رودريغيز تعزز الروابط مع السعودية
عمان جو -في قلب الرياض، تنطلق موجة ثقافية جديدة بفضل عارضة الأزياء والمؤثرة جورجينا رودريغيز. فقد تصدّرت عارضة الأزياء، المعروفة بعلاقتها البارزة مع نجم كرة القدم كريستيانو رونالدو، عناوين الأخبار مرة أخرى، هذه المرة بإطلاق عطرها الأول Sense. يأتي هذا المسعى بعد نجاح الموسم الثالث من مسلسلها الناجح على Netflix، I Am Georgina، والذي أسر الجماهير محلياً وعالمياً.
إن إطلاق العطر ليس مجرد مشروع تجاري؛ بل إنه يرمز إلى الروابط العميقة بين رودريغيز والمملكة العربية السعودية، وهي الدولة التي احتضنتها منذ انتقال رونالدو التاريخي بقيمة 200 مليون دولار إلى النصر. استغرق التعاون مع علامة العطور السعودية "لافيرن" Laverne أكثر من عام، وتضمنت العملية الدقيقة تنشّق أكثر من 740 عطراً للعثور على الرائحة المثالية التي تجسّد جوهرها. إن العطر الناتج، الذي يتميز برائحة الياسمين الخصبة ونفحات زهر البرتقال النابضة بالحياة، ليس مجرد منتَج، بل هو قصيدة للأنوثة، وشهادة على رحلتها كامرأة وأم في مشهد ثقافي جديد.
كان الحدث المؤقت في الرياض، الذي حضره المشاهير المحليون ومؤثّرو الجمال مثل نهى نبيل وفوز، احتفلاً حيوياً بهذا الفصل الجديد في حياة رودريغيز.
كانت الإثارة المحيطة بالإطلاق ملموسة، حيث ضجّت منصات التواصل الاجتماعي بنجوم المنطقة الذين شاركوا حماستهم ودعمهم لروح رودريغيز الريادية.
تعكس أفكار رودريغيز حول انتقالها إلى المملكة العربية السعودية قصة أعمق، قصة المرونة والتكيف. في عرضها، تشارك بصراحة مشاعرها حول الانتقال إلى المملكة، وتقدّم للمشاهدين لمحة عن حياتها وهي توازن بين الأمومة ومتطلبات كونها شريكة رونالدو. تردّد صدى مشاعرها في كلماتها الخاصة: "كنت سعيدة حقاً بالمجيء إلى المملكة العربية السعودية".
وبينما تواصل جورجينا رودريغيز التنقل بين أدوارها وطموحاتها، فإنها تجسد مزيجاً فريداً من التقاليد والحداثة، وتُحرز تقدّماً كبيراً ليس فقط في صناعة التجميل ولكن أيضاً في الحوار الثقافي بين الشرق والغرب. ومع وصول عطر I Am Georgina إلى المركز العاشر في 46 دولة، فإن تأثيرها لا يمكن إنكاره، ويشكّل إطلاق العطر منارة لهويتها المتطوّرة.
في منطقة معروفة بتراثها الغني وتحديثها السريع، تعمل جورجينا رودريغيز على ترسيخ مكانتها الخاصة، مكانة تحتفي بالطموح الشخصي والتقدير الثقافي. ومع ظهور Sense على الرفوف، فإنه يمثل رمزاً لما هو ممكن عندما يلتقي الشغف بالغرض في المشهد المتطوّر باستمرار في المملكة العربية السعودية.
إن إطلاق العطر ليس مجرد مشروع تجاري؛ بل إنه يرمز إلى الروابط العميقة بين رودريغيز والمملكة العربية السعودية، وهي الدولة التي احتضنتها منذ انتقال رونالدو التاريخي بقيمة 200 مليون دولار إلى النصر. استغرق التعاون مع علامة العطور السعودية "لافيرن" Laverne أكثر من عام، وتضمنت العملية الدقيقة تنشّق أكثر من 740 عطراً للعثور على الرائحة المثالية التي تجسّد جوهرها. إن العطر الناتج، الذي يتميز برائحة الياسمين الخصبة ونفحات زهر البرتقال النابضة بالحياة، ليس مجرد منتَج، بل هو قصيدة للأنوثة، وشهادة على رحلتها كامرأة وأم في مشهد ثقافي جديد.
كان الحدث المؤقت في الرياض، الذي حضره المشاهير المحليون ومؤثّرو الجمال مثل نهى نبيل وفوز، احتفلاً حيوياً بهذا الفصل الجديد في حياة رودريغيز.
كانت الإثارة المحيطة بالإطلاق ملموسة، حيث ضجّت منصات التواصل الاجتماعي بنجوم المنطقة الذين شاركوا حماستهم ودعمهم لروح رودريغيز الريادية.
تعكس أفكار رودريغيز حول انتقالها إلى المملكة العربية السعودية قصة أعمق، قصة المرونة والتكيف. في عرضها، تشارك بصراحة مشاعرها حول الانتقال إلى المملكة، وتقدّم للمشاهدين لمحة عن حياتها وهي توازن بين الأمومة ومتطلبات كونها شريكة رونالدو. تردّد صدى مشاعرها في كلماتها الخاصة: "كنت سعيدة حقاً بالمجيء إلى المملكة العربية السعودية".
وبينما تواصل جورجينا رودريغيز التنقل بين أدوارها وطموحاتها، فإنها تجسد مزيجاً فريداً من التقاليد والحداثة، وتُحرز تقدّماً كبيراً ليس فقط في صناعة التجميل ولكن أيضاً في الحوار الثقافي بين الشرق والغرب. ومع وصول عطر I Am Georgina إلى المركز العاشر في 46 دولة، فإن تأثيرها لا يمكن إنكاره، ويشكّل إطلاق العطر منارة لهويتها المتطوّرة.
في منطقة معروفة بتراثها الغني وتحديثها السريع، تعمل جورجينا رودريغيز على ترسيخ مكانتها الخاصة، مكانة تحتفي بالطموح الشخصي والتقدير الثقافي. ومع ظهور Sense على الرفوف، فإنه يمثل رمزاً لما هو ممكن عندما يلتقي الشغف بالغرض في المشهد المتطوّر باستمرار في المملكة العربية السعودية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق