غزة تحرر العالم
عمان جو - أُسقط على كاهل غزة عبء تحرير العالم. وغزة اليوم تستصرخ الدنيا بلسان ثواكل من أمهات وأيتام وأطفال مقطعة أوصالهم،
وبلسان المنسوف من بيوت والمحروق من ديارهم، والتهجير والإبادة وعمليات اللجوء المكرر.
تنادي غزة فلا مجيب. فلا من ينجدها أو يحميها من الإبادة. ها هي غزة تقف، فلا يقف معها إلا دمها.
وها هو العالم الغربي المسيحي يكاد ينكر انتساب المسيح إليه. ووقائع التاريخ يجري اجتزاؤها وتهويد الجغرافيا، وجعل رسالته مجرد نبوءة لسرديات التوراة الخرافية.
غزة اليوم تصمد وتقاوم لإنقاذ المسيحية ومعها السيد المسيح، والإسلام ومعه النبي العربي محمد بن عبد الله.
غزة الثكلى، والمحاصرة، والأسيرة، والمضرجة بدمائها، والتي لا يكاد أهلها أن ينجو يومياً من الإبادة والموت الحتمي، ولا يملكون أدنى مقومات العيش، يقومون بتصحيح مسار التاريخ.
المحاصر في غزة، هو فلسطيني القرن الحادي والعشرين، بأحلامه وطموحاته والرافض للتهجير، وبحقه أن يعيش في بلده ووطنه بأمان وسلام.
غزة اليوم تفضح عبر مأساتها الصورة الأصلية لبايدن، فإذا هو لا يختلف عن نتنياهو وبن غفير.
غزة اليوم، هي ثورة كونية، وثورة من أجل الإنسان، وهي آخر ثورات الإنسان، والهزيمة فيها كونية والنصر كوني.
أعداء وخصوم غزة والمقاومة هم الخارجون من التاريخ. ومن يساند ويسعى إلى دعم المقاومة ولو بأضعف الإيمان، فهو يتقدم نحو غده.
المقاومة ستفرض على خصومها وأعدائها أن يعترفوا بها، كقوة وطنية تاريخية تحرر شعوب الأوطان العربية والإنسان من طواغيت الاحتلال والاستعمار، والاستبداد.
وبلسان المنسوف من بيوت والمحروق من ديارهم، والتهجير والإبادة وعمليات اللجوء المكرر.
تنادي غزة فلا مجيب. فلا من ينجدها أو يحميها من الإبادة. ها هي غزة تقف، فلا يقف معها إلا دمها.
وها هو العالم الغربي المسيحي يكاد ينكر انتساب المسيح إليه. ووقائع التاريخ يجري اجتزاؤها وتهويد الجغرافيا، وجعل رسالته مجرد نبوءة لسرديات التوراة الخرافية.
غزة اليوم تصمد وتقاوم لإنقاذ المسيحية ومعها السيد المسيح، والإسلام ومعه النبي العربي محمد بن عبد الله.
غزة الثكلى، والمحاصرة، والأسيرة، والمضرجة بدمائها، والتي لا يكاد أهلها أن ينجو يومياً من الإبادة والموت الحتمي، ولا يملكون أدنى مقومات العيش، يقومون بتصحيح مسار التاريخ.
المحاصر في غزة، هو فلسطيني القرن الحادي والعشرين، بأحلامه وطموحاته والرافض للتهجير، وبحقه أن يعيش في بلده ووطنه بأمان وسلام.
غزة اليوم تفضح عبر مأساتها الصورة الأصلية لبايدن، فإذا هو لا يختلف عن نتنياهو وبن غفير.
غزة اليوم، هي ثورة كونية، وثورة من أجل الإنسان، وهي آخر ثورات الإنسان، والهزيمة فيها كونية والنصر كوني.
أعداء وخصوم غزة والمقاومة هم الخارجون من التاريخ. ومن يساند ويسعى إلى دعم المقاومة ولو بأضعف الإيمان، فهو يتقدم نحو غده.
المقاومة ستفرض على خصومها وأعدائها أن يعترفوا بها، كقوة وطنية تاريخية تحرر شعوب الأوطان العربية والإنسان من طواغيت الاحتلال والاستعمار، والاستبداد.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات