وضمن هذا المفهوم سأسعى لنشر مفهوم الجمال والسعادة بين المتلقين".
وحول محدودية انتشار الأغنية الأردنية عربياً، يؤكد "KIM" أن الأغنية الأردنية لها بصمتها الواضحة عربياً، لكنها غير منتشرة جماهيرياً، وهو الأمر الذي يدعوه لإيجاد منفداً لإيصال الأغنية التي يعمل عليها إلى أبعد مدى عربي، ويشرح: "الفنانون والموسيقيون العرب يعرفون مستوى الأغنية الأردنية وجماهيريتها وأهميتها، بدليل أن كل المطربين العرب بلا استثناء قدموا هذا اللون من الغناء في كل حفلاتهم بالأردن في مهرجاني جرش والفحيص، لكن إن أردنا أن تتطور الأغنية الأردنية علينا أن نقدمها بأنفسنا، وألا ننتظر غيرنا ليقدمها، فكل مطرب عربي يهمه تقديم لهجة بلده التي يعرفها، وليس من واجبه تقديم لهجتننا بالنيابة عنا، وفنانونا الأردنيون لم يقصروا في نشر أغنيتنا عربياً، لكن في النهاية يد واحدة لا تصفق، إذ ينقصنا في الأردن لتحقيق ذلك عدة شروط، منها وجود شركات الإنتاج والتسويق والعلاقات العامة والإعلام التي تؤمن بدور الفنان الأردني ودوره في إيصال الثقافة الأردنية عربياً وعالمياً".
يضيف "KIM": "أسعى بدوري للتواصل مع مجموعة من أبرز المطربين العرب، قسم كبير منهم سمع ألحاني وتعرف إلى مشروعي الفني الموسيقي، وستكون الأشهر المقبلة حبلى بالمفاجآت الفنية التي ستجمعني بفنانين من الخليج العربي ومصر ولبنان، إذ سيقدمون أغنيات بنكهة أردنية خالصة".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات