ما قصّة خطّة فرنسا لاختيار “الجزائر” كمنفى لقادة المُقاومة؟
عمان جو - رصد
”وقع الخيار على الجزائر كمنفى مُحتمل لقادة حركة حماس بعد الهزيمة المُفترضة للحركة، وذلك بسبب قُدرتها الأمنيّة (الجزائر) التي تسمح لها بالسيطرة على أنشطتهم”.. صحيفة لوموند تكشف عن خطّة سعوديّة – فرنسية لإنهاء الحرب الإسرائيليّة على غزة، ومُستقبل القطاع بعد ذلك، هذه الخطّة اعتبرها النشطاء خطّة صعبة التطبيق أولاً لأن حماس لن تُهزم، وثانياً أن الجزائر من الدول العربيّة الداعمة للمُقاومة الفلسطينيّة، وتُريد انتصارها، وعملت على توحيد الراية الفلسطينيّة الفتحاويّة، والحمساويّة، وثالثاً أن قادة حماس لم ولن يقبلوا بمُغادرة القطاع، فشِعارهم الذي يُردّده أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام في ختام كلماته جهاد أو استشهاد، هذا عدا عن الخلاف السياسي بين الجزائر، وفرنسا في عهد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
عمان جو - رصد
”وقع الخيار على الجزائر كمنفى مُحتمل لقادة حركة حماس بعد الهزيمة المُفترضة للحركة، وذلك بسبب قُدرتها الأمنيّة (الجزائر) التي تسمح لها بالسيطرة على أنشطتهم”.. صحيفة لوموند تكشف عن خطّة سعوديّة – فرنسية لإنهاء الحرب الإسرائيليّة على غزة، ومُستقبل القطاع بعد ذلك، هذه الخطّة اعتبرها النشطاء خطّة صعبة التطبيق أولاً لأن حماس لن تُهزم، وثانياً أن الجزائر من الدول العربيّة الداعمة للمُقاومة الفلسطينيّة، وتُريد انتصارها، وعملت على توحيد الراية الفلسطينيّة الفتحاويّة، والحمساويّة، وثالثاً أن قادة حماس لم ولن يقبلوا بمُغادرة القطاع، فشِعارهم الذي يُردّده أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام في ختام كلماته جهاد أو استشهاد، هذا عدا عن الخلاف السياسي بين الجزائر، وفرنسا في عهد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات