خندقجي تحصد جائزة تميم الدولية لمكافحة الفساد
عمان جو - حصدت الصحفية الأردنية حنان خندقجي جائزة الابتكار لمكافحة الفساد، والتي كرمها بها الأمير القطري الشيخ تميم بن آل ثاني، وهي إحدى جوائز مسابقة تميم لمكافحة الفساد.
وفي الدورة الأولى للجائزة منحت جائزة البحث العلمي لمكافحة الفساد لكل من ميودراغ لابوفيك من كندا، ومجموعة البحث بقضايا الفساد والديمقراطية من فرنسا.
أما جائزة الابتكار لمكافحة الفساد فقد منحها الشيخ تميم لكل من مجموعة "آرت لوردز" الأفغانية، والصحفية الفلسطينية حنان خندقجي، التي كان لها دور بارز في مجال الصحافة الاستقصائية؛ حين عملت بصورة سريّة كمتطوعة لتقصّي حقيقة سوء معاملة المرضى الصغار في المؤسسات الأردنية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
وخطت دولة قطر، طيلة السنوات الماضية، خطوات متقدمة وهامة في مكافحتها للفساد، حتى تربعت على عرش أكثر الدول إنجازاً في هذا المجال، ولم تقف إنجازاتها عند هذا الحد؛ بل شجعت العالم على تبني أسلوبها في إيقاف عجلة الفساد عالمياً، وطرحت جائزة متخصصة في هذا المجال.
وكانت "جائزة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني للتميز في مكافحة الفساد"، اختتمت فعاليتها الجمعة 9 ديسمبر/ كانون الأول، في دورتها الأولى في العاصمة النمساوية فيينا، ووزّع الشيخ تميم الجوائز على الفائزين، بحضور أممي تقدّمه الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون.
وتوزّع الجائزة السنوية التي أعلن عنها "مركز حكم القانون ومكافحة الفساد"، في 31 أكتوبر/ تشرين الأول عام 2015، على ثلاثة أعمال: الأول (جائزة البحث العلمي)، والثاني (جائزة العمل الإعلامي)، والثالث (جائزة الابتكار في محاربة الفساد)، إلا أن أعمالاً أخرى أضيفت لاحقاً.
وفي الدورة الأولى للجائزة منحت جائزة البحث العلمي لمكافحة الفساد لكل من ميودراغ لابوفيك من كندا، ومجموعة البحث بقضايا الفساد والديمقراطية من فرنسا.
أما جائزة الابتكار لمكافحة الفساد فقد منحها الشيخ تميم لكل من مجموعة "آرت لوردز" الأفغانية، والصحفية الفلسطينية حنان خندقجي، التي كان لها دور بارز في مجال الصحافة الاستقصائية؛ حين عملت بصورة سريّة كمتطوعة لتقصّي حقيقة سوء معاملة المرضى الصغار في المؤسسات الأردنية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
وخطت دولة قطر، طيلة السنوات الماضية، خطوات متقدمة وهامة في مكافحتها للفساد، حتى تربعت على عرش أكثر الدول إنجازاً في هذا المجال، ولم تقف إنجازاتها عند هذا الحد؛ بل شجعت العالم على تبني أسلوبها في إيقاف عجلة الفساد عالمياً، وطرحت جائزة متخصصة في هذا المجال.
وكانت "جائزة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني للتميز في مكافحة الفساد"، اختتمت فعاليتها الجمعة 9 ديسمبر/ كانون الأول، في دورتها الأولى في العاصمة النمساوية فيينا، ووزّع الشيخ تميم الجوائز على الفائزين، بحضور أممي تقدّمه الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون.
وتوزّع الجائزة السنوية التي أعلن عنها "مركز حكم القانون ومكافحة الفساد"، في 31 أكتوبر/ تشرين الأول عام 2015، على ثلاثة أعمال: الأول (جائزة البحث العلمي)، والثاني (جائزة العمل الإعلامي)، والثالث (جائزة الابتكار في محاربة الفساد)، إلا أن أعمالاً أخرى أضيفت لاحقاً.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات