الوطني لحقوق الإنسان: ملاحظاتنا على انتخابات طلبة الاردنية لم تؤثر على سير العملية
عمان جو-ثمن المركز الوطني لحقوق الإنسان استجابة اللجنة العليا لانتخابات مجلس اتحاد طلبة الجامعة الاردنية للملاحظات التي سجلها فريق المتابعة التابع للمركز حول مجريات العملية الانتخابية التي جرت أمس الثلاثاء.
وأكد المركز في بيان اليوم الأربعاء أن جميع الملاحظات التي أوردها الفريق للجنة تم الأخذ بها وتصويبها أولا بأول ولم تؤثر على سير العملية وسلامتها.
وبحسب بيان المركز فإن فريقه سجّل بعض الملاحظات، منها عدم توفر طلبات اعتراض لدى لجان الاقتراع والفرز، وعدم إعداد بعض اللجان محاضر إغلاق للصناديق، والتجمهر من قبل الطلبة أمام مراكز الاقتراع وعدم وجود آلية واضحة وموحدة ومعلنة مسبقا في ما يتعلق بالتعامل مع حالات الاعتراض لدى لجان الاقتراع والفرز.
واقترح المركز في هذا الإطار أن تنص تعليمات اتحاد طلبة الجامعة الأردنية وارشادات لجان الاقتراع والفرز على ضرورة الزامية إعداد محاضر فتح وإغلاق صناديق الاقتراع.
وحول مرحلة الفرز وجمع الأصوات، لاحظ الفريق الراصد صغر مساحة بعض قاعات الاقتراع والفرز، ما سبب اكتظاظاً عند الفرز، وعدم استخدام الوسائل التقنية الحديثة في عملية الفرز بدلاً من الوسائل التقليدية؛ الأمر الذي سيسهل عمل اللجان ويوفر الوقت والجهد.
وبين المركز أنه دأب عند مراقبة الانتخابات وفقا للنهج التشاركي على تزويد اللجنة العليا للإشراف على العملية الانتخابية بملاحظاته تباعاً، بهدف تجويد العملية الانتخابية وفق أفضل الممارسات والمعايير الدولية.
وأكد المركز في بيان اليوم الأربعاء أن جميع الملاحظات التي أوردها الفريق للجنة تم الأخذ بها وتصويبها أولا بأول ولم تؤثر على سير العملية وسلامتها.
وبحسب بيان المركز فإن فريقه سجّل بعض الملاحظات، منها عدم توفر طلبات اعتراض لدى لجان الاقتراع والفرز، وعدم إعداد بعض اللجان محاضر إغلاق للصناديق، والتجمهر من قبل الطلبة أمام مراكز الاقتراع وعدم وجود آلية واضحة وموحدة ومعلنة مسبقا في ما يتعلق بالتعامل مع حالات الاعتراض لدى لجان الاقتراع والفرز.
واقترح المركز في هذا الإطار أن تنص تعليمات اتحاد طلبة الجامعة الأردنية وارشادات لجان الاقتراع والفرز على ضرورة الزامية إعداد محاضر فتح وإغلاق صناديق الاقتراع.
وحول مرحلة الفرز وجمع الأصوات، لاحظ الفريق الراصد صغر مساحة بعض قاعات الاقتراع والفرز، ما سبب اكتظاظاً عند الفرز، وعدم استخدام الوسائل التقنية الحديثة في عملية الفرز بدلاً من الوسائل التقليدية؛ الأمر الذي سيسهل عمل اللجان ويوفر الوقت والجهد.
وبين المركز أنه دأب عند مراقبة الانتخابات وفقا للنهج التشاركي على تزويد اللجنة العليا للإشراف على العملية الانتخابية بملاحظاته تباعاً، بهدف تجويد العملية الانتخابية وفق أفضل الممارسات والمعايير الدولية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات