النائب زيد العتوم "المجتمعات تبنى بالوفاق بين الحق والواجب"
عمان جو/نيڨين العياصرة
في جولة حوارية مع النائب زيد العتوم طرحنا الأسئلة ونفث العتوم الإجابات، وبدأ من الحياة الكريمة للمواطن الأردني التي لم تحققها الحكومات السابقة، والتي ترتبط بتوفير المتطلبات الأساسية للمواطن من صحة وتعليم وفرص عمل وأمن واستقرار،ولكن من الملاحظ أن هذه الخدمات في تراجع وأهمها العناية الصحية التي إنحدرت كثيرا خاصة بعد جائحة كورونا، وقال العتوم أن الفقر مستشري، والفقر أكثر من مجرد الإفتقار للدخل أو ضمان مصدر رزق مستدام، إنما هو التمييز الإجتماعي، وانعدام فرص المشاركة في إتخاذ القرارات وهذا يشكل عامل خطر رئيسي، وانعكاسه السلبي بدأ يظهر ويؤثر، وعلينا أن نتذكر دائما أن "هيبة الدولة في كرامة المواطن".
أما عن تعريفه للإصلاح فيراها عمليه تحتاج لوقت وتحتاج لخطوات متدرجة وهي عملية لا تحدث بين ليلة وضحاها،وأشار أن تحقيق الإصلاح يحقق الهدف المنشود من دور النائب الرقابي ،فعندما يرفع الظلم تعود الحقوق، وتتحقق العدالة التي لا تصلح المجتمعات ولا تبنى الحضارات الإ بها، وهذا ما نرجو.
أما عن رؤيته للحياة الحزبية فيجدها ستسانده اذا حالفه الحظ في مجلس 20، في عمله التشريعي والرقابي وكافة أعماله في مجلس النواب وهذا سيصنع فارق كبير، لأن الحياة الحزبية تعتمد التشاركية في إتخاذ القرار الذي يعتمد الدراسة والتحليل والحوار البناء.
وختم العتوم أن المجتمعات تبنى من الوفاق بين الحق والواجب وعليه يحب على السلطة أن لا تتخلى عن مسؤولياتها وأن تحقق الأمن بكل معناه وما يرتبط به اجتماعيا ونفسيا واقتصاديا ، وعلى المواطن أن ينهض بوطنه وذلك النهوض في نفسه.
في جولة حوارية مع النائب زيد العتوم طرحنا الأسئلة ونفث العتوم الإجابات، وبدأ من الحياة الكريمة للمواطن الأردني التي لم تحققها الحكومات السابقة، والتي ترتبط بتوفير المتطلبات الأساسية للمواطن من صحة وتعليم وفرص عمل وأمن واستقرار،ولكن من الملاحظ أن هذه الخدمات في تراجع وأهمها العناية الصحية التي إنحدرت كثيرا خاصة بعد جائحة كورونا، وقال العتوم أن الفقر مستشري، والفقر أكثر من مجرد الإفتقار للدخل أو ضمان مصدر رزق مستدام، إنما هو التمييز الإجتماعي، وانعدام فرص المشاركة في إتخاذ القرارات وهذا يشكل عامل خطر رئيسي، وانعكاسه السلبي بدأ يظهر ويؤثر، وعلينا أن نتذكر دائما أن "هيبة الدولة في كرامة المواطن".
أما عن تعريفه للإصلاح فيراها عمليه تحتاج لوقت وتحتاج لخطوات متدرجة وهي عملية لا تحدث بين ليلة وضحاها،وأشار أن تحقيق الإصلاح يحقق الهدف المنشود من دور النائب الرقابي ،فعندما يرفع الظلم تعود الحقوق، وتتحقق العدالة التي لا تصلح المجتمعات ولا تبنى الحضارات الإ بها، وهذا ما نرجو.
أما عن رؤيته للحياة الحزبية فيجدها ستسانده اذا حالفه الحظ في مجلس 20، في عمله التشريعي والرقابي وكافة أعماله في مجلس النواب وهذا سيصنع فارق كبير، لأن الحياة الحزبية تعتمد التشاركية في إتخاذ القرار الذي يعتمد الدراسة والتحليل والحوار البناء.
وختم العتوم أن المجتمعات تبنى من الوفاق بين الحق والواجب وعليه يحب على السلطة أن لا تتخلى عن مسؤولياتها وأن تحقق الأمن بكل معناه وما يرتبط به اجتماعيا ونفسيا واقتصاديا ، وعلى المواطن أن ينهض بوطنه وذلك النهوض في نفسه.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات