عمان جو_المسلماني: قرار مجلس الأمن انتصارا للقضية الفلسطينية
قال النائب السابق أمجد المسلماني أن قرار مجلس الأمن الدولي والمطالب الاحتلال الإسرائيلي بوقف بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية، جاء لينتصر للقضية الفلسطينية العادلة وحق الشعب الفلسطيني بارضه المقدسة بعد سنوات من الغبن والتخاذل عاشتها القضية الفلسطينية في أروقة المجالس الدولية والمجتمع الدولي وقال المسلماني باننا كنا نتمنى بان يكون هذا التصويت في فترة حكم اوباما الذي طالما انحاز للعدو الصهيوني لنرى ماهي ردة الفعل عند امريكا.
وتابع المسلماني بأننا اليوم أمام مرحلة تاريخية تشهدها القضية الفلسطينية وهو تحول كبير في مواقف وموازيين القوى الدولية لأول مرة تمتنع الولايات المتحدة الأمريكية من التصويت لصالح هذا الكيان الدخيل، الذي حظي على مدى عقود نشأته بدعم الدول الكبرى وعلى حساب أصحاب الحق الشرعي من أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق.
وشدد المسلماني أن الداخل الفلسطيني مطالب اليوم بوحدة الصف من مختلف القوى والفصائل الفلسطينية من أجل استثمار هذا القرار بما يعود بالنفع على القضية.
وأوضح المسلماني أن ردة فعل الكيان الصهيوني واستنكاره القرار ورفضه الانصياع للقرارات الدولية هي خير شاهد على حقيقته ككيان ناشئ دخيل يستند بوجوده على اللاشرعية.
وأضاف أن الأيام القليلة القادمة ستكشف للعالم أجمع حقيقة الدولة المزيفة وأنها لا تقل خطرا عن الجماعات والتنظيمات الإرهابية وإن التعنت الإسرائيلي سيطال المجتمع الدولي.
قال النائب السابق أمجد المسلماني أن قرار مجلس الأمن الدولي والمطالب الاحتلال الإسرائيلي بوقف بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية، جاء لينتصر للقضية الفلسطينية العادلة وحق الشعب الفلسطيني بارضه المقدسة بعد سنوات من الغبن والتخاذل عاشتها القضية الفلسطينية في أروقة المجالس الدولية والمجتمع الدولي وقال المسلماني باننا كنا نتمنى بان يكون هذا التصويت في فترة حكم اوباما الذي طالما انحاز للعدو الصهيوني لنرى ماهي ردة الفعل عند امريكا.
وتابع المسلماني بأننا اليوم أمام مرحلة تاريخية تشهدها القضية الفلسطينية وهو تحول كبير في مواقف وموازيين القوى الدولية لأول مرة تمتنع الولايات المتحدة الأمريكية من التصويت لصالح هذا الكيان الدخيل، الذي حظي على مدى عقود نشأته بدعم الدول الكبرى وعلى حساب أصحاب الحق الشرعي من أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق.
وشدد المسلماني أن الداخل الفلسطيني مطالب اليوم بوحدة الصف من مختلف القوى والفصائل الفلسطينية من أجل استثمار هذا القرار بما يعود بالنفع على القضية.
وأوضح المسلماني أن ردة فعل الكيان الصهيوني واستنكاره القرار ورفضه الانصياع للقرارات الدولية هي خير شاهد على حقيقته ككيان ناشئ دخيل يستند بوجوده على اللاشرعية.
وأضاف أن الأيام القليلة القادمة ستكشف للعالم أجمع حقيقة الدولة المزيفة وأنها لا تقل خطرا عن الجماعات والتنظيمات الإرهابية وإن التعنت الإسرائيلي سيطال المجتمع الدولي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات