مغني الراب الأمريكي ماكليمور في أغنية جديدة: العالم كله أصبح فلسطينيا
عمان جو _ أطلق نجم الراب الأمريكي ماكليمور، أغنيته الجديدة «هندس هول 2» والتي تعاون فيها مع العديد من الفنانين الفلسطينيين.
والمغني النسخة الثانية من أغنية «هندس هول» التي استخدمت عدة مرات في الاحتجاجات الداعمة لفلسطين، باسم «هندس هول 2».
وتضمنت الأغنية أسماء مثل مغني الراب الفلسطيني إم سي عبدل، والكاتب الأمريكي الفلسطيني عامر زهر، والمغني أنيس مخيبر.
وذكر الفنان الأمريكي أن جميع عائدات الأغنية سيتم إرسالها إلى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، كما فعل في أغنيته السابقة.
كما ساهمت منظمة «لوس أنجليس فلسطين للأطفال» في الأغنية التي تضم صور المصور الصحافي الفلسطيني معتز عزايزة، لأطفال فلسطينيين.
ويأتي عند الدقيقة الثالثة من الأغنية التي تبلغ مدتها خمس دقائق، وينتقد فيها المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس، وسياستها من بداية الحرب، وقال مخاطبا نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الرئاسية الديمقراطية في الأغنية: «لا أعلم إذا كنت تستمعين يا كامالا، لكن توقفي عن دعم الأسلحة والمال، لن تفوزي في ميتشيغان».
وأضاف: «نحن مصممون ولن نغير موقفنا، لأن العالم كله أصبح فلسطينيا».
ويتساءل «متى سيقرر الكونغرس أن حياة الفلسطيني لا تقل أهمية عن حياة الإسرائيلي؟ نحن لا نملك الأرض، نحن يقتل بعضنا بعضًا بسبب بعض الخطوط في التراب، ننزف الدم نفسه، نشعر بالألم نفسه، الحياة الفلسطينية، هل لها القيمة نفسها؟».
وعلى عكس الأغنية السابقة، فإن الأغنية الجديدة لا يصاحبها فيديو موسيقي، بل تعرض بدلًا من ذلك صورة لأطفال فلسطينيين التقطها المصور الصحافي الفلسطيني معتز عزايزة، وتبدأ الأغنية بفقرة من غناء مخيبر، الذي يتكامل غناؤه مع تناغمات جوقة أطفال لوس أنجليس فلسطين وجوقة الإنجيل.
ويغني مخيبر «في حياتنا سنكون أحرارًا، ويمكنهم دفننا، لكنهم سيكتشفون أننا بذور»، وتخلل الأغنية الكثير من الكلمات العربية.
يذكر أن أغنية «هندس هول» أي «قاعة هند» تشير إلى قاعة في جامعة كولومبيا كانت تسمى «قاعة هاملتون» وأطلق عليها الطلاب أثناء الاحتجاجات اسم «قاعة هند» نسبة إلى الطفلة الفلسطينية هند رجب، البالغة من العمر 6 أعوام، والتي قتلها القصف الإسرائيلي على غزة.
والمغني النسخة الثانية من أغنية «هندس هول» التي استخدمت عدة مرات في الاحتجاجات الداعمة لفلسطين، باسم «هندس هول 2».
وتضمنت الأغنية أسماء مثل مغني الراب الفلسطيني إم سي عبدل، والكاتب الأمريكي الفلسطيني عامر زهر، والمغني أنيس مخيبر.
وذكر الفنان الأمريكي أن جميع عائدات الأغنية سيتم إرسالها إلى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، كما فعل في أغنيته السابقة.
كما ساهمت منظمة «لوس أنجليس فلسطين للأطفال» في الأغنية التي تضم صور المصور الصحافي الفلسطيني معتز عزايزة، لأطفال فلسطينيين.
ويأتي عند الدقيقة الثالثة من الأغنية التي تبلغ مدتها خمس دقائق، وينتقد فيها المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس، وسياستها من بداية الحرب، وقال مخاطبا نائبة الرئيس الأمريكي والمرشحة الرئاسية الديمقراطية في الأغنية: «لا أعلم إذا كنت تستمعين يا كامالا، لكن توقفي عن دعم الأسلحة والمال، لن تفوزي في ميتشيغان».
وأضاف: «نحن مصممون ولن نغير موقفنا، لأن العالم كله أصبح فلسطينيا».
ويتساءل «متى سيقرر الكونغرس أن حياة الفلسطيني لا تقل أهمية عن حياة الإسرائيلي؟ نحن لا نملك الأرض، نحن يقتل بعضنا بعضًا بسبب بعض الخطوط في التراب، ننزف الدم نفسه، نشعر بالألم نفسه، الحياة الفلسطينية، هل لها القيمة نفسها؟».
وعلى عكس الأغنية السابقة، فإن الأغنية الجديدة لا يصاحبها فيديو موسيقي، بل تعرض بدلًا من ذلك صورة لأطفال فلسطينيين التقطها المصور الصحافي الفلسطيني معتز عزايزة، وتبدأ الأغنية بفقرة من غناء مخيبر، الذي يتكامل غناؤه مع تناغمات جوقة أطفال لوس أنجليس فلسطين وجوقة الإنجيل.
ويغني مخيبر «في حياتنا سنكون أحرارًا، ويمكنهم دفننا، لكنهم سيكتشفون أننا بذور»، وتخلل الأغنية الكثير من الكلمات العربية.
يذكر أن أغنية «هندس هول» أي «قاعة هند» تشير إلى قاعة في جامعة كولومبيا كانت تسمى «قاعة هاملتون» وأطلق عليها الطلاب أثناء الاحتجاجات اسم «قاعة هند» نسبة إلى الطفلة الفلسطينية هند رجب، البالغة من العمر 6 أعوام، والتي قتلها القصف الإسرائيلي على غزة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات