إشهار كتاب الطوفان الأحمر للكاتب مجد الدين نعيم
عمان جو-تحت رعاية الدكتور نضال العياصرة مدير عام المكتبة الوطنية الموقر قامت جمعية سماء الثقافة سماء بلا حدود التي ترئسها الأديبة هيام ضمرة بأشهار كتاب للكاتب والاديب السيد مجد الدين نعيم عبد الجليل، هذا الأنسان ذوي الأحتياجات الخاصة المقعد على كرسي متحرك الذي لا تفارق وجهه البسمة والتي تشدك الى قلبه بقوة وبكل ثقة وأثبات انه موجود والأعاقة لا توقفه بل اعطته دفعة قوية لهذه الحياة . بأصدار كتابة المعنون (الطوفان الأحمر) فالطوفان هو الغضب لأنه لا يأتي الطوفان الا بعد مشاعر سامية بعثرت وداستها الأقدام وعندما بدأ الثوران جاء كالطوفان جسديا باللون للأحمر وهو له مسارين الاول اللون الأحمر للتعبير عن الحب والثاني الأحمر هو الدماء الذي جعلني لا استطيع ان اترك هذا الكتاب حتى انتهيت من قرائته لأن طريقة القصة وأعطاء المعنى هي التي تشد القارئ.
فالكاتب مجد اخذني الى عدة طرق مرة جعلني اشعر بالحب ومرة بالصداقة ومرة باللوم ومرة شعرت انني عسكري ومرة شعرت انني احلم هذا هو الكاتب الذي يحترم لأنه عندما يتلاعب الكاتب بالقارئ فهذا ذكاء كبير.
فقصص النجاح عند اصحاب الهمم كل يوم نرى ان عمالقة تقفز بنا الى السماء بقوة عقولهم وقدرتهم (فالطوفان الأحمر )جعلني احبك كما انت ايها الكاتب الجميل فمن لا يملك القدرة على الحب والعطاء هو من يمتلك الأعاقة الحقيقة.
فالجميل ايضا انك قبلت نفسك كما انت والله فعلا انك بطل حقيقي فأرجو الله ان اراك مستقبلا من المشاهير العظماء الذين يكتب التاريخ عنهم بعون الله ربما لم تراها الان ولكن ستراها مستقبلا ايها العزيز .
فتحدي النفس يرفع الطموح من الواقع الاليم الى الأنسياق الى الحياة الجميلة ،فانا وجدت عندك الفكر والعقل يمتزجان لتحدي الأعاقة ليكون لك عدة كتب وعدة دواوين انا شخصيا لم اجد فيك الاعاقة بل وجدت انه جذب قلبك لقلبي ليتقارب مع الحب لشخصك.
فعندما استمعت للدكتور محمد غسان نقده للكتاب استمتعت برأية وطريقة سرده لهذا النقد فبعض الناس ربما لا يستطيع توصيل المعلومة كما تحدث بها دكتورنا للفاضل محمد غسان بهذه الطريقة. فشكرا من القلب دكتور محمد غسان.
واستمعت للأديبة هيام التي سعدت بك وبوجودك والدكتور فوزي الخطباء هذا الأنسان الذي يداعب من يجلس امامه بروحه الجميلة
ولا ننسى مقدمة الحفل الشاعرة الأستاذة امل الخواجا التي ابدعت بطريقة العراف للحفل. ونجحت بقوة.
وكل الشكر من كل قلبي اقدمه للمربين العمالقة الذين وقفوا على توفير الجو المناسب والملائم في فهم ماتكتب ويتفاعلون معك ومع أحداث قصصك بارك الله بك الأستاذ نعيم عبد الجليل والد الأديب مجد والسيدة الفاضلة ام مجد التي ربما تحملت الكثير ولا زالت لكن كله في ميزان حسناتك بارك الله بكم وحفظ الله عملاقكم مجد الجميل مع احترامي وتقديري.
اخوكم الدكتور غزال النزلي
عمان جو-تحت رعاية الدكتور نضال العياصرة مدير عام المكتبة الوطنية الموقر قامت جمعية سماء الثقافة سماء بلا حدود التي ترئسها الأديبة هيام ضمرة بأشهار كتاب للكاتب والاديب السيد مجد الدين نعيم عبد الجليل، هذا الأنسان ذوي الأحتياجات الخاصة المقعد على كرسي متحرك الذي لا تفارق وجهه البسمة والتي تشدك الى قلبه بقوة وبكل ثقة وأثبات انه موجود والأعاقة لا توقفه بل اعطته دفعة قوية لهذه الحياة . بأصدار كتابة المعنون (الطوفان الأحمر) فالطوفان هو الغضب لأنه لا يأتي الطوفان الا بعد مشاعر سامية بعثرت وداستها الأقدام وعندما بدأ الثوران جاء كالطوفان جسديا باللون للأحمر وهو له مسارين الاول اللون الأحمر للتعبير عن الحب والثاني الأحمر هو الدماء الذي جعلني لا استطيع ان اترك هذا الكتاب حتى انتهيت من قرائته لأن طريقة القصة وأعطاء المعنى هي التي تشد القارئ.
فالكاتب مجد اخذني الى عدة طرق مرة جعلني اشعر بالحب ومرة بالصداقة ومرة باللوم ومرة شعرت انني عسكري ومرة شعرت انني احلم هذا هو الكاتب الذي يحترم لأنه عندما يتلاعب الكاتب بالقارئ فهذا ذكاء كبير.
فقصص النجاح عند اصحاب الهمم كل يوم نرى ان عمالقة تقفز بنا الى السماء بقوة عقولهم وقدرتهم (فالطوفان الأحمر )جعلني احبك كما انت ايها الكاتب الجميل فمن لا يملك القدرة على الحب والعطاء هو من يمتلك الأعاقة الحقيقة.
فالجميل ايضا انك قبلت نفسك كما انت والله فعلا انك بطل حقيقي فأرجو الله ان اراك مستقبلا من المشاهير العظماء الذين يكتب التاريخ عنهم بعون الله ربما لم تراها الان ولكن ستراها مستقبلا ايها العزيز .
فتحدي النفس يرفع الطموح من الواقع الاليم الى الأنسياق الى الحياة الجميلة ،فانا وجدت عندك الفكر والعقل يمتزجان لتحدي الأعاقة ليكون لك عدة كتب وعدة دواوين انا شخصيا لم اجد فيك الاعاقة بل وجدت انه جذب قلبك لقلبي ليتقارب مع الحب لشخصك.
فعندما استمعت للدكتور محمد غسان نقده للكتاب استمتعت برأية وطريقة سرده لهذا النقد فبعض الناس ربما لا يستطيع توصيل المعلومة كما تحدث بها دكتورنا للفاضل محمد غسان بهذه الطريقة. فشكرا من القلب دكتور محمد غسان.
واستمعت للأديبة هيام التي سعدت بك وبوجودك والدكتور فوزي الخطباء هذا الأنسان الذي يداعب من يجلس امامه بروحه الجميلة
ولا ننسى مقدمة الحفل الشاعرة الأستاذة امل الخواجا التي ابدعت بطريقة العراف للحفل. ونجحت بقوة.
وكل الشكر من كل قلبي اقدمه للمربين العمالقة الذين وقفوا على توفير الجو المناسب والملائم في فهم ماتكتب ويتفاعلون معك ومع أحداث قصصك بارك الله بك الأستاذ نعيم عبد الجليل والد الأديب مجد والسيدة الفاضلة ام مجد التي ربما تحملت الكثير ولا زالت لكن كله في ميزان حسناتك بارك الله بكم وحفظ الله عملاقكم مجد الجميل مع احترامي وتقديري.
اخوكم الدكتور غزال النزلي