تداول فيديو لشذى حسون مع مسؤول عراقي .. والفنانة توضح وتتوعد :"والله لن أسكت ولا أستسلم!
عمان جو _ بدافع الغيرة والححسد ، تخوض الفنانة العراقية شذى حسون حرباً شرسة يشنها ضدها بعض المغرضين منذ أن اعلنت في العام الماضي عن توليها إدارة "مهرجان العراق الدولي" بنسخته الأولى .. وتجدّد الهجوم مؤخراً مع إقتراب موعد اقامة النسخة الثانية ، وهذه المرة من خلال نشر فيديو قديم للفنانة مع الناطق باسم القوات المسلحة العراقية ، تظهر فيه شذى وهي تتلقى درعاً تكريمياً عن الجيش العراقي.
الهجوم الذي كانت صاحبة "وعد عرقوب" تتوقعه، إستدعى منها توضيحاً سريعاً، حيث شاركت الفيديو على صفحتها على منصة "اكس" ، وكتبت في تعليقها : "هذا الفيديو المتداول الآن وبطريقة بشعة هدفها التسقيط مرة ثانية". وبيّنت شذى انه مسجل قبل أكثر من سبع سنوات بعد غنائها للشرطة الاتحادية أغنية "هلا بحسك" الوطنية، مشيرة إلى أن هذا التكريم كان لشكرها على هذا العمل الفني الذي لاقى أصداء واسعة لدى الجماهير العراقية.
وكانت شرارة الهجوم على الفنانة العراقية بدأت بعد قيامها بنشر الملصق الترويجي للمهرجان الذي ترعاه وزارة الثقافة والسياحة والآثار، وقالت شذى :"مهرجان العراقي الدولي صار جزءا من قلبي وكبدي انه حنو الأم على وليدها كيف تتخيل تخلي الأم عن فلذة كبدها ..انه الدفاع الفطري والشرس عن الحياة عن الصغير في أحضان أم حنون تتحدى الكون من أجله ليحيا ويعيش" .
وقد توعدت شذى حسون كل المبتزين ( وعلى رأسهم إعلاميون معروفون) الذين يحاولون إفشال العلاقة المتينة بينها وبين المهرجان قائلة: "فلكل المبتزين أقول لهم احذروا الأم الشرسة لأنها والله لن تسكت ولا تستسلم!! ".
يذكر أن رئيس تيار الحكمة في العراق ، عمّار الحكيم ، كان أول من شنّ هجوماً لاذعاً على المهرجان ، بداعي ان المهرجان تخللته سلوكيات مشينة خارجة عن التقاليد والأعراف العراقية. وطالب السلطات العراقية المختصة بضرورة اتخاذ أقصى درجات الحيطة، والحذر حتى لا يتم تحويل المناسبة إلى ابتذال بدلاً من الاحتفال.. فأعلنت الحكومة العراقية رسمياً أنها غير مسؤولة عن المهرجان من قريب أو بعيد.. مؤكدة أن الفنانة شذى حسون هي الجهة المنظمة للمهرجان وبدعم مالي من شركات مختلفة".
الهجوم الذي كانت صاحبة "وعد عرقوب" تتوقعه، إستدعى منها توضيحاً سريعاً، حيث شاركت الفيديو على صفحتها على منصة "اكس" ، وكتبت في تعليقها : "هذا الفيديو المتداول الآن وبطريقة بشعة هدفها التسقيط مرة ثانية". وبيّنت شذى انه مسجل قبل أكثر من سبع سنوات بعد غنائها للشرطة الاتحادية أغنية "هلا بحسك" الوطنية، مشيرة إلى أن هذا التكريم كان لشكرها على هذا العمل الفني الذي لاقى أصداء واسعة لدى الجماهير العراقية.
وكانت شرارة الهجوم على الفنانة العراقية بدأت بعد قيامها بنشر الملصق الترويجي للمهرجان الذي ترعاه وزارة الثقافة والسياحة والآثار، وقالت شذى :"مهرجان العراقي الدولي صار جزءا من قلبي وكبدي انه حنو الأم على وليدها كيف تتخيل تخلي الأم عن فلذة كبدها ..انه الدفاع الفطري والشرس عن الحياة عن الصغير في أحضان أم حنون تتحدى الكون من أجله ليحيا ويعيش" .
وقد توعدت شذى حسون كل المبتزين ( وعلى رأسهم إعلاميون معروفون) الذين يحاولون إفشال العلاقة المتينة بينها وبين المهرجان قائلة: "فلكل المبتزين أقول لهم احذروا الأم الشرسة لأنها والله لن تسكت ولا تستسلم!! ".
يذكر أن رئيس تيار الحكمة في العراق ، عمّار الحكيم ، كان أول من شنّ هجوماً لاذعاً على المهرجان ، بداعي ان المهرجان تخللته سلوكيات مشينة خارجة عن التقاليد والأعراف العراقية. وطالب السلطات العراقية المختصة بضرورة اتخاذ أقصى درجات الحيطة، والحذر حتى لا يتم تحويل المناسبة إلى ابتذال بدلاً من الاحتفال.. فأعلنت الحكومة العراقية رسمياً أنها غير مسؤولة عن المهرجان من قريب أو بعيد.. مؤكدة أن الفنانة شذى حسون هي الجهة المنظمة للمهرجان وبدعم مالي من شركات مختلفة".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات