شيرين عبد الوهاب تواجه المصير المجهول .. ومستقبلها على المحك!
عمان جو _ عرض الاعلامي عمرو أديب مساء أمس في برنامجه "الحكاية"، تسجيلاً صوتياً إرسلته له الفنانة شيرين عبد الوهاب، أوضحت من خلاله اللغط الدائر حولها منذ أيام ، بشأن تسريبات صوتية مسجلة لطليقها الفنان حسام حبيب، يقول فيها أن طليقته تتعرض للسرقة من جانب شقيقها محمد وبعض افراد أسرتها ، وأنهم استغلوها وألحقوا الضرر بها وسيطروا على صفحات السوشيال ميديا الخاصة بها.
وأعلنت صاحبة "آه يا ليل" في التسجيل الصوتي الذي تفرد عمرو أديب باذاعته: "أود التأكيد أن كلام حسام مظبوط جدا وأخويا فعلا باعني، وهناك شخص تابع له استولى على حساباتي بالسوشيال ميديا بموجب توكيل عام قديم".
وتابعت شيرين : "فعلا حسام حبيب كلامه كله صحيح.. وعايزاكم متصدقوش أي حاجة بيقولها أخويا محمد عبد الوهاب". مضيفة أنها لا تريد الحديث عن مشاكل خاصة ملّ منها الجمهور، لكن ما كشفه حسام صحيح.
كما اصدرت شيرين بياناً رسمياً أوضحت فيه تفاصيل أكثر عن أزمتها.
وأعرب محبّو شيرين عبد الوهاب عن مخاوفهم من أن تأخذها أزماتها الأسرية الى الزوال تحت وطأة ما تواجهه منذ مدة، وأن ما تتمتّع به شيرين من موهبة ووهج فني بات مهدداً ومسيرتها أصبحت مضطربة ومهتزة .. كون أزماتها تزداد صعوبة وتسير من سيئ الى أسوأ .. والجميع نصحوها بالتفرغ لفنها وعدم استنزاف طاقتها والتوقف عن تصدير مشكلاتها الشخصية الى الرأي العام وحلّها بعيداً عن الاعلام.
وأعلنت صاحبة "آه يا ليل" في التسجيل الصوتي الذي تفرد عمرو أديب باذاعته: "أود التأكيد أن كلام حسام مظبوط جدا وأخويا فعلا باعني، وهناك شخص تابع له استولى على حساباتي بالسوشيال ميديا بموجب توكيل عام قديم".
وتابعت شيرين : "فعلا حسام حبيب كلامه كله صحيح.. وعايزاكم متصدقوش أي حاجة بيقولها أخويا محمد عبد الوهاب". مضيفة أنها لا تريد الحديث عن مشاكل خاصة ملّ منها الجمهور، لكن ما كشفه حسام صحيح.
كما اصدرت شيرين بياناً رسمياً أوضحت فيه تفاصيل أكثر عن أزمتها.
وأعرب محبّو شيرين عبد الوهاب عن مخاوفهم من أن تأخذها أزماتها الأسرية الى الزوال تحت وطأة ما تواجهه منذ مدة، وأن ما تتمتّع به شيرين من موهبة ووهج فني بات مهدداً ومسيرتها أصبحت مضطربة ومهتزة .. كون أزماتها تزداد صعوبة وتسير من سيئ الى أسوأ .. والجميع نصحوها بالتفرغ لفنها وعدم استنزاف طاقتها والتوقف عن تصدير مشكلاتها الشخصية الى الرأي العام وحلّها بعيداً عن الاعلام.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات