• ممثلة مصرية تعترف : "أجهضت نفسي 15 مرة ولست نادمة !"
عمان جو _ كشفت الممثلة المصرية المعتزلة آمال رمزي في تصريحات لـ"العربية .نت" و"الحدث .نت" عن إجرائها خلال مرحلة شبابها ونجوميتها عدة عمليات إجهاض بالرغم من رغبة الرجال الذين تزوجوا منها في الإنجاب. واثارت هذه التصريحات جدلاً كبيراً واستهجاناً واسعاً.
وتحدثت آمال رمزي المولودة في الاسكندرية عام 1939 ، أنها أجهضت نفسها 15 مرة متتالية، بالرغم من الأزمات الكبيرة التي كانت تعيشها مع أحد أزواجها بسبب رغبته في الإنجاب منها، إلا أنها كان لديها إصرار على رفض ذلك القرار، ووصل الأمر إلى تهديد زوجها لها بالقتل إن لم تتراجع عن ذلك القرار، ونفذت في النهاية قرارها ولم تنجب.
وأضافت أن رفضها للإنجاب لم يكن بسبب عدم رغبتها في تحمل المسؤولية أو عدم حبها للأطفال، لكنها تعرضت لظروف صعبة جعلتها تفعل ذلك، حيث كان لديها شقيق يصغرها بحوالي تسع سنوات، وتوفي فجأة وهو في سن الأربعين تاركاً ثلاثة أبناء، وأوصاها قبل وفاته بأن ترعاهم وألا تتركهم.. لذا وجدت نفسها مسؤولة عن هؤلاء الأطفال، خاصة أن والدتهم كانت تعمل في أحد البنوك من أجل الإنفاق عليهم، لتتولى هي تربيتهم ورعايتهم، حتى إنها كانت تذهب وتعود بهم كل يوم من المدرسة، لذلك أشبع أبناء شقيقها عاطفة الأمومة لديها، كما أنها تعلقت بهم للغاية، ورفضت أن تنجب أطفالا حتى لا يشاركونهم في عاطفة حبها لهم.
وتحدثت آمال رمزي المولودة في الاسكندرية عام 1939 ، أنها أجهضت نفسها 15 مرة متتالية، بالرغم من الأزمات الكبيرة التي كانت تعيشها مع أحد أزواجها بسبب رغبته في الإنجاب منها، إلا أنها كان لديها إصرار على رفض ذلك القرار، ووصل الأمر إلى تهديد زوجها لها بالقتل إن لم تتراجع عن ذلك القرار، ونفذت في النهاية قرارها ولم تنجب.
وأضافت أن رفضها للإنجاب لم يكن بسبب عدم رغبتها في تحمل المسؤولية أو عدم حبها للأطفال، لكنها تعرضت لظروف صعبة جعلتها تفعل ذلك، حيث كان لديها شقيق يصغرها بحوالي تسع سنوات، وتوفي فجأة وهو في سن الأربعين تاركاً ثلاثة أبناء، وأوصاها قبل وفاته بأن ترعاهم وألا تتركهم.. لذا وجدت نفسها مسؤولة عن هؤلاء الأطفال، خاصة أن والدتهم كانت تعمل في أحد البنوك من أجل الإنفاق عليهم، لتتولى هي تربيتهم ورعايتهم، حتى إنها كانت تذهب وتعود بهم كل يوم من المدرسة، لذلك أشبع أبناء شقيقها عاطفة الأمومة لديها، كما أنها تعلقت بهم للغاية، ورفضت أن تنجب أطفالا حتى لا يشاركونهم في عاطفة حبها لهم.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات