"الخيرية الهاشمية" و"الملك سلمان للاغاثة" ينفذان مشروع بدل ايجار وكفالات أسر سورية
عمان جو- قامت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتنفيذ السنة الثانية من مشروع الدعم السكني وكفالات الأسر السورية لصالح 111 من العائلات السورية اللاجئة في محافظة إربد بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأكد مدير فرع مركز الملك سلمان للإغاثة بالأردن أ.نايف بن صالح الشمري أن المركز يقوم بتقديم الدعم للأسر اللاجئة في الأردن من خلال تغطية قيمة إيجار المنازل للمستفيدين من اللاجئين السوريين (كبار السن وذوي الإعاقة )والذين يتعذر عليهم الحصول على فرصة عمل لتأمين دخل مالي ويواجهون صعوبات عديدة من أجل تحسين مستواهم الاقتصادي والاجتماعي .
وقال أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، د. حسين الشبلي: "نعتبر هذا المشروع من ضمن أولوياتنا في دعم الأسر السورية اللاجئة في الأردن ونلتزم كليا نحن وشريكنا الداعم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الانسانية في استمرارية هذا المشروع لما له من أثر نفسي على المستفيدين والذي يخفف من الأعباء الاقتصادية عليهم".
يذكر أن المشروع تم إطلاقه على مدى ثلاث سنوات لتأمين سكن وكفالات لصالح أسر اللاجئين السوريين في الأردن، والذي كان من ضمن شروطه أن يكون رب الأسرة أو أحد أفراد العائلة ممن يعانون من أمراض في النخاع الشوكي أو اعتلال العضلات والذي يتسبب في عدم قدرة الشخص على الحركة وممارسة حياته الطبيعية مما يؤثر على قدرته لتأمين مصدر دخل أو تأمين القوت اليومي للعائلة.
ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لتحسين الظروف المعيشية للاجئين السوريين في مختلف مواقع تواجدهم.
وأكد مدير فرع مركز الملك سلمان للإغاثة بالأردن أ.نايف بن صالح الشمري أن المركز يقوم بتقديم الدعم للأسر اللاجئة في الأردن من خلال تغطية قيمة إيجار المنازل للمستفيدين من اللاجئين السوريين (كبار السن وذوي الإعاقة )والذين يتعذر عليهم الحصول على فرصة عمل لتأمين دخل مالي ويواجهون صعوبات عديدة من أجل تحسين مستواهم الاقتصادي والاجتماعي .
وقال أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، د. حسين الشبلي: "نعتبر هذا المشروع من ضمن أولوياتنا في دعم الأسر السورية اللاجئة في الأردن ونلتزم كليا نحن وشريكنا الداعم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الانسانية في استمرارية هذا المشروع لما له من أثر نفسي على المستفيدين والذي يخفف من الأعباء الاقتصادية عليهم".
يذكر أن المشروع تم إطلاقه على مدى ثلاث سنوات لتأمين سكن وكفالات لصالح أسر اللاجئين السوريين في الأردن، والذي كان من ضمن شروطه أن يكون رب الأسرة أو أحد أفراد العائلة ممن يعانون من أمراض في النخاع الشوكي أو اعتلال العضلات والذي يتسبب في عدم قدرة الشخص على الحركة وممارسة حياته الطبيعية مما يؤثر على قدرته لتأمين مصدر دخل أو تأمين القوت اليومي للعائلة.
ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لتحسين الظروف المعيشية للاجئين السوريين في مختلف مواقع تواجدهم.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات