متلازمة "الأم المستنفدة": التحديات وراء الأمومة
عمان جو -تواجه الأمهات تحديات كبيرة قد تؤدي إلى ما يعرف بمتلازمة "الأم المستنفدة"، وهو مصطلح يعبر عن الإرهاق البدني والعقلي والعاطفي الناتج عن تلبية احتياجات الأطفال والعائلة، في ظل إهمال احتياجاتهن الشخصية.
تشير دراسة نشرتها دورية "فرونتيرز" إلى أن الأمومة قد تكون واحدة من أكثر الأنشطة استهلاكًا للطاقة، حيث تتعرض الأمهات لخطر الإرهاق المزمن عندما تتفوق الضغوطات على المكافآت. ويظهر ذلك في مشاعر الذنب والشعور بعدم الكفاءة، حيث يعتقدن أن تلبية احتياجاتهن الشخصية تعد نوعًا من الأنانية.
تؤثر هذه المتلازمة على الأمهات وأسرهن، حيث تلجأ بعض الأمهات إلى آليات مواجهة غير صحية مثل الإنفاق الزائد أو قضاء وقت طويل في تصفح الهواتف الذكية. ووجدت دراسة أجرتها جامعة ولاية أوهايو أن 68% من الأمهات يعانين من التآكل النفسي الناتج عن ضغوط تربية الأبناء، مما يؤدي إلى توتر العلاقات الزوجية وتقلبات المزاج.
للتعافي من هذه المتلازمة، ينصح الخبراء بإنشاء منظومة دعم قوية تتضمن أفرادًا يشجعون الأمهات على الاعتناء بأنفسهن. بالإضافة إلى ذلك، من المهم الاستماع إلى القيم الشخصية وعدم الانصياع دائمًا لنصائح الآخرين.
تتضمن بعض التقنيات المفيدة لمواجهة التعب المزمن ممارسة الرياضة، التعبير الإبداعي، التلامس الجسدي، الضحك، البكاء، والتنفس العميق، والتي تساهم جميعها في تنظيم الاستجابة للتوتر واستعادة الطاقة.
تشير دراسة نشرتها دورية "فرونتيرز" إلى أن الأمومة قد تكون واحدة من أكثر الأنشطة استهلاكًا للطاقة، حيث تتعرض الأمهات لخطر الإرهاق المزمن عندما تتفوق الضغوطات على المكافآت. ويظهر ذلك في مشاعر الذنب والشعور بعدم الكفاءة، حيث يعتقدن أن تلبية احتياجاتهن الشخصية تعد نوعًا من الأنانية.
تؤثر هذه المتلازمة على الأمهات وأسرهن، حيث تلجأ بعض الأمهات إلى آليات مواجهة غير صحية مثل الإنفاق الزائد أو قضاء وقت طويل في تصفح الهواتف الذكية. ووجدت دراسة أجرتها جامعة ولاية أوهايو أن 68% من الأمهات يعانين من التآكل النفسي الناتج عن ضغوط تربية الأبناء، مما يؤدي إلى توتر العلاقات الزوجية وتقلبات المزاج.
للتعافي من هذه المتلازمة، ينصح الخبراء بإنشاء منظومة دعم قوية تتضمن أفرادًا يشجعون الأمهات على الاعتناء بأنفسهن. بالإضافة إلى ذلك، من المهم الاستماع إلى القيم الشخصية وعدم الانصياع دائمًا لنصائح الآخرين.
تتضمن بعض التقنيات المفيدة لمواجهة التعب المزمن ممارسة الرياضة، التعبير الإبداعي، التلامس الجسدي، الضحك، البكاء، والتنفس العميق، والتي تساهم جميعها في تنظيم الاستجابة للتوتر واستعادة الطاقة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات