عادات يمارسها الأشخاص المصابون بالتوتر الدائم
كل يوم ننجز الكثير من المهام في كافة نواحي الحياة سواء العمل أو المنزل، أو مع مهام أطفالنا، وكل ذلك بشكل يومي دون انقطاع، قد يعتبر البعض أنه شيء عادي، وقد يتعامل البعض مع توتره أنه وسيلة دافعة لتحقيق أقصى نجاح في كل تلك المهام، ولكن يوماً عن يوم يزداد التوتر والضغط الذي قد يكون سبباً في ظهور بعض الأمراض النفسية، ولذلك يجب معالجة هذا التوتر أولا بأول، ويستعرض "اليوم السابع" أبرز العادات التي يقوم بها الأشخاص المتوترون والتي يجب الابتعاد عنها فوراً، وذلك وفقاً لما نشره موقع "psychologytoday".
من أكثر العادات السيئة التي تسبب التوتر، هي سوء إدارة الوقت، حيث إنهم يكافحون في كثير من الأحيان لتحديد أولويات المهام، مما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق وزيادة قائمة المهام، وهذا ما يتسبب أحيانا أما تأجيل المهام وتراكمها، أو التسرع وعدم ظهور نتيجة جيدة.
السعي وراء الكمال
يضع هؤلاء الأشخاص دائما معايير عالية مستحيلة لأنفسهم وللآخرين، للوصول إلى أفضل نتيجة، مهما كلفة الأمر، وهذا ما يجعله دائما متوترا ومضغوطا وعصبيا حتى الوصول لهدفه.
القلق المستمر
يميل الأفراد المجهدون إلى الانخراط في القلق المفرط، وهذه العادة يمكن أن تؤدي إلى زيادة القلق واضطرابات النوم.
غالبا ما يكافح الأشخاص الذين يعانون من التوتر الشديد لوضع حدود صحية في حياتهم الشخصية والمهنية، وقد يجدون صعوبة في رفض المسؤوليات أو الالتزامات الإضافية، مما يؤدي إلى عبء زائد من المهام.
إهمال الرعاية الذاتية
غالبا ما يهمل هؤلاء الأفراد المجهدون الرعاية الذاتية، ويعطون الأولوية لمسئولياتهم على رفاهيته، وقد يتخطون وجبات الطعام، أو يفقدون النوم، معتقدين أنهم لا يستطيعون توفير الوقت لأنفسهم، مما يؤدي إلى الإرهاق والضغط العاطفي.
تجنب الأنشطة التي تقلل من التوتر
قد يتجنب الأفراد المجهدون الانخراط في الأنشطة التي يمكن أن تساعد في تخفيف التوتر لديهم، مثل ممارسة التمارين الرياضية، أو قضاء الوقت في الطبيعة، أو طلب الدعم من الأصدقاء والعائلة.
من أكثر العادات السيئة التي تسبب التوتر، هي سوء إدارة الوقت، حيث إنهم يكافحون في كثير من الأحيان لتحديد أولويات المهام، مما يؤدي إلى الشعور بالإرهاق وزيادة قائمة المهام، وهذا ما يتسبب أحيانا أما تأجيل المهام وتراكمها، أو التسرع وعدم ظهور نتيجة جيدة.
السعي وراء الكمال
يضع هؤلاء الأشخاص دائما معايير عالية مستحيلة لأنفسهم وللآخرين، للوصول إلى أفضل نتيجة، مهما كلفة الأمر، وهذا ما يجعله دائما متوترا ومضغوطا وعصبيا حتى الوصول لهدفه.
القلق المستمر
يميل الأفراد المجهدون إلى الانخراط في القلق المفرط، وهذه العادة يمكن أن تؤدي إلى زيادة القلق واضطرابات النوم.
غالبا ما يكافح الأشخاص الذين يعانون من التوتر الشديد لوضع حدود صحية في حياتهم الشخصية والمهنية، وقد يجدون صعوبة في رفض المسؤوليات أو الالتزامات الإضافية، مما يؤدي إلى عبء زائد من المهام.
إهمال الرعاية الذاتية
غالبا ما يهمل هؤلاء الأفراد المجهدون الرعاية الذاتية، ويعطون الأولوية لمسئولياتهم على رفاهيته، وقد يتخطون وجبات الطعام، أو يفقدون النوم، معتقدين أنهم لا يستطيعون توفير الوقت لأنفسهم، مما يؤدي إلى الإرهاق والضغط العاطفي.
تجنب الأنشطة التي تقلل من التوتر
قد يتجنب الأفراد المجهدون الانخراط في الأنشطة التي يمكن أن تساعد في تخفيف التوتر لديهم، مثل ممارسة التمارين الرياضية، أو قضاء الوقت في الطبيعة، أو طلب الدعم من الأصدقاء والعائلة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات