فعاليات حزبية ونقابية توكد موقف الأردن الثابت تجاه غزة
عمان جو-أكدت فعليات حزبية ونقابية، أمس الاثنين، وقوفها مع الشعب الفلسطيني في دفاعه عن نفسه ضد العدوان الإسرائيلي، بمناسبة مرور عام على الحرب على قطاع غزة.
وأشاد الحزب الديمقراطي الاجتماعي بموقف الأردن الرسمي والشعبي المشرف، ونضاله الدبلوماسي والسياسي والمادي والمعنوي في دعم الحق الفلسطيني بكل الوسائل الممكنة.
وأشار الحزب، في بيانه، إلى أن الاحتلال الإسرائيلي شكل أطول احتلال في التاريخ الحديث، يستند إلى إلغاء وجود أصحاب الأرض، ويستمر في ممارسة أبشع صور الجرائم والتطهير العرقي والإبادة الجماعية.
من جهته، أكد حزب النهج الجديد دعمه للقيادة الهاشمية والجيش العربي في تأييد الموقف الرسمي المشرف تجاه أهلنا في قطاع غزة والقضية الفلسطينية بعد مرور عام على أحداث تشرين الأول.
ولفت الحزب إلى أن وحشية الاحتلال، المتمثلة في الاعتداء على غزة وتبريره لإبادة شعب بأكمله في حرب تطهير عرقي، لن تمنع الفلسطينيين من نيل حقوقهم المشروعة.
وفي سياق متصل، أوضح الحزب الوطني الإسلامي أن الأردن سيبقى ملتزمًا بقضايا الأمة، وسندًا قويًا لفلسطين وشعبها، مقدّمًا كل ما يمكن لتخفيف المعاناة عن الأشقاء.
وأشار الحزب إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني يدافع في كل المحافل الدولية عن عدالة القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين في الحياة والأرض والمقدسات، مسلطًا الضوء على الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين والمنطقة ككل.
وأكد الحزب أن الحرب على غزة كشفت همجية الاحتلال، وانتهاكه لقيم الإنسانية ومبادئ وأعراف ومواثيق العالم، رافضًا إضاعة المزيد من الوقت في وضع المنطقة بأسرها في أزمات لا مخرج منها إلا بإيقاف هذه الحرب العمياء وكبح جماح العقلية الإسرائيلية المتغطرسة.
وقال الحزب الشيوعي الأردني إن القضية الفلسطينية عادت إلى مكان الصدارة بوصفها قضية شعب سلبت أرضه، وشتت شمله، ويتعرض بلا انقطاع للاضطهاد والإبادة الجماعية؛ وبوصفها القضية المركزية للشعوب العربية، مؤكدا ثقته في قدرة الشعبين الشقيقين، الفلسطينيّ واللبناني، على الصمود، ومواصلة تكبيد الاحتلال المزيد من الخسائر والنِّضال من أجل إحباط مشاريعه الإجراميّة الرّامية إلى فرض التّهجير القسري على الشعب الفلسطيني.
من جهتها، دعت نقابة المهندسين الأردنيين والعرب وأحرار العالم إلى تكثيف جهودهم لدعم صمود الشعب الفلسطيني، سواء من خلال الدعم الإنساني أو فضح ممارسات الاحتلال على المنصات الدولية.
وأشاد الحزب الديمقراطي الاجتماعي بموقف الأردن الرسمي والشعبي المشرف، ونضاله الدبلوماسي والسياسي والمادي والمعنوي في دعم الحق الفلسطيني بكل الوسائل الممكنة.
وأشار الحزب، في بيانه، إلى أن الاحتلال الإسرائيلي شكل أطول احتلال في التاريخ الحديث، يستند إلى إلغاء وجود أصحاب الأرض، ويستمر في ممارسة أبشع صور الجرائم والتطهير العرقي والإبادة الجماعية.
من جهته، أكد حزب النهج الجديد دعمه للقيادة الهاشمية والجيش العربي في تأييد الموقف الرسمي المشرف تجاه أهلنا في قطاع غزة والقضية الفلسطينية بعد مرور عام على أحداث تشرين الأول.
ولفت الحزب إلى أن وحشية الاحتلال، المتمثلة في الاعتداء على غزة وتبريره لإبادة شعب بأكمله في حرب تطهير عرقي، لن تمنع الفلسطينيين من نيل حقوقهم المشروعة.
وفي سياق متصل، أوضح الحزب الوطني الإسلامي أن الأردن سيبقى ملتزمًا بقضايا الأمة، وسندًا قويًا لفلسطين وشعبها، مقدّمًا كل ما يمكن لتخفيف المعاناة عن الأشقاء.
وأشار الحزب إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني يدافع في كل المحافل الدولية عن عدالة القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين في الحياة والأرض والمقدسات، مسلطًا الضوء على الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين والمنطقة ككل.
وأكد الحزب أن الحرب على غزة كشفت همجية الاحتلال، وانتهاكه لقيم الإنسانية ومبادئ وأعراف ومواثيق العالم، رافضًا إضاعة المزيد من الوقت في وضع المنطقة بأسرها في أزمات لا مخرج منها إلا بإيقاف هذه الحرب العمياء وكبح جماح العقلية الإسرائيلية المتغطرسة.
وقال الحزب الشيوعي الأردني إن القضية الفلسطينية عادت إلى مكان الصدارة بوصفها قضية شعب سلبت أرضه، وشتت شمله، ويتعرض بلا انقطاع للاضطهاد والإبادة الجماعية؛ وبوصفها القضية المركزية للشعوب العربية، مؤكدا ثقته في قدرة الشعبين الشقيقين، الفلسطينيّ واللبناني، على الصمود، ومواصلة تكبيد الاحتلال المزيد من الخسائر والنِّضال من أجل إحباط مشاريعه الإجراميّة الرّامية إلى فرض التّهجير القسري على الشعب الفلسطيني.
من جهتها، دعت نقابة المهندسين الأردنيين والعرب وأحرار العالم إلى تكثيف جهودهم لدعم صمود الشعب الفلسطيني، سواء من خلال الدعم الإنساني أو فضح ممارسات الاحتلال على المنصات الدولية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات