مصدر أمني: لا سيرة مرضية لمرتكب "جريمة الطيبة"
عمان جو_وجه مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى جناية القتل العمد مكررة ثلاث مرات لقاتل زوجته وابنه وابنته في "طيبة إربد" وقرر توقيفه 14 يوما، على ذمة التحقيق في مركز إصلاح وتأهيل باب الهوى، وفق مصدر أمني.
وأكد المصدر أن المتهم ليس له أي سيرة مرضية نفسية ويعاني فقط من مرض السكري، لافتا إلى أن المتهم اعترف بارتكابه الجريمة، وهو لا يدري لماذا ارتكب الجريمة حسب اعترافاته، مشيرا الى ان المحكمة ستواصل الاستماع لأقواله وأقوال بعض أفراد أسرته.
يشار الى أن الأسرة مكونة من 8 أفراد من بينهم الجاني وزوجته الضحية وابنه وابنته اللذان قضيا بالجريمة، وتبقى أربعة أفرادها، طفل (6 سنوات) وثلاث بنات ( 13و14 سنة) وأخرى متزوجة خارج البلاد.
وشيع المئات من أبناء الطيبة الجثامين بعد الصلاة عليهم أمس، إلى مقبرة البلدة، بعد ان سلمت الأجهزة المختصة، جثث ضحايا جريمة الطيبة إلى ذويهم.
وأوضح مصدر في مركز الطب الشرعي أنه جرى تشريح جثث الضحايا فور نقلها لمركز الطب الشرعي في إربد، حيث أظهرت نتائج التشريح ان الإصابات كانت بالرأس، فيما بعض الرصاصات أصابت الصدر، وأخرى الرقبة، في حين لم توجد أية كدمات على الجثث.
وقال متصرف اللواء الدكتور احمد عليمات إن الأوضاع الأمنية في اللواء هادئة بعد الجريمة البشعة التي وقعت، مشيرا الى انه تم اخذ عطوة أمنية لمدة 3 أيام، من قبل ذوي الضحايا بحضور وجهاء اللواء والاجهزة الأمنية وسيصار بعد الانتهاء من العطوة المباشرة بالاجراءات العشائرية.
وأكد عليمات أن مراسم الدفن تمت بهدوء دون وقوع أي مشاكل بعد أن بذل العديد من وجهاء المنطقة جهودا في تطويق أي تداعيات للحادثة، مؤكدا أن الجاني الآن بيد القضاء النزيه وسيأخذ العقوبة المناسبة.
وقد أقدم رب الأسرة والذي يبلغ من العمر 52 عاما على قتل زوجته (48 عاما)، وابنته وابنه (24 و23 عاما) في الرابعة فجر يوم أول من أمس، بإطلاق النار عليهم من سلاح "بامبكشن".
وأكد المصدر أن المتهم ليس له أي سيرة مرضية نفسية ويعاني فقط من مرض السكري، لافتا إلى أن المتهم اعترف بارتكابه الجريمة، وهو لا يدري لماذا ارتكب الجريمة حسب اعترافاته، مشيرا الى ان المحكمة ستواصل الاستماع لأقواله وأقوال بعض أفراد أسرته.
يشار الى أن الأسرة مكونة من 8 أفراد من بينهم الجاني وزوجته الضحية وابنه وابنته اللذان قضيا بالجريمة، وتبقى أربعة أفرادها، طفل (6 سنوات) وثلاث بنات ( 13و14 سنة) وأخرى متزوجة خارج البلاد.
وشيع المئات من أبناء الطيبة الجثامين بعد الصلاة عليهم أمس، إلى مقبرة البلدة، بعد ان سلمت الأجهزة المختصة، جثث ضحايا جريمة الطيبة إلى ذويهم.
وأوضح مصدر في مركز الطب الشرعي أنه جرى تشريح جثث الضحايا فور نقلها لمركز الطب الشرعي في إربد، حيث أظهرت نتائج التشريح ان الإصابات كانت بالرأس، فيما بعض الرصاصات أصابت الصدر، وأخرى الرقبة، في حين لم توجد أية كدمات على الجثث.
وقال متصرف اللواء الدكتور احمد عليمات إن الأوضاع الأمنية في اللواء هادئة بعد الجريمة البشعة التي وقعت، مشيرا الى انه تم اخذ عطوة أمنية لمدة 3 أيام، من قبل ذوي الضحايا بحضور وجهاء اللواء والاجهزة الأمنية وسيصار بعد الانتهاء من العطوة المباشرة بالاجراءات العشائرية.
وأكد عليمات أن مراسم الدفن تمت بهدوء دون وقوع أي مشاكل بعد أن بذل العديد من وجهاء المنطقة جهودا في تطويق أي تداعيات للحادثة، مؤكدا أن الجاني الآن بيد القضاء النزيه وسيأخذ العقوبة المناسبة.
وقد أقدم رب الأسرة والذي يبلغ من العمر 52 عاما على قتل زوجته (48 عاما)، وابنته وابنه (24 و23 عاما) في الرابعة فجر يوم أول من أمس، بإطلاق النار عليهم من سلاح "بامبكشن".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات