"أديل" بصراع مع أعضاء المجموعة الدينية الغامضة.
دخلت النجمة أديل في صراع غير معتاد مع أتباع كنيسة السيانتولوجيا، الذين يسعون للاستحواذ على قصرها الفخم في إيست جرينستيد، ساسكس.
ويسعى أعضاء المجموعة الدينية الغامضة، المعروفة بوجود مشاهير مثل وجون ترافولتا في صفوفها، لتوسيع نطاقهم في المنطقة.
وكشف آلان كار، صديق أديل، أن الفنانة رفضت العروض المقدمة لبيع عقارها، وأوضح أن "أديل تمتلك منزلًا سريًا في إيست جرينستيد، وقد حاول أتباع السيانتولوجيا شراءه منها"، في إشارة إلى رغبتهم في إضافة هذا العقار إلى مقرهم الرئيس القريب.
يُذكر أن قصر سانت هيل، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، مملوك للسيانتولوجيا منذ عام 1959، عندما أسس إل رون هوبارد، مؤسس الكنيسة، منزله هناك. وكان القصر يُعتبر مقرًا رئيسًا للكنيسة حتى عام 1967.
وقام توم كروز بزيارة القصر مرات عديدة، ويُقال إنه اختار جناحًا خاصًا ليكون ملاذًا له أثناء جائحة "كوفيد-19".
والجدير بالذكر، انتقلت أديل إلى إيست جرينستيد بعد نجاح ألبومها الثاني "21"، وفي عام 2017، اشترت هي وشريكها آنذاك سيمون كونيكي قصرًا مكونًا من ثماني غرف نوم.
والقصر، الذي يمتد إلى 182 ألف متر مربع، ويحتوي على حوض سباحة ومهبط طائرات هليكوبتر، كان يوفر لعائلتها الخصوصية خلال فترة شهرتها.
وعلى الرغم من أنها باعت العقار في عام 2019 مقابل 3 ملايين جنيه إسترليني بعد طلاقها، إلا أن أديل لا تزال مرتبطة بالمنطقة.
ويسعى أعضاء المجموعة الدينية الغامضة، المعروفة بوجود مشاهير مثل وجون ترافولتا في صفوفها، لتوسيع نطاقهم في المنطقة.
وكشف آلان كار، صديق أديل، أن الفنانة رفضت العروض المقدمة لبيع عقارها، وأوضح أن "أديل تمتلك منزلًا سريًا في إيست جرينستيد، وقد حاول أتباع السيانتولوجيا شراءه منها"، في إشارة إلى رغبتهم في إضافة هذا العقار إلى مقرهم الرئيس القريب.
يُذكر أن قصر سانت هيل، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، مملوك للسيانتولوجيا منذ عام 1959، عندما أسس إل رون هوبارد، مؤسس الكنيسة، منزله هناك. وكان القصر يُعتبر مقرًا رئيسًا للكنيسة حتى عام 1967.
وقام توم كروز بزيارة القصر مرات عديدة، ويُقال إنه اختار جناحًا خاصًا ليكون ملاذًا له أثناء جائحة "كوفيد-19".
والجدير بالذكر، انتقلت أديل إلى إيست جرينستيد بعد نجاح ألبومها الثاني "21"، وفي عام 2017، اشترت هي وشريكها آنذاك سيمون كونيكي قصرًا مكونًا من ثماني غرف نوم.
والقصر، الذي يمتد إلى 182 ألف متر مربع، ويحتوي على حوض سباحة ومهبط طائرات هليكوبتر، كان يوفر لعائلتها الخصوصية خلال فترة شهرتها.
وعلى الرغم من أنها باعت العقار في عام 2019 مقابل 3 ملايين جنيه إسترليني بعد طلاقها، إلا أن أديل لا تزال مرتبطة بالمنطقة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات