منتخب الأردن يبحث عن مدرب جديد في ظروف صعبة
عمان جو - يدرس الاتحاد الأردني لكرة القدم، خياراته التدريبية، لتعيين مدير فني جديد لمنتخب النشامى، بحيث يتولى قيادته في المرحلة المقبلة.
وأنهى المنتخب الأردني أمس الثلاثاء استعداته الأخيرة للتصفيات الآسيوية بتعادله مع شقيقه اللبناني بدون أهداف.
ويسعى الاتحاد الأردني، إلى التعاقد مع مدرب أجنبي وربما عربي ومنحه الفرصة الكاملة لقيادة المنتخب الأردني في تصفيات كأس آسيا التي ستنطلق يوم "28" آذار / مارس من العام المقبل.
وسيكون الاتحاد الأردني مسؤولاً عن نتائج قراراته، خاصة أن توقيت استقطاب المدرب الأجنبي لن يكون مثالياً، حيث كان الأولى التعاقد معه قبل أربعة أشهر من الآن.
وعلم عمان جو بأن الاتحاد الأردني قد يعقد اجتماعاً في أي لحظة، يكشف فيه عن هوية المدير الفني الجديد للمنتخب الأردني.
وفي حال قام الاتحاد الأردني رسمياً بتعيين مدير فني بدلاً للمدرب المكلف عبدالله أبو زمع، فإنه لن يكون بمقدوره قيادة النشامى في مباريات ودية على اعتبار أن الشهور الثلاثة المقبلة ستخلو من إقامة مباريات في أيام الفيفا، مما يشكل عائقاً وتحدياً كبيراً للمدرب الجديد في معاينة قدرات اللاعبين.
وكان عمان جو قد نشر تقريراً قبل أيام أشار فيه إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب الاستقرار سواء من خلال الإبقاء على عبدالله أبو زمع وتسميته كمدير فني وليس كمدرب مكلف، أو التعاقد مع مدرب عربي خبير مطلع على قدرات وإمكانات الكرة العربية، بعكس المدرب الأجنبي الذي يحتاج لوقت طويل ليتفهم طبيعة وقدرات اللاعب الأردني.
وربما تدفع الأندية الأردنية ضريبة جديدة في المرحلة المقبلة، بهدف منح المنتخب الأردني فرصة الاستعداد بصورة أكبر مع بدء العد التنازلي للتصفيات الآسيوية من خلال تكثيف المعسكرات وإقامة مباريات ودية غير دولية، حيث سيكون ذلك على حساب المسابقات المحلية والأندية.
وتعاقد الاتحاد الأردني في الفترة الماضية مع ثلاثة مدربين أجانب لم يأتوا سوى بالإخفاق والمشاكل، وهم الإنجليزي ويكلكينز والبلجيكي بول بوت والإنجليزي هاري ريدناب، حيث خرج المنتخب الأردني من الدور الاول من نهائيات آسيا وخرج من التصفيات المونديالية المزدوجة.
وتعيش جماهير الكرة الأردنية في حالة من الإحباط الكبير، بسبب تخبط الإدارة الفنية في الاتحاد الأردني لكرة القدم، مما انعكس سلبا على واقع المنتخب الذي قاده طيلة الشهور السبعة الماضية مدرب مكلف، مما أدى إلى غياب الاستقرار وبالتالي عزوف الجماهير عن حضور مبارياته الودية السابقة.
عمان جو - يدرس الاتحاد الأردني لكرة القدم، خياراته التدريبية، لتعيين مدير فني جديد لمنتخب النشامى، بحيث يتولى قيادته في المرحلة المقبلة.
وأنهى المنتخب الأردني أمس الثلاثاء استعداته الأخيرة للتصفيات الآسيوية بتعادله مع شقيقه اللبناني بدون أهداف.
ويسعى الاتحاد الأردني، إلى التعاقد مع مدرب أجنبي وربما عربي ومنحه الفرصة الكاملة لقيادة المنتخب الأردني في تصفيات كأس آسيا التي ستنطلق يوم "28" آذار / مارس من العام المقبل.
وسيكون الاتحاد الأردني مسؤولاً عن نتائج قراراته، خاصة أن توقيت استقطاب المدرب الأجنبي لن يكون مثالياً، حيث كان الأولى التعاقد معه قبل أربعة أشهر من الآن.
وعلم عمان جو بأن الاتحاد الأردني قد يعقد اجتماعاً في أي لحظة، يكشف فيه عن هوية المدير الفني الجديد للمنتخب الأردني.
وفي حال قام الاتحاد الأردني رسمياً بتعيين مدير فني بدلاً للمدرب المكلف عبدالله أبو زمع، فإنه لن يكون بمقدوره قيادة النشامى في مباريات ودية على اعتبار أن الشهور الثلاثة المقبلة ستخلو من إقامة مباريات في أيام الفيفا، مما يشكل عائقاً وتحدياً كبيراً للمدرب الجديد في معاينة قدرات اللاعبين.
وكان عمان جو قد نشر تقريراً قبل أيام أشار فيه إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب الاستقرار سواء من خلال الإبقاء على عبدالله أبو زمع وتسميته كمدير فني وليس كمدرب مكلف، أو التعاقد مع مدرب عربي خبير مطلع على قدرات وإمكانات الكرة العربية، بعكس المدرب الأجنبي الذي يحتاج لوقت طويل ليتفهم طبيعة وقدرات اللاعب الأردني.
وربما تدفع الأندية الأردنية ضريبة جديدة في المرحلة المقبلة، بهدف منح المنتخب الأردني فرصة الاستعداد بصورة أكبر مع بدء العد التنازلي للتصفيات الآسيوية من خلال تكثيف المعسكرات وإقامة مباريات ودية غير دولية، حيث سيكون ذلك على حساب المسابقات المحلية والأندية.
وتعاقد الاتحاد الأردني في الفترة الماضية مع ثلاثة مدربين أجانب لم يأتوا سوى بالإخفاق والمشاكل، وهم الإنجليزي ويكلكينز والبلجيكي بول بوت والإنجليزي هاري ريدناب، حيث خرج المنتخب الأردني من الدور الاول من نهائيات آسيا وخرج من التصفيات المونديالية المزدوجة.
وتعيش جماهير الكرة الأردنية في حالة من الإحباط الكبير، بسبب تخبط الإدارة الفنية في الاتحاد الأردني لكرة القدم، مما انعكس سلبا على واقع المنتخب الذي قاده طيلة الشهور السبعة الماضية مدرب مكلف، مما أدى إلى غياب الاستقرار وبالتالي عزوف الجماهير عن حضور مبارياته الودية السابقة.
الرد على تعليق