إتصل بنا من نحن إجعلنا صفحتك الرئيسية

دربي مدريد الأبرز وبرشلونة يتربص .. وقمة إنجليزية تجمع مانشستر يونايتد وآرسنال


عمان جو - سيكون ملعب «فيسنتي كالديرون» في مدريد مسرحا للدربي الناري بين الجارين اللدودين اتلتيكو مدريد وريال مدريد اليوم السبت في قمة المرحلة الثانية عشرة من الدوري الاسباني لكرة القدم.

ويكتسي الدربي اهمية كبيرة بالنسبة الى الفريقين، فريال مدريد بقيادة مدربه الفرنسي يرغب في الحفاظ على سجله خاليا من الخسارة حتى الان في الدوري وتحديدا منذ سقوطه امام رجال المدرب الارجنتيني دييجو سيميوني 0-1 في 27 شباط الماضي في سانتياجو برنابيو، وبالتالي فهو يرصد الفوز والاحتفاظ بالصدارة.

في المقابل، يرغب اتلتيكو مدريد في الثأر من جاره الذي حرمه للمرة الثانية من التتويج بلقب مسابقة دوري ابطال اوروبا بالفوز عليه في المباراة النهائية في ايار الماضي بركلات الترجيح، بعدما كان فعلها ايضا عام 2014 عندما حول تخلفه 0-1 الى فوز 4-1 بعد التمديد.

وشكل ريال مدريد عقدة لاتلتيكو مدريد في المسابقة القارية في الاعوام الثلاثة الاخيرة، فهو ازاحه ايضا من ربع النهائي العام قبل الماضي (تعادلا سلبا في فيسنتي كالديرون، وفاز النادي الملكي 1-0 في سانتياجو برنابيو).

لكن ريال مدريد لم يفز على جاره في فيسنتي كالديرون منذ 27 نيسان 2013 عندما تغلب عليه 2-1 في المرحلة الثالثة والثلاثين.

وعاد النادي الملكي بنقطتي التعادل في مباراتيه الاخيرتين على الملعب ذاته بينها واحدة في ذهاب ربع نهائي المسابقة القارية (0-0) عام 2015، وبالتالي فان المهمة لن تكون سهلة مرة اخرى في ظل الغيابات الوازنة في صفوفه ابرزها لاعبا وسطه الالماني طوني كروس والبرازيلي كاسيميرو والمهاجم الواعد الفارو موراتا بسبب الاصابة، فيما يحوم الشك حول مشاركة القائد سيرجيو راموس العائد للتو بعد تعافيه من الاصابة والفرنسي كريم بنزيمة والكرواتي ماتيو كوفاسيتش.

ويمني اتلتيكو مدريد الرابع النفس بضرب عصفورين بحجر واحد: الثأر من الغريم التقليدي وتقليص الفارق بينهما الى 3 نقاط، لكنه ايضا يعاني من الاصابات خصوصا نجمه وهدافه الفرنسي انطوان جريزمان الذي تعرض لكدمة قوية خلال مباراة منتخب بلاده ضد السويد يوم الجمعة الماضي في التصفيات الاوروبية المؤهلة الى مونديال 2018، وحرمته من خوض ودية ساحل العاج اول من امس الثلاثاء.

وشدد قائد اتلتيكو مدريد جابريال فرنانديز «جابي» على ضرورة الفوز بقوله: «امامنا فرصة جيدة لتقليص الفارق والاقتراب من الصدارة وانعاش امالنا في المنافسة على اللقب. انها مباراة مجرد مباراة ولكنها حاسمة لان فوزنها سيضعنا على بعد 3 نقاط من المركز الاول، فيما الخسارة ستبعدنا 9 نقاط».

والتقى الفريقان 214 مرة بينها 159 مرة في الليجا.

وقد يجد الفريقان نفسيهما امام ضغط كبير كون برشلونة يملك فرصة الانقضاض على الصدارة عندما يلاقي ملقة قبل 4 ساعات.

وعلى غرار ريال مدريد، يسعى برشلونة الى فوزه الخامس على التوالي محليا امام فريق يحتل المركز العاشر بنتائج متذبذبة ولم يحقق اي فوز خارج قواعده هذا الموسم ، لكن الفريق الكاتالوني يتذكر جيدة مواجهة الفريقين على ملعب كامب نو الموسم قبل الماضي عندما فاجأه الفريق الاندلسي بفوز ثمين 1-0.

ويستمر غياب القائد اندريس انييستا عن صفوف النادي الكاتالوني بسبب الاصابة والهداف الدولي الاوروجوياني لويس سواريز بسبب الايقاف، لكنه يملك الاسلحة اللازمة لحسم النتيجة وتشديد الخناق على غريمه التقليدي ابرزها نجماه الارجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار دا سيلفا.

ويلعب اليوم ايضا، ديبورتيفو لا كورونيا مع اشبيلية، وايبار مع سلتا فيجو، وتستكمل غدا بلقاءات الافيس مع اسبانيول، وفالنسيا مع غرناطة، وسبورتينج خيخون مع ريال سوسييداد، واتلتيك بلباو مع فياريال، وتختتم الاثنين المقبل بلقاء ليجانيس مع اوساسونا.

إنجلترا

يعاود الدوري الانجليزي نشاطه بعد انتهاء عطلة المباريات الدولية بموقعة من العيار الثقيل تجمع مانشستر يونايتد بضيفه وغريمه ارسنال اليوم السبت على «اولدترافورد» في افتتاح المرحلة الثانية عشرة.

ويخوض يونايتد اللقاء المرتقب في ظروف غير مثالية على الاطلاق ليس بسبب تواجد فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو في المركز السادس بفارق 8 نقاط عن غريمه الاخر ليفربول وحسب، او بسبب غياب نجمه السويدي زلاتان ابراهيموفيتش للايقاف واستضافته لفيينورد روتردام الهولندي الخميس المقبل وهو في المركز الثالث ضمن مجموعته في مسابقة «يوروبا ليج»، بل لان قائده واين روني تصدر عناوين الصحف بسبب صور مثيرة للجدل.

ومن حسن حظ روني ان مورينيو حمل الاتحاد الانجليزي مسؤولية خروج قائده عن «المسار» وليس اللاعب نفسه لكن ذلك لن لا يعني بان مهاجم ايفرتون السابق لن يبدأ الموقعة ضد ارسنال عن مقاعد البدلاء الا ان السبب هو اصابة طفيفة في ركبته.

ويأمل روني ان يحظى اليوم بفرصة تأكيد المستوى الذي ظهر به في المباراة الاخيرة ليونايتد قبل عطلة المباراة الدولية حين قاده للفوز على سوانسي سيتي 3-1 بتمريره كرتين حاسمتين لابراهيموفيتش، والى التأكيد ايضا بان ارسنال «فريسته» المفضلة لانه نجح حتى الان في هز شباك الفريق اللندني في 14 مناسبة والفريق الوحيد الذي قهره المهاجم البالغ من العمر 31 عاما اكثر من «المدفعجية» هو استون فيلا (15 هدفا).

وتحمل مواجهة ارسنال الذي تراجع الى المركز الرابع في الترتيب بفارق نقطتين عن ليفربول بعد تعادله في المرحلة السابقة مع جاره توتنهام 1-1، نكهة مميزة لروني لان هدفه الاول في الدوري الممتاز كان في مرمى «المدفعجية» عام 2002 حين كان في السادسة عشرة من عمره ويدافع عن الوان ايفرتون.

لكن من المستبعد جدا ان يحظى روني بتسعين دقيقة لكي يجد طريقه الى مرمى ارسنال مجددا، خصوصا في ظل الاصابة التي ابعدته عن اللقاء الودي ضد اسبانيا. وفي ظل ايقاف ابراهيموفيتش، سيحمل الشاب ماركوس راشفورد المسؤولية التهديفية.

ولم يذق ارسنال طعم الهزيمة خارج قواعده في الدوري الممتاز منذ تلك المباراة وهو يمني النفس بالمحافظة على هذا السجل وتحقيق فوزه الاول في معقل يونايتد على صعيد «بريميير ليج» منذ ايلول 2006.

كما يسعى مدربه مورينيو الى تأكيد تفوقه التام على غريمه فينجر الذي لم يحقق سوى فوز واحد من اصل 15 مواجهة جمعته بالمدرب البرتغالي في كافة المسابقات وكان في درع المجتمع عام 2015 حين كان الاخير مدربا لتشيلسي.

لكن الظروف تبدو مناسبة لفينجر لكي يحقق فوزه الثاني خصوصا ان فريقه خرج فائزا في سبع من مبارياته التسع الاخيرة في الدوري (تعادل في المباراتين الاخريين)، في حين لم يحقق يونايتد سوى فوزين في مبارياته التسع الاخيرة ما جعله متخلفا بفارق 8 نقاط عن غريمه ليفربول الذي يسعى الى مواصلة عروضه الرائعة وتحقيق فوزه الثامن في مبارياته التسع الاخيرة عندما يحل اليوم ايضا ضيفا على ساوثمبتون.

ويعود ليفربول من عطلة المباريات الدولية وهو طامح الى مواصلة المستوى الرائع الذي يقدمه هذا الموسم بقيادة مدربه الالماني يورجن كلوب، واخر فصوله الفوز الكاسح على واتفورد 6-1 في المرحلة السابقة.

ويتصدر «الحمر» الذين حافظوا على سجلهم الخالي من الهزائم في مبارياتهم التسع الاخيرة، الترتيب بفارق نقطة عن تشيلسي الذي يسعى بدوره لمواصلة مشواره الموفق مع مدربه الجديد الايطالي انتونيو كونتي وتحقيق فوزه السادس على التوالي عندما يحل غدا ضيفا على ميدلزبره قبل ان يخوض مواجهتين ناريتين في المرحلتين المقبلتين ضد جاره توتنهام على ارضه ثم في معقل مانشستر سيتي الذي يتخلف حاليا بفارق نقطتين عن الصدارة قبل انتقال رجال المدرب الاسباني جوسيب جوارديولا الى ملعب كريستال بالاس اليوم بحثا عن فوزهم الثاني فقط في 6 مباريات.

وفي المباريات الاخرى، يتواجه اليوم توتنهام الخامس مع جاره وست هام يونايتد، فيما يحل ليستر سيتي حامل اللقب ضيفا على واتفورد وهو يبحث عن فوزه الثاني فقط في 7 مباريات والرابع هذا الموسم.

ويلعب اليوم ايضا ايفرتون مع سوانسي سيتي، وسندرلاند مع هال سيتي، وستوك سيتي مع بورنموث، على ان تختتم المرحلة الاثنين بلقاء وست بروميتش البيون مع بيرنلي.

ألمانيا

يسعى بوروسيا دورتموند الى ضرب عصفورين بحجر واحد عندما يستضيف بايرن ميونيخ المتصدر على ملعب سيجنال ايدونا بارك في لقاء قمة ضمن المرحلة الحادي عشرة من بطولة المانيا لكرة القدم.

ويهدف دورتموند الى الفوز على غريمه التقليدي في السنوات الاخيرة وتقليص الفارق عنه الى ثلاث نقاط ليدخل صلب الصراع على اللقب.

ورأى قائد بايرن ميونيخ فيليب لام بانه يتعين على فريقه ان يلعب بافضل ما لديه لكي يعود بنتيجة ايجابية، وقال في هذا الصدد: «يدرك اللاعبون صعوبة المهمة، يتعين علينا ان نكون في كامل مستوانا لتحقيق نتيجة ايجابية هناك. لقد اظهر بوروسيا دورتموند خصوصا في دوري ابطال اوروبا بانه يستطيع تقديم كرة قدم من مستوى عال وهذا ما بدا واضحا في مباراته ضد ريال مدريد».

وفشل دورتموند في تحقيق الفوز على منافسه على ملعبه منذ عام 2012 عندما تغلب عليه محرزا اللقب المحلي.

في المقابل، يحوم الشك حول مشاركة قلب دفاع بايرن جيروم يواتنج والجناح الفرنسي فرانك ريبيري الغائب عن الملاعب منذ ايلول الماضي لاصابة في عضلة الساق.

في المقابل، تدرب كل من حارس المرمى مانويل نوير والمدافع الاسباني خافي مارتينيز بمفردهما، في حين اكد الفريق البافاري ان الاصابة التي تعرض لها جناجه الهولندي اريين روبن خلال مشاركته مع منتخب بلاده ليست خطيرة ولن تمنعه من المشاركة ضد دورتموند.

لكن النادي البافاري اوضع في موقعه على شبكة الانترنت: «بعد فحص معمق قام به الجهاز الطبي لبايرن (...) الاثنين لم يتم الكشف عن اي اصابة خطيرة»، مضيفا «ليس هناك اي شىء يقف حائلا امام الجناح الهولندي للعب السبت (اليوم) في البوندسليجا أمام دورتموند».

ويتقاسم بايرن ميونيخ حاليا صدارة البوندسليجا مع لايبزيج، فيما يحتل بوروسيا دورتموند المركز الخامس بفارق 6 نقاط.

ويخوض لاعبان في صفوف بايرن ميونيخ حاليا وهما البولندي روبرت ليفاندوفسكي والمدافع الدولي ماتس هوملز المباراة ضد فريقهما السابق حيث احرزا معه اللقب مرتين والثنائية موسم 2011-2012 عندما قادج ليفاندوفسكي دورتموند لفوز لافت على بايرن ميونيخ في نهائي الكأس المحلية 5-2 بتسجيله ثلاثية رائعة.

وقد يجد بايرن ميونيخ نفسه في المركز الثاني قبل انطلاق موقعة الكلاسيكو لان لايبزيج مفاجاة الموسم افتتح المرحلة امس في وقت متاخر عندما حل ضيفا على باير ليفركوزن المتذبذب المستوى.

وفي المباريات الاخرى، يلتقي اوجسبورج مع هرتا برلين، وبووروسيا مونشنجلادباخ مع كولن، ودارمشتادت مع اينجولشتادت، وماينتس مع فرايبورج، وفولفسبورج مع شالكه، وهوفنهايم مع هامبورج، وفيردر بريمن مع اينتراخت فرانكفورت.

إيطاليا

ستكون «معمودية النار» صعبة على المدرب الجديد لانتر ستيفانو بيولي لان فريقه يتواجه مع مضيفه وجاره اللدود ميلان غدا الاحد في المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الايطالي، فيما يخوض يوفنتوس حامل اللقب والمتصدر اختبارا سهلا اليوم على ارضه ضد بيسكارا.

على ملعب «سان سيرو»، يخوض انتر وميلان موقعتهما في ظروف متناقضة لان الاول يعاني الامرين واضطر لاقالة مدربه الهولندي فرانك دي بور الذي خاض 11 مباراة فقط مع «نيراتزوري» قبل ان يرحل بسبب النتائج المخيبة للفريق الذي يقبع حاليا في المركز التاسع بفارق 13 نقطة عن يوفنتوس المتصدر.

واستعانت الادارة الصينية لانتر ببيولي للاشراف على الفريق الذي يحتل ايضا المركز الاخير في مجموعته ضمن الدوري الاوروبي «يوروبا ليج».

ومن المؤكد ان بيولي كان يفضل ان بدء مغامرته الجديدة بمباراة اقل صعوبة خصوصا ان ميلان يقدم مستوى مميزا هذا الموسم اذ يحتل المركز الثالث برصيد 25 نقطة وبفارق نقطة فقط عن روما الثاني و5 عن يوفنتوس المتصدر، وهو يحلم بالمنافسة على لقبه الاول منذ 2011.

وصنف بيولي دربي ميلان باللقاء «المصيري بالنسبة لنا. ميلان في وضع جيد لكننا سندخل الى المباراة بثقة عالية»، وهذا كان لسان حال لاعب انتر البرتغالي جواو ماريو الذي قال «ستكون مباراة مصيرية بالنسبة لنا لاننا بحاجة الى الفوز بها».

ومن جهته، يأمل ميلان بقيادة كتيبة من الشبان والمدرب فينتشنزو مونتيلا ان لا يتأثر باصابة مدافعه اليساندرو رومانيولو وصيام الكولومبي كارلوس باكا عن التهديف في المباريات الخمس الاخيرة من اجل مواصلة نتائجه المميزة التي اعادته الى مركزه الطبيعي كاحد ابرز الاندية في ايطاليا والقارة الاوروبية التي توج بلقب مسابقتها الاهم دوري الابطال سبع مرات.

وابدى لاعب وسط ميلان السابق الهولندي رود جوليت في حديث لصحيفة «جازيتا ديلو سبورت» اعجابه بما يقدمه الفريق هذا الموسم، قائلا: «ميلان يقدم مستوى افضل بكثير من السابق. يملكون العديد من اللاعبين الشبان الذي يفهمون كيفية لعب كرة القدم ولذلك اصبح من الممتع مشاهدة المباريات».

ومن جهته، يبدو يوفنتوس مرشحا للمحافظة اقله على فارق النقاط الخمس الذي يفصله عن روما الثاني وتحقيق فوزه الرابع على التوالي عندما يستضيف بيسكارا قبل السفر الى الاندلس لمواجهة اشبيلية الاسباني الثلاثاء في الجولة الخامسة قبل الاخيرة من منافسات الدور الاول لمسابقة دوري ابطال اوروبا.

ومن جهته، ينتقل روما غدا الاحد الى ملعب اتالانتا دون قائده الاسطوري فرانشيسكو توتي الذي يعاني من اصابة في وركه لكن بامكان فريق المدرب لوتشيانو سباليتي الاعتماد على نجمه المصري المتألق محمد صلاح الذي سجل في المرحلة السابقة ضد بولونيا (3-0) اول ثلاثية له في الدوري.

ويأمل سباليتي ان يواصل المهاجم البوسني ادين دزيكو تألقه ايضا كونه يتشارك صدارة الهدافين مع ايكاردي ولكل منهما 10 اهداف.

في المباريات الاخرى، يلعب لاتسيو الرابع مع ضيفه جنوى، فيما يحل نابولي السادس ضيفا اليوم على اودينيزي وهو يفكر بمباراة الاربعاء ضد دينامو كييف الاوكراني في دوري ابطال اوروبا.

وتفتتح المرحلة اليوم حيث يلتقي كييفو مع كالياري، على ان يلعب غدا الاحد سمبدوريا مع ساسوولو، وبولونيا مع باليرمو، وكروتوني مع تورينو، وامبولي مع فيورنتينا.




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة عمان جو الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :