اَلنَّشْمِي وِسَامُ اَلْحَيَّارِي
عَمَّانُ جَو _ شَكَرَ اَلْمُوَاطِنُونَ فِي مُحَافَظَةِ اَلزَّرْقَاءِ مِنْطَقَةَ ضَاحِيَةِ اَلْمَدِينَةِ اَلْمُنَوَّرَةَ اَلْمُهَنْدِسُ وِسَامُ اَلْحَيَّارِي اَلْمُدِيرُ اَلتَّنْفِيذِيُّ لِشَرِكَةِ مِيَاهِ اَلزَّرْقَاءِ عَلَى حُسْنِ اَلتَّعَامُلِ وَاسْتِقْبَالٍ وَأَكَّدَ اَلْمُوَاطِنُونَ أَنَّ اَلْمُهَنْدِسَ وِسَامَ اَلْحَيَّارِي جَمِيعَ أَبْوَابِ مَكْتَبِهِ مَفْتُوحَةً أَمَامَ جَمِيعِ اَلْمُرَاجِعِينَ . . .
حَيْثُ يَتَوَاصَلُ اَلْمُهَنْدِسُ وِسَامُ اَلْحَيَّارِي بِشَكْلٍ اَلدَّائِمِ وَمُمَيَّزً ، وَفِي اَلتَّفَاصِيلِ اَلَّتِي وَرَدَتْ مِنْ اَلْمُوَاطِنِينَ لِوِكَالَةِ عَمَّانَ جَوّ اَلْإِخْبَارِيَّةِ أَنَّ اَلْمُهَنْدِسَ وِسَامَ اَلْحَيَّارِي يَسْتَحِقَّ أَنْ يَضَعَ وِسَامٌ عَلَى صَدْرِهِ لخدمة اِحْتِيَاجِ اَلْمُوَاطِنِينَ مِنْ اَلْمِيَاهِ وَسُرْعَةِ اَلتَّوَاصُلِ مَعَهُمْ خِلَالَ دَوْرِهِمْ فِي ضَخِّ اَلْمِيَاهِ لَهُمْ . . .
أُسْرَةُ عَمَّانَ جَوّ اَلْإِخْبَارِيَّةِ تَتَمَنَّى اَلْمَزِيدَ لِلْمُهَنْدِسِ وِسَامِ اَلْحَيَّارِي مِنْ اَلتَّقَدُّمِ وَالنَّجَاحِ فِي ظِلِّ حَضْرَةِ صَاحِبِ اَلْجَلَالَةِ اَلْمَلِكُ عَبْدُ اَللَّهْ اَلثَّانِي اِبْنْ اَلْحُسَيْنْ اَلْمُعَظَّمَ - حَفِظَهُ اَللَّهُ - وَرَعَاهُ
عَمَّانُ جَو _ شَكَرَ اَلْمُوَاطِنُونَ فِي مُحَافَظَةِ اَلزَّرْقَاءِ مِنْطَقَةَ ضَاحِيَةِ اَلْمَدِينَةِ اَلْمُنَوَّرَةَ اَلْمُهَنْدِسُ وِسَامُ اَلْحَيَّارِي اَلْمُدِيرُ اَلتَّنْفِيذِيُّ لِشَرِكَةِ مِيَاهِ اَلزَّرْقَاءِ عَلَى حُسْنِ اَلتَّعَامُلِ وَاسْتِقْبَالٍ وَأَكَّدَ اَلْمُوَاطِنُونَ أَنَّ اَلْمُهَنْدِسَ وِسَامَ اَلْحَيَّارِي جَمِيعَ أَبْوَابِ مَكْتَبِهِ مَفْتُوحَةً أَمَامَ جَمِيعِ اَلْمُرَاجِعِينَ . . .
حَيْثُ يَتَوَاصَلُ اَلْمُهَنْدِسُ وِسَامُ اَلْحَيَّارِي بِشَكْلٍ اَلدَّائِمِ وَمُمَيَّزً ، وَفِي اَلتَّفَاصِيلِ اَلَّتِي وَرَدَتْ مِنْ اَلْمُوَاطِنِينَ لِوِكَالَةِ عَمَّانَ جَوّ اَلْإِخْبَارِيَّةِ أَنَّ اَلْمُهَنْدِسَ وِسَامَ اَلْحَيَّارِي يَسْتَحِقَّ أَنْ يَضَعَ وِسَامٌ عَلَى صَدْرِهِ لخدمة اِحْتِيَاجِ اَلْمُوَاطِنِينَ مِنْ اَلْمِيَاهِ وَسُرْعَةِ اَلتَّوَاصُلِ مَعَهُمْ خِلَالَ دَوْرِهِمْ فِي ضَخِّ اَلْمِيَاهِ لَهُمْ . . .
أُسْرَةُ عَمَّانَ جَوّ اَلْإِخْبَارِيَّةِ تَتَمَنَّى اَلْمَزِيدَ لِلْمُهَنْدِسِ وِسَامِ اَلْحَيَّارِي مِنْ اَلتَّقَدُّمِ وَالنَّجَاحِ فِي ظِلِّ حَضْرَةِ صَاحِبِ اَلْجَلَالَةِ اَلْمَلِكُ عَبْدُ اَللَّهْ اَلثَّانِي اِبْنْ اَلْحُسَيْنْ اَلْمُعَظَّمَ - حَفِظَهُ اَللَّهُ - وَرَعَاهُ