اتفاقية لتمكين الأسر العفيفة من الانتاج والتنمية
عمان جو-وقع صندوق المعونة الوطـنية ومركز تصميم الألبـسة وخدمة التـدريب، اليوم الثلاثاء، اتفاقية تعاون مـشترك، لتمكين الأسر الفقيرة والمحتاجة للمشاركة بالإنتاج والتنمية، وتوفير برامج تدريب مهني ودعم تطوير مهارات وبناء قدرات المـنتفعين.
ونصت الاتفاقية على تشكيل لجنة مشتركة لتنفيذ الأعمال المتفق عليها لضمان تحقيق الهدف المشترك في مجال تعزيز وتوطيد التعاون، ما بين المركز والصندوق في مجال التدريب ورفع قدرات أبناء الأسر المنتفعة، من خلال تحديد الحالات التي تحتاج إلى تمكين اقتصادي بحسب احتياجات سوق العمل، وأن يقوم مركز تصميم الألبسة وخدمات التدريب باقتراح الأفكار والمبادرات والفعاليات التي تسهم في تحقيق أهداف الاتفاقية.
وبينت مدير عام الصندوق ختام شنيكات، أهمية الاتفاقيات في إخراج الأسر المنتفعة من دائرة المساعدات النقدية إلى مسار أخر وهو التمكين الاقتصادي لأفراد هذه الأسر، من خلال التدريب الفعال لتمكينهم من الدخول لسوق العمل بقوة، مؤكدة أن يكون التدريب حسب متطلبات سوق العمل وليس للاستعراض والكم العددي.
من جهته، قال المدير التنفيذي للمركز حسان النسور ، إن قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات من أكثر القطاعات الإنتاجية طلبا للأيدي العاملة، وأن ميزة القطاع هو انتشاره في جميع مناطق المملكة وخاصة البعيدة والنائية مما يدعم تطلعات صندوق المعونة الوطنية في توفير فرص عمل للمناطق الفقيرة والبعيدة عن مراكز المدن.
بدوره، أكد ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات المهندس إيهاب القادري، أن التدريب والإنتاج النـوعي يسهم في محاربة الفقر والبطالة، وأنه لابد من تكامل الجهود للوصول إلى الغاية المنشودة من التدريب والتشغيل.
ونصت الاتفاقية على تشكيل لجنة مشتركة لتنفيذ الأعمال المتفق عليها لضمان تحقيق الهدف المشترك في مجال تعزيز وتوطيد التعاون، ما بين المركز والصندوق في مجال التدريب ورفع قدرات أبناء الأسر المنتفعة، من خلال تحديد الحالات التي تحتاج إلى تمكين اقتصادي بحسب احتياجات سوق العمل، وأن يقوم مركز تصميم الألبسة وخدمات التدريب باقتراح الأفكار والمبادرات والفعاليات التي تسهم في تحقيق أهداف الاتفاقية.
وبينت مدير عام الصندوق ختام شنيكات، أهمية الاتفاقيات في إخراج الأسر المنتفعة من دائرة المساعدات النقدية إلى مسار أخر وهو التمكين الاقتصادي لأفراد هذه الأسر، من خلال التدريب الفعال لتمكينهم من الدخول لسوق العمل بقوة، مؤكدة أن يكون التدريب حسب متطلبات سوق العمل وليس للاستعراض والكم العددي.
من جهته، قال المدير التنفيذي للمركز حسان النسور ، إن قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات من أكثر القطاعات الإنتاجية طلبا للأيدي العاملة، وأن ميزة القطاع هو انتشاره في جميع مناطق المملكة وخاصة البعيدة والنائية مما يدعم تطلعات صندوق المعونة الوطنية في توفير فرص عمل للمناطق الفقيرة والبعيدة عن مراكز المدن.
بدوره، أكد ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات المهندس إيهاب القادري، أن التدريب والإنتاج النـوعي يسهم في محاربة الفقر والبطالة، وأنه لابد من تكامل الجهود للوصول إلى الغاية المنشودة من التدريب والتشغيل.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات