جمال سليمان يكشف مجدداً عن إشتياقه لأحضان الوطن وللدراما السورية
عمان جو _ مجدداً أعرب الفنان السوري جمال سليمان عن توقه للعمل في الدراما السورية التي غادرها بعد آخر مشاركاته فيها من خلال مسلسل "العراب" عام 2015 ولجوئه الى مصر بسبب مناهضته النظام السوري بسبب معتقداته السياسية المعارضة.
وعبّر سليمان عن اشتياقه الكبير للدراما السورية "التي أسهمت في رفع اسم سوريا عالياً في سماء الإبداع العربي" بحسب تعبيره. وقال خلال لقاء مع منصة "المنتدى" إنه يشعر بسعادة غامرة حينما يشارك في الأعمال الدرامية السورية، لافتاً إلى أنها تُتيح له فرصة اللقاء بزملائه الفنانين الذين يعتبرهم عائلة ثانية، فقد كبروا معاً ولهم فضل كبير في مسيرته الفنية.
وأضاف جمال سليمان: "أشعر بسعادة كبير حينما أشارك في الدراما السورية التي أحبها الجمهور وحفرت مكانة مميزة في قلوبهم باعتبارها نقلت صورة السوريين وعلاقاتهم بين بعضهم البعض ونظرتهم الخاصة للحياة، وتصورهم لتاريخهم القديم والمُعاصر".
وكرر جمال سليمان ما يردده دائماً انه "يتمنى بعد غيابه الطويل وتفرق أفراد عائلته في مختلف أنحاء العالم العودة مجدداً إلى سوريا في يوم من الأيام ولم شمل العائلة، والعمل مع الجميع لإعادة بناء البلاد من جديد"، مشدداً على ان العودة إلى الديار والعيش مع أفراد العائلة هي حلم جميع السوريين الموجودين في مختلف أرجاء الأرض.
وعبّر سليمان عن اشتياقه الكبير للدراما السورية "التي أسهمت في رفع اسم سوريا عالياً في سماء الإبداع العربي" بحسب تعبيره. وقال خلال لقاء مع منصة "المنتدى" إنه يشعر بسعادة غامرة حينما يشارك في الأعمال الدرامية السورية، لافتاً إلى أنها تُتيح له فرصة اللقاء بزملائه الفنانين الذين يعتبرهم عائلة ثانية، فقد كبروا معاً ولهم فضل كبير في مسيرته الفنية.
وأضاف جمال سليمان: "أشعر بسعادة كبير حينما أشارك في الدراما السورية التي أحبها الجمهور وحفرت مكانة مميزة في قلوبهم باعتبارها نقلت صورة السوريين وعلاقاتهم بين بعضهم البعض ونظرتهم الخاصة للحياة، وتصورهم لتاريخهم القديم والمُعاصر".
وكرر جمال سليمان ما يردده دائماً انه "يتمنى بعد غيابه الطويل وتفرق أفراد عائلته في مختلف أنحاء العالم العودة مجدداً إلى سوريا في يوم من الأيام ولم شمل العائلة، والعمل مع الجميع لإعادة بناء البلاد من جديد"، مشدداً على ان العودة إلى الديار والعيش مع أفراد العائلة هي حلم جميع السوريين الموجودين في مختلف أرجاء الأرض.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات