د. أمجد العريان: لحم كتافي من خير هذه البلد، وقد جئت من امريكا ومعي 200 الف دولار وفتحت أول فرع لشركة فارمسي ون
عمان جو - قال رئيس ومؤسس مجموعة “فارمسي وان” أمجد العريان أنه ضد اتفاقية الغاز مع الكيان الاسرائيلي، وان الحكومات المتعاقبة تتحمل مسؤولية المديونية والعجز في الموازنة العامة للدولة.
جاء ذلك خلال استضافته في برنامج المتهم “الموسم الثاني” الذي يبث عبر قناة رؤيا الفضائية مساء كل خميس في الساعة التاسعة والنصف.
واكد ضرورة تطوير العمل الصيدلاني في الاردن، وان نقابة الصيادلة لا تسعى لتطوير مهنة الصيدلة، وان السوق قادر على استيعاب خريجي الصيدلة.
ونفى وجود “مافيات” في قطاع الصحة في الاردن، كما نفى أن يكون مستوى صناعة الدواء في الاردن غير مرض.
ورأى أن الحكومة اسهمت في هجرة علماء الصيدلة من الاردنيين إلى الخارج.
كما رأى ان زيادة الضرائب ستدفع المستثمر للهجرة خارج الاردن.
وفي معرض رده على سؤال متعلق بطموحه لدخول الحكومة قال إنني اريد هذا الامر ان جاء الوقت المناسب.
من اين لك هذا:
وعن ثروته التي كونها ومن اين جاء بها قال: ” إن لحم كتافي من خير هذه البلد، وقد جئت من امريكا ومعي 200 الف دولار وفتحت أول فرع لشركة فارمسي ون في منطقة الصويفية في العاصمة عمان، وقد نجح، وفي عام 2003 بعت بيتي في امريكا بـ 240 الف دينار اخذت من هذا المبلغ 60 الف دينار والباقي ذهب سداد قروض وثم فتح الفرع الثاني”.
واضاف أنذهب للولايات المتحدة الامريكية وثقته بنفسه صفر، فقد احرز في الثانوية العامة معدل 66.5 ، حيث ان مدير مدرسته اخبر والده بأنه لا يستطيع التعلم ولن يفلح في المسار الأكاديمي، ومن ثم سافرت إلى امريكا وهناك عملت في عدة مهن لمدة 5 سنوات لقناعتي أني لن افلح في الدراسة الجامعية.
واشار إلى انه مديون للبنوك وان مجموعة فارمسي وان غير مدفوعة بشكل كامل فعليها قروض للبنوك، حيث حصل في عام 2005 على مبلغ 350 الف دينار من احد البنوك ومن هذا المبلغ بدات ثروته.
وعن حجم ثروته قال لا يوجد أكثر من 10 آلاف دينار في حسابي لانني كل مبلغ يتوفر معي افتح به صيدلية جديدة.
عمان جو - قال رئيس ومؤسس مجموعة “فارمسي وان” أمجد العريان أنه ضد اتفاقية الغاز مع الكيان الاسرائيلي، وان الحكومات المتعاقبة تتحمل مسؤولية المديونية والعجز في الموازنة العامة للدولة.
جاء ذلك خلال استضافته في برنامج المتهم “الموسم الثاني” الذي يبث عبر قناة رؤيا الفضائية مساء كل خميس في الساعة التاسعة والنصف.
واكد ضرورة تطوير العمل الصيدلاني في الاردن، وان نقابة الصيادلة لا تسعى لتطوير مهنة الصيدلة، وان السوق قادر على استيعاب خريجي الصيدلة.
ونفى وجود “مافيات” في قطاع الصحة في الاردن، كما نفى أن يكون مستوى صناعة الدواء في الاردن غير مرض.
ورأى أن الحكومة اسهمت في هجرة علماء الصيدلة من الاردنيين إلى الخارج.
كما رأى ان زيادة الضرائب ستدفع المستثمر للهجرة خارج الاردن.
وفي معرض رده على سؤال متعلق بطموحه لدخول الحكومة قال إنني اريد هذا الامر ان جاء الوقت المناسب.
من اين لك هذا:
وعن ثروته التي كونها ومن اين جاء بها قال: ” إن لحم كتافي من خير هذه البلد، وقد جئت من امريكا ومعي 200 الف دولار وفتحت أول فرع لشركة فارمسي ون في منطقة الصويفية في العاصمة عمان، وقد نجح، وفي عام 2003 بعت بيتي في امريكا بـ 240 الف دينار اخذت من هذا المبلغ 60 الف دينار والباقي ذهب سداد قروض وثم فتح الفرع الثاني”.
واضاف أنذهب للولايات المتحدة الامريكية وثقته بنفسه صفر، فقد احرز في الثانوية العامة معدل 66.5 ، حيث ان مدير مدرسته اخبر والده بأنه لا يستطيع التعلم ولن يفلح في المسار الأكاديمي، ومن ثم سافرت إلى امريكا وهناك عملت في عدة مهن لمدة 5 سنوات لقناعتي أني لن افلح في الدراسة الجامعية.
واشار إلى انه مديون للبنوك وان مجموعة فارمسي وان غير مدفوعة بشكل كامل فعليها قروض للبنوك، حيث حصل في عام 2005 على مبلغ 350 الف دينار من احد البنوك ومن هذا المبلغ بدات ثروته.
وعن حجم ثروته قال لا يوجد أكثر من 10 آلاف دينار في حسابي لانني كل مبلغ يتوفر معي افتح به صيدلية جديدة.