العجارمة يؤكد أهمية التوصيات والأوراق البحثية التي قدمها الشباب أعضاء لجان مشروعي البرلمان الشبابي والحكومة الشبابية
عمان جو- أكد أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة، أهمية التوصيات والأوراق البحثية التي قدمها الشباب أعضاء لجان مشروعي البرلمان الشبابي والحكومة الشبابية التابعين للمعهد السياسي، أحد مشاريع وزارة الشباب التدريبية.
جاء ذلك خلال لقائه الشباب اليوم الثلاثاء في جلسة حوارية، ناقشوا خلالها أوراقهم البحثية وتوصياتهم التطويرية في قطاع التربية والتعليم، بحضور المدير التنفيذي للمعهد السياسي المهندس إياد المعادات.
وأشاد الدكتور العجارمة بجهود الشباب في سعيهم للنهوض والارتقاء بواقع الخدمات التي تقدمها مؤسسات وقطاعات الدولة المختلفة، وقطاع التعليم بشكل خاص، من خلال تطويرها والعمل على الدراسات الميدانية لتقديم المقترحات لتجويدها.
وبين أن الوزارة تحرص من خلال خططها الاستراتيجية لتعزيز الشراكات الفاعلة مع القطاعين العام والخاص في سعيها الدائم لتطوير وتحسين جودة العملية التعليمية.
وأكد الدكتور العجارمة أهمية النشاطات اللاصفية التي تسعى الوزارة الى تفعيلها باعتبارها ركنا أساسيا في العملية التعليمية التربوية ودورها الهام في تعزيز جوانب الابتكار والتجديد التي تمكن الطلبة من التعبير عن ذاتهم وصقل شخصياتهم بمختلف مراحلهم العمرية، إضافة الى تنمية ابداعاتهم من خلال العديد من الانشطة التي تنفذها الوزارة، واستقبال المقترحات الساعية الى تنويع وبناء البرامج التي تسهم باكساب الطلبة القيم الإيجابية والسلوكات الصحيحة.
من جانبه أكد أمين عام وزارة الشباب الدكتور حسين الجبور أهمية هذه اللقاءات لتقديم الأفكار الشبابية والحلول الإبداعية للتحديات التي تواجه المؤسسات، والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، من خلال أوراقهم البحثية والسياسية لمعالجة العديد من المشاكل والقضايا بطرق شبابية إبداعية.
وبين الدكتور الجبور سعي الوزارة لإعداد قيادات شبابية ممكنة سياسياً ومعرفياً، قادرةً على إحداث التغيير الإيجابي، مشيداً بجهود وأفكار الشباب الريادية التي قدمت تصوراتها بناءً على دراسات وابحاث مكثفة للخروج بتوصيات قابلة للتطبيق لتقديمها للجهات والاستفادة منها.
واستعرض أعضاء "لجان قطاع التربية والتعليم ضمن مشروع البرلمان الشبابي"، ورقة سياسات جاءت تحت عنوان: "مهارة ممارسة اللغة الإنجليزية في المدارس الحكومية". فيما استعرض الأعضاء في الحكومة الشبابية ورقتهم البحثية تحت عنوان: " البرامج والأنشطة اللامنهجية في المدارس الحكومية."
ويعد المعهد السياسي لإعداد القيادات الشبابية، مظلة شبابية وطنية تنفذها وزارة الشباب، يعمل على مجموعة من البرامج والمشاريع المعنية بإشراك الشباب بالحياة العامة وتفعيل دورهم في عملية صناعة القرار من خلال البرنامج الوطني بمشروعيه مشروع الحكومة الشبابية الأردنية ومشروع البرلمان الشبابي الأردني، إضافة لبرنامج الاكاديمية السياسية والتي تقدم مجموعة من الدورات التثقيفية للشباب في العمل السياسي.
جاء ذلك خلال لقائه الشباب اليوم الثلاثاء في جلسة حوارية، ناقشوا خلالها أوراقهم البحثية وتوصياتهم التطويرية في قطاع التربية والتعليم، بحضور المدير التنفيذي للمعهد السياسي المهندس إياد المعادات.
وأشاد الدكتور العجارمة بجهود الشباب في سعيهم للنهوض والارتقاء بواقع الخدمات التي تقدمها مؤسسات وقطاعات الدولة المختلفة، وقطاع التعليم بشكل خاص، من خلال تطويرها والعمل على الدراسات الميدانية لتقديم المقترحات لتجويدها.
وبين أن الوزارة تحرص من خلال خططها الاستراتيجية لتعزيز الشراكات الفاعلة مع القطاعين العام والخاص في سعيها الدائم لتطوير وتحسين جودة العملية التعليمية.
وأكد الدكتور العجارمة أهمية النشاطات اللاصفية التي تسعى الوزارة الى تفعيلها باعتبارها ركنا أساسيا في العملية التعليمية التربوية ودورها الهام في تعزيز جوانب الابتكار والتجديد التي تمكن الطلبة من التعبير عن ذاتهم وصقل شخصياتهم بمختلف مراحلهم العمرية، إضافة الى تنمية ابداعاتهم من خلال العديد من الانشطة التي تنفذها الوزارة، واستقبال المقترحات الساعية الى تنويع وبناء البرامج التي تسهم باكساب الطلبة القيم الإيجابية والسلوكات الصحيحة.
من جانبه أكد أمين عام وزارة الشباب الدكتور حسين الجبور أهمية هذه اللقاءات لتقديم الأفكار الشبابية والحلول الإبداعية للتحديات التي تواجه المؤسسات، والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، من خلال أوراقهم البحثية والسياسية لمعالجة العديد من المشاكل والقضايا بطرق شبابية إبداعية.
وبين الدكتور الجبور سعي الوزارة لإعداد قيادات شبابية ممكنة سياسياً ومعرفياً، قادرةً على إحداث التغيير الإيجابي، مشيداً بجهود وأفكار الشباب الريادية التي قدمت تصوراتها بناءً على دراسات وابحاث مكثفة للخروج بتوصيات قابلة للتطبيق لتقديمها للجهات والاستفادة منها.
واستعرض أعضاء "لجان قطاع التربية والتعليم ضمن مشروع البرلمان الشبابي"، ورقة سياسات جاءت تحت عنوان: "مهارة ممارسة اللغة الإنجليزية في المدارس الحكومية". فيما استعرض الأعضاء في الحكومة الشبابية ورقتهم البحثية تحت عنوان: " البرامج والأنشطة اللامنهجية في المدارس الحكومية."
ويعد المعهد السياسي لإعداد القيادات الشبابية، مظلة شبابية وطنية تنفذها وزارة الشباب، يعمل على مجموعة من البرامج والمشاريع المعنية بإشراك الشباب بالحياة العامة وتفعيل دورهم في عملية صناعة القرار من خلال البرنامج الوطني بمشروعيه مشروع الحكومة الشبابية الأردنية ومشروع البرلمان الشبابي الأردني، إضافة لبرنامج الاكاديمية السياسية والتي تقدم مجموعة من الدورات التثقيفية للشباب في العمل السياسي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات