الأوقاف تواصل برنامجها في تطوير الخطاب الديني عبر التمويل الأجنبي
عمان جو-خاص-شادي سمحان
يواصل مركز حياة الممول من جهات أجنبية تدريب نحو 3000 امام وخطيب وواعظ من وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية وذلك ضمن برنامج تأهيل الائمة والوعاظ والخطباء.
ويأتي هذا التدريب ضمن مشروع يدعمه الاتحاد الأوروبي،بحسب مسؤول في وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية ل"عمان جو".
ويعتبر هذا التدريب ضمن السياسات التي تسير عليها وزارة الأوقاف وذلك للحد من التعصب في الخطاب الديني الذي يتبناه أئمة المساجد.
ويسعى الاتحاد الأوروبي بالعمل على تجديد الخطاب الديني للأوقاف وتطويره من خلال منح المهمة لمركز حياة التابع لمركز راصد.
ويشار إلى أن جدل واسع في الشارع الأردني حول آلية تطوير الخطاب الديني بوزارة الأوقاف من خلال جهات أجنبية مثل الاتحاد الأوروبي والوكالة الأمريكية للإنماء.
وكانت وزارة الأوقاف قد أعلنت الأسبوع الماضي عن تحويل مدير أوقاف الزرقاء يوسف شبلي للتحقيق على خلفية تلقي مديريته تمويلا أمريكا إلا أن الوزارة سرعان ما أعلنت عن اغلاق الملف والانتهاء من التحقيق والإشادة بالمدير شبلي.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي ونواب وجهوا انتقادهم لما يطرح من توكيل مهمة تطوير الخطاب الديني بوزارة الأوقاف من خلال جهات أجنبية وتمويل أوروبي أمريكي.
يواصل مركز حياة الممول من جهات أجنبية تدريب نحو 3000 امام وخطيب وواعظ من وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية وذلك ضمن برنامج تأهيل الائمة والوعاظ والخطباء.
ويأتي هذا التدريب ضمن مشروع يدعمه الاتحاد الأوروبي،بحسب مسؤول في وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية ل"عمان جو".
ويعتبر هذا التدريب ضمن السياسات التي تسير عليها وزارة الأوقاف وذلك للحد من التعصب في الخطاب الديني الذي يتبناه أئمة المساجد.
ويسعى الاتحاد الأوروبي بالعمل على تجديد الخطاب الديني للأوقاف وتطويره من خلال منح المهمة لمركز حياة التابع لمركز راصد.
ويشار إلى أن جدل واسع في الشارع الأردني حول آلية تطوير الخطاب الديني بوزارة الأوقاف من خلال جهات أجنبية مثل الاتحاد الأوروبي والوكالة الأمريكية للإنماء.
وكانت وزارة الأوقاف قد أعلنت الأسبوع الماضي عن تحويل مدير أوقاف الزرقاء يوسف شبلي للتحقيق على خلفية تلقي مديريته تمويلا أمريكا إلا أن الوزارة سرعان ما أعلنت عن اغلاق الملف والانتهاء من التحقيق والإشادة بالمدير شبلي.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي ونواب وجهوا انتقادهم لما يطرح من توكيل مهمة تطوير الخطاب الديني بوزارة الأوقاف من خلال جهات أجنبية وتمويل أوروبي أمريكي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات