الطفلة الشهيدة ريم ووالدها الحزين
عمان جو -حضَنها، قبّل عينها ومرّر لحيته على جبهتها.. ربّما كانت تلك مزحة اعتاداها في ما بينهما”.. بتأثّر بالغ، وبالدموع، نشطاء غربيّون يُعلّقون على المشهد المُبهر الذي جمع الطفلة الشهيدة ريم ووالدها الحزين والمألوم على استشهادها.
عمان جو -حضَنها، قبّل عينها ومرّر لحيته على جبهتها.. ربّما كانت تلك مزحة اعتاداها في ما بينهما”.. بتأثّر بالغ، وبالدموع، نشطاء غربيّون يُعلّقون على المشهد المُبهر الذي جمع الطفلة الشهيدة ريم ووالدها الحزين والمألوم على استشهادها.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات