"الاذان في القدس شرف لنا وبدونه لا شرف لنا"
عمان جو - الله الله الله أكبر...
الله أكبر فوق كيد المعتدي ...
الله أكبر على كل من طغى وتجبر...
سيبقى صوت المؤذن بقول الله اكبر صادحا خمس مرات في اليوم فهذا نداء الصلاة وثقافة المجتمع العربي بكل مكوناته رغم أنف الصهاينة الحاقدين ... هذه ثقافتي انا طارق خوري وبكل فخر منذ نعومة اظافري وهي تبعث على الطمأنينة والسكينة وتدعو الناس إلى التعبد بشكل علني وواضح
اقول أمام هذا القرار الصلف والمتجبر. ... قرار القوي على الضعيف ماذا انتم فاعلون بحبركم واوراقكم وتواقيعكم أصحاب كامب ديفيد واسلو ووادي عربة ومن لم يوقع من العربان ولا يتورع ان يقيم علاقة ليل ونهار شرعية وغير شرعية مع الصهاينة ونرى بني صهيون ذهابا وإيابا صبح مساء في عواصمهم.
الم يبقى شيء من خجل ، هل فقدنا الحياء هل فقدنا إحساسنا وناموسنا وعقولنا أم أنه الضعف المبين.
كيف للحكومة الأردنية الرشيدة وهي تضم أردنيين شرفاء لهم تاريخ وطني ناصع أن لا تستثمر مثل هكذا قرار للخلاص من وادي عربة وتبعاتها المذلة وكنت أمني النفس بقرار جريء نتيجة القرار وأمام إرادة الشعب ومطلبه اليومي بإلغاء اتفاقية الغاز المسروق على أقل تقدير
ألا يستحق هذا القرار العدواني بمنع الأذان أن نستدعي سفيرنا لدى العدو الصهيوني كخطوة احتجاجية على الأقل
لله در دركم أن لم تفعلوا ولله در درنا أن نحن اوقفنا احتجاجنا بكل أشكاله إلى أن نصل إلى نتيجة ترضي الروح وبقايا الضمير
تحية اعتزاز واكبار إلى الراسخين الذين زرعوا أنفسهم في الأرض للحفاظ على هوية المكان لتثمر قريبا انشاء الله بالنصر والتحريروالعودة
النائب
طارق سامي خوري
الله أكبر فوق كيد المعتدي ...
الله أكبر على كل من طغى وتجبر...
سيبقى صوت المؤذن بقول الله اكبر صادحا خمس مرات في اليوم فهذا نداء الصلاة وثقافة المجتمع العربي بكل مكوناته رغم أنف الصهاينة الحاقدين ... هذه ثقافتي انا طارق خوري وبكل فخر منذ نعومة اظافري وهي تبعث على الطمأنينة والسكينة وتدعو الناس إلى التعبد بشكل علني وواضح
اقول أمام هذا القرار الصلف والمتجبر. ... قرار القوي على الضعيف ماذا انتم فاعلون بحبركم واوراقكم وتواقيعكم أصحاب كامب ديفيد واسلو ووادي عربة ومن لم يوقع من العربان ولا يتورع ان يقيم علاقة ليل ونهار شرعية وغير شرعية مع الصهاينة ونرى بني صهيون ذهابا وإيابا صبح مساء في عواصمهم.
الم يبقى شيء من خجل ، هل فقدنا الحياء هل فقدنا إحساسنا وناموسنا وعقولنا أم أنه الضعف المبين.
كيف للحكومة الأردنية الرشيدة وهي تضم أردنيين شرفاء لهم تاريخ وطني ناصع أن لا تستثمر مثل هكذا قرار للخلاص من وادي عربة وتبعاتها المذلة وكنت أمني النفس بقرار جريء نتيجة القرار وأمام إرادة الشعب ومطلبه اليومي بإلغاء اتفاقية الغاز المسروق على أقل تقدير
ألا يستحق هذا القرار العدواني بمنع الأذان أن نستدعي سفيرنا لدى العدو الصهيوني كخطوة احتجاجية على الأقل
لله در دركم أن لم تفعلوا ولله در درنا أن نحن اوقفنا احتجاجنا بكل أشكاله إلى أن نصل إلى نتيجة ترضي الروح وبقايا الضمير
تحية اعتزاز واكبار إلى الراسخين الذين زرعوا أنفسهم في الأرض للحفاظ على هوية المكان لتثمر قريبا انشاء الله بالنصر والتحريروالعودة
النائب
طارق سامي خوري
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات