مجلس النواب: خطاب الملك يعبر عن ضمير ووجدان الأردنيين ونقف خلف جلالته وجيشنا وأجهزتنا الأمنية في حماية حدودنا
عمان جو - أكد رئيس وأعضاء مجلس النواب في بيان مساء اليوم الثلاثاء أن خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثامنة والسبعين المنعقدة في نيويورك، يعبر عن ضمير ووجدان الأردنيين جميعاً، حيث التأكيد على حماية حدودنا من أية تهديدات مستقبلية تمس أمننا الوطني جراء الأزمة السورية.
وشدد بيان المجلس على الوقوف وقفة الصمود والثبات خلف راية جلالته وجيشنا الباسل وأجهزتنا الأمنية في حماية بلدنا في ضوء ما نشهده من تهريب منظم للمخدرات وما يصل من رسائل سلبية عبر حدودنا الشمالية، مؤكدين أن الأردن رغم قلة الموارد وشح الإمكانيات وتراجع الدعم الدولي، سيستمر بواجبه الأخلاقي والإنساني تجاه اللاجئين، داعياً الأسرة الدولية إلى الانحياز لصوت الضمير الإنساني في دعم اللاجئين حتى تتمكن الدول المستضيفة من تقديم الخدمات والرعاية اللازمة لهم.
وجاء في بيان المجلس: يقف مجلس النواب وأبناء شعبنا العظيم موحدين خلف راية عميد آل البيت الأطهار جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، في حمله لراية الدفاع عن القضية الفلسطينية وعن هوية القدس عبر الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
وأكد مجلس النواب أن جلالة الملك قدم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، رؤية شاملة لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية تنطلق من بعد إنساني يتجسد في أهمية الإلتفات لمعاناة اللاجئين وخطر انعدام الأمن الغذائي والتغير المناخي وآثار النزاعات في شتى مناطق العالم ، كما أن تلك الرؤية عبرت بوضوح عن ثابت أردني تجاه القضية الفلسطينية إذ لن تنعم المنطقة بالأمن والاستقرار دون إيجاد حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية يضمن للأشقاء الفلسطينيين إقامة دولتهم المستقلة.
وشدد بيان المجلس على الوقوف وقفة الصمود والثبات خلف راية جلالته وجيشنا الباسل وأجهزتنا الأمنية في حماية بلدنا في ضوء ما نشهده من تهريب منظم للمخدرات وما يصل من رسائل سلبية عبر حدودنا الشمالية، مؤكدين أن الأردن رغم قلة الموارد وشح الإمكانيات وتراجع الدعم الدولي، سيستمر بواجبه الأخلاقي والإنساني تجاه اللاجئين، داعياً الأسرة الدولية إلى الانحياز لصوت الضمير الإنساني في دعم اللاجئين حتى تتمكن الدول المستضيفة من تقديم الخدمات والرعاية اللازمة لهم.
وجاء في بيان المجلس: يقف مجلس النواب وأبناء شعبنا العظيم موحدين خلف راية عميد آل البيت الأطهار جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، في حمله لراية الدفاع عن القضية الفلسطينية وعن هوية القدس عبر الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية.
وأكد مجلس النواب أن جلالة الملك قدم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، رؤية شاملة لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية تنطلق من بعد إنساني يتجسد في أهمية الإلتفات لمعاناة اللاجئين وخطر انعدام الأمن الغذائي والتغير المناخي وآثار النزاعات في شتى مناطق العالم ، كما أن تلك الرؤية عبرت بوضوح عن ثابت أردني تجاه القضية الفلسطينية إذ لن تنعم المنطقة بالأمن والاستقرار دون إيجاد حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية يضمن للأشقاء الفلسطينيين إقامة دولتهم المستقلة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات