مندوبًا عن وزير التربية والتعليم الهواري يفتتح مدرسة الدندية الأساسية المختلطة
عمان جو -
مندوبًا عن وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة، افتتح مدير إدارة التعليم في الوزارة الدكتور فيصل الهواري "مدرسة الدندية الأساسية المختلطة " في لواء البادية الشمالية الغربية/ محافظة المفرق، والتي جاءت بتبرع من الجمعية التايوانية للأطفال والأسر، ومساندة لمساعي مجلس التولية لوقفية التعليم المتواصلة ودعمهم للقطاع التربوي في الأردن.
وثمن الدكتور الهواري خلال كلمة ألقاها في الافتتاح، بحضور ممثل المكتب الاقتصادي والثقافي التايواني في الأردن علي يانغ، وممثل الجمعية التايوانية (بويان)، ومسؤول مشاريع الجمعية المهندس خضر المشايخ، ومدير التربية والتعليم للواء البادية الشمالية الغربية الدكتور جميل الخلف، جهود الجمعية التايوانية وبرامجها التي تستهدف عدد من المدارس الحكومية.
كما أشاد بدعم الجمعية للمشاريع المدرسية والتي تسهم بتوفير الحلول للتحديات الاقتصادية والاجتماعية، خاصة التخلص من الأبنية المستأجرة ونظام الفترتين لتتمكن من أداء رسالتها التعليمية بكل همة ومسؤولية.
وبين أن علاقات الوزارة بمؤسسات المجتمع كافة وشراكتها مع المؤسسات والجهات المحلية والدولية علاقة استراتيجية تترجم الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص في دعم التعليم من خلال ما يقدمه الخيرون من تبرعات.
وأثنى على جهود الشركاء، والتي تساعد الوزارة في سد احتياجاتها من المدارس لتوفير بيئة تعليمية ملائمة والارتقاء بالبيئة التربوية والنهوض بالمستوى التعليمي فيها، ذلك انطلاقًا من حاجة وزارة التربية والتعليم لبناء مدارس جديدة أو الإضافة أو صيانات على القائم منها.
وفي ختام كلمته، نقل الدكتور الهواري تحيات وزير التربية والتعليم الدكتور محافظة وشكر للقائمين على الجمعية لجهودهم الخيرة في الانخراط في هذا العمل، متمنيا لكم دوام التوفيق والنجاح .
من جانبه، بين رئيس قسم وقفية التعليم في الوزارة أحمد شطارة في كلمة ألقاها عن مجلس تولية وقفية التعليم، أن الوقفية تترجم الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص وتجسد المسؤولية المجتمعية والتكافل الديني والاجتماعي في دعم التعليم من خلال ما يقدمه الواقفون من تبرعات تتراوح بين العينية والنقدية، مؤكدا على ضرورة تجذير ثقافة الوقف التعليمي في المجتمع تفعيلاً للشراكة المجتمعية بين القطاعين الحكومي والخاص.
وأضاف أن الوقفية تسعى بالأساس إلى توفير البيئة التعليمية المناسبة لأبنائنا الطلبة، في كافة مجالات العملية التعليمية، حيث تعمل على دعم كافة المشاريع وتبنيها، ذلك للحاجة الفعلية لوزارة التربية والتعليم لمواكبة النمو الطلابي المستمر في كافة محافظات المملكة، خاصة الحاجة كبيرة لصيانة المدارس القائمة وتحديث الأجهزة والوسائل المستخدمة في العملية التعليمية.
وأعرب عن الشكر والتقدير للشركاء القائمين على هذا المنجز من الداعمين، متمنيًا لهم مزيدًا من العطاء.
مندوبًا عن وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة، افتتح مدير إدارة التعليم في الوزارة الدكتور فيصل الهواري "مدرسة الدندية الأساسية المختلطة " في لواء البادية الشمالية الغربية/ محافظة المفرق، والتي جاءت بتبرع من الجمعية التايوانية للأطفال والأسر، ومساندة لمساعي مجلس التولية لوقفية التعليم المتواصلة ودعمهم للقطاع التربوي في الأردن.
وثمن الدكتور الهواري خلال كلمة ألقاها في الافتتاح، بحضور ممثل المكتب الاقتصادي والثقافي التايواني في الأردن علي يانغ، وممثل الجمعية التايوانية (بويان)، ومسؤول مشاريع الجمعية المهندس خضر المشايخ، ومدير التربية والتعليم للواء البادية الشمالية الغربية الدكتور جميل الخلف، جهود الجمعية التايوانية وبرامجها التي تستهدف عدد من المدارس الحكومية.
كما أشاد بدعم الجمعية للمشاريع المدرسية والتي تسهم بتوفير الحلول للتحديات الاقتصادية والاجتماعية، خاصة التخلص من الأبنية المستأجرة ونظام الفترتين لتتمكن من أداء رسالتها التعليمية بكل همة ومسؤولية.
وبين أن علاقات الوزارة بمؤسسات المجتمع كافة وشراكتها مع المؤسسات والجهات المحلية والدولية علاقة استراتيجية تترجم الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص في دعم التعليم من خلال ما يقدمه الخيرون من تبرعات.
وأثنى على جهود الشركاء، والتي تساعد الوزارة في سد احتياجاتها من المدارس لتوفير بيئة تعليمية ملائمة والارتقاء بالبيئة التربوية والنهوض بالمستوى التعليمي فيها، ذلك انطلاقًا من حاجة وزارة التربية والتعليم لبناء مدارس جديدة أو الإضافة أو صيانات على القائم منها.
وفي ختام كلمته، نقل الدكتور الهواري تحيات وزير التربية والتعليم الدكتور محافظة وشكر للقائمين على الجمعية لجهودهم الخيرة في الانخراط في هذا العمل، متمنيا لكم دوام التوفيق والنجاح .
من جانبه، بين رئيس قسم وقفية التعليم في الوزارة أحمد شطارة في كلمة ألقاها عن مجلس تولية وقفية التعليم، أن الوقفية تترجم الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص وتجسد المسؤولية المجتمعية والتكافل الديني والاجتماعي في دعم التعليم من خلال ما يقدمه الواقفون من تبرعات تتراوح بين العينية والنقدية، مؤكدا على ضرورة تجذير ثقافة الوقف التعليمي في المجتمع تفعيلاً للشراكة المجتمعية بين القطاعين الحكومي والخاص.
وأضاف أن الوقفية تسعى بالأساس إلى توفير البيئة التعليمية المناسبة لأبنائنا الطلبة، في كافة مجالات العملية التعليمية، حيث تعمل على دعم كافة المشاريع وتبنيها، ذلك للحاجة الفعلية لوزارة التربية والتعليم لمواكبة النمو الطلابي المستمر في كافة محافظات المملكة، خاصة الحاجة كبيرة لصيانة المدارس القائمة وتحديث الأجهزة والوسائل المستخدمة في العملية التعليمية.
وأعرب عن الشكر والتقدير للشركاء القائمين على هذا المنجز من الداعمين، متمنيًا لهم مزيدًا من العطاء.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات