سيلينا غوميز تكشف عن تفاصيل عدم قدرتها على الحمل
عمان جو - صرحت سيلينا غوميز في خطابها الأخير، عن عدم قدرتها على الحمل، بالإضافة إلى تحدياتها مع مرض ثنائي القطب. ومع ذلك، كشفت في سياق حديثها عن آمالها وخططها للمستقبل، حيث تأمل أن تصبح أماً، رغم الصعوبات التي تواجهها.
وافتتحت سيلينا غوميز حديثها بتأكيد أهمية الضعف في التعبير عن الذات، قائلة: "أنا أؤمن أن هناك قوة في الضعف والإفصاح عن الحاجة للمساعدة". هذا الحديث جاء في سياق تواصلها مع جمهورها، حيث أرادت أن تُظهر أن الحديث عن الصحة العقلية والجسدية ليس عيباً، بل علامة على الشجاعة. وقد أكدت على دعمها للنساء اللواتي يواجهون صعوبات مماثلة، مشددة على أهمية التواصل ومشاركة القصص.
وكشفت غوميز عن تفاصيل مؤلمة بشأن عدم قدرتها على الحمل، موضحة أن ذلك يعود إلى مشكلات صحية قد تعرض حياتها وحياة الطفل للخطر. "لدي العديد من المشاكل الصحية التي جعلتني أواجه هذه الحقيقة الصعبة". وأعربت عن مشاعر الحزن والألم التي مرت بها بسبب هذا الوضع، مؤكدة أنها كانت بحاجة إلى وقت للتعامل مع مشاعر الفقد.
وتداخلت تحديات الحمل مع تجربة الإصابة باضطراب ثنائي القطب، وأكدت غوميز أنها تشعر بقلق إضافي حول كيفية تأثير حالتها النفسية على تجربة الأمومة. "لدي مخاوف بشأن كيفية التأثير على الطفل، وما إذا كنت سأكون قادرة على تقديم الرعاية اللازمة". تلك المخاوف تُبرز أهمية الوعي بالعوامل النفسية المرتبطة بالحمل، وتحديات الصحة العقلية التي قد تواجهها الأمهات.
وأكدت وأنه على رغم هذه التحديات، لم تفقد سيلينا غوميز الأمل. فهي تُدرك أنه لا تزال هناك خيارات متاحة لها لتصبح أماً، مثل تأجير الأرحام والتبني. قالت: "أنا ممتنة لوجود أشخاص مستعدين لتقديم خيارات مثل التأجير أو التبني، مما يفتح أمامي أبواباً جديدة".
سيلينا غوميز ترى أن الأمومة ليست محددة فقط بالقدرة على الحمل، بل يمكن أن تأتي بأشكال مختلفة، وأكدت على ذلك قائلة: "أنا متحمسة جداً لمشاهدة ما قد يبدو عليه هذا الطريق، وأشعر بأن هذا سيكون جزءاً خاصاً من رحلتي".
وافتتحت سيلينا غوميز حديثها بتأكيد أهمية الضعف في التعبير عن الذات، قائلة: "أنا أؤمن أن هناك قوة في الضعف والإفصاح عن الحاجة للمساعدة". هذا الحديث جاء في سياق تواصلها مع جمهورها، حيث أرادت أن تُظهر أن الحديث عن الصحة العقلية والجسدية ليس عيباً، بل علامة على الشجاعة. وقد أكدت على دعمها للنساء اللواتي يواجهون صعوبات مماثلة، مشددة على أهمية التواصل ومشاركة القصص.
وكشفت غوميز عن تفاصيل مؤلمة بشأن عدم قدرتها على الحمل، موضحة أن ذلك يعود إلى مشكلات صحية قد تعرض حياتها وحياة الطفل للخطر. "لدي العديد من المشاكل الصحية التي جعلتني أواجه هذه الحقيقة الصعبة". وأعربت عن مشاعر الحزن والألم التي مرت بها بسبب هذا الوضع، مؤكدة أنها كانت بحاجة إلى وقت للتعامل مع مشاعر الفقد.
وتداخلت تحديات الحمل مع تجربة الإصابة باضطراب ثنائي القطب، وأكدت غوميز أنها تشعر بقلق إضافي حول كيفية تأثير حالتها النفسية على تجربة الأمومة. "لدي مخاوف بشأن كيفية التأثير على الطفل، وما إذا كنت سأكون قادرة على تقديم الرعاية اللازمة". تلك المخاوف تُبرز أهمية الوعي بالعوامل النفسية المرتبطة بالحمل، وتحديات الصحة العقلية التي قد تواجهها الأمهات.
وأكدت وأنه على رغم هذه التحديات، لم تفقد سيلينا غوميز الأمل. فهي تُدرك أنه لا تزال هناك خيارات متاحة لها لتصبح أماً، مثل تأجير الأرحام والتبني. قالت: "أنا ممتنة لوجود أشخاص مستعدين لتقديم خيارات مثل التأجير أو التبني، مما يفتح أمامي أبواباً جديدة".
سيلينا غوميز ترى أن الأمومة ليست محددة فقط بالقدرة على الحمل، بل يمكن أن تأتي بأشكال مختلفة، وأكدت على ذلك قائلة: "أنا متحمسة جداً لمشاهدة ما قد يبدو عليه هذا الطريق، وأشعر بأن هذا سيكون جزءاً خاصاً من رحلتي".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات