البشرية تشهد زيادة في متوسط العمر
عمان جو -أظهرت دراسة نشرت في دورية "نيتشر أجينغ" أن البشرية شهدت أظهرت دراسة نشرت في دورية "نيتشر أجينغ" أن البشرية شهدت زيادة ملحوظة في متوسط العمر المتوقع خلال القرن الماضي، لكن هذه الزيادة بدأت تتباطأ في القرن الـ21. حيث تشير النتائج إلى أنه من المتوقع أن يضاف فقط 2.5 سنة إلى متوسط الأعمار في الثلاثين عامًا المقبلة، وهو ما يعد أقل بكثير مقارنة بالقرن الماضي.
تعود هذه الزيادة الكبيرة في متوسط العمر البشري في القرن الماضي إلى التقدم العلمي الذي أسهم في تقليل معدلات وفيات الأطفال والبالغين، لا سيما في الدول المتقدمة. ومع ذلك، يُعتقد أن البشرية تقترب من الحد الطبيعي الأعلى لمتوسط العمر، حيث أصبحت الأسباب الجينية المرتبطة بتدهور الحمض النووي هي السائدة، مما يعني أن الشيخوخة البيولوجية أصبحت العامل الرئيسي.
الشيخوخة، كعملية بيولوجية طبيعية، تؤدي إلى تدهور تدريجي في الوظائف الجسدية والعقلية مع مرور الوقت. وتشمل آثارها تجاعيد وضعف العضلات وتراجع وظائف الأعضاء الحيوية.
تحلل الدراسة بيانات الفترة من 1990 إلى 2019، مع التركيز على مناطق ذات متوسط عمر مرتفع مثل أستراليا وفرنسا وإيطاليا. ووجد الباحثون أن تحسين متوسط العمر المتوقع قد بدأ يتباطأ منذ عام 2010، مع توقعات بأن الفرص المستقبلية للوصول إلى عمر 100 عام ستكون منخفضة.
بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسة أن الأطفال المولودين في هونغ كونغ في عام 2019 لديهم أعلى فرصة للوصول إلى عمر 100 عام، بنسبة 12.8% للإناث و4.4% للذكور.
لتعزيز متوسط العمر المتوقع، تشير الدراسة إلى أهمية التركيز على فهم العمليات البيولوجية المؤدية إلى الشيخوخة، والبحث في أساليب لإبطاء أو حتى عكس عمليات الشيخوخة الخلوية، بما في ذلك الأبحاث حول الأدوية التي تستهدف عمليات الشيخوخة.المتوقع خلال القرن الماضي، لكن هذه الزيادة بدأت تتباطأ في القرن الـ21. حيث تشير النتائج إلى أنه من المتوقع أن يضاف فقط 2.5 سنة إلى متوسط الأعمار في الثلاثين عامًا المقبلة، وهو ما يعد أقل بكثير مقارنة بالقرن الماضي.
تعود هذه الزيادة الكبيرة في متوسط العمر البشري في القرن الماضي إلى التقدم العلمي الذي أسهم في تقليل معدلات وفيات الأطفال والبالغين، لا سيما في الدول المتقدمة. ومع ذلك، يُعتقد أن البشرية تقترب من الحد الطبيعي الأعلى لمتوسط العمر، حيث أصبحت الأسباب الجينية المرتبطة بتدهور الحمض النووي هي السائدة، مما يعني أن الشيخوخة البيولوجية أصبحت العامل الرئيسي.
الشيخوخة، كعملية بيولوجية طبيعية، تؤدي إلى تدهور تدريجي في الوظائف الجسدية والعقلية مع مرور الوقت. وتشمل آثارها تجاعيد وضعف العضلات وتراجع وظائف الأعضاء الحيوية.
تحلل الدراسة بيانات الفترة من 1990 إلى 2019، مع التركيز على مناطق ذات متوسط عمر مرتفع مثل أستراليا وفرنسا وإيطاليا. ووجد الباحثون أن تحسين متوسط العمر المتوقع قد بدأ يتباطأ منذ عام 2010، مع توقعات بأن الفرص المستقبلية للوصول إلى عمر 100 عام ستكون منخفضة.
بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسة أن الأطفال المولودين في هونغ كونغ في عام 2019 لديهم أعلى فرصة للوصول إلى عمر 100 عام، بنسبة 12.8% للإناث و4.4% للذكور.
لتعزيز متوسط العمر المتوقع، تشير الدراسة إلى أهمية التركيز على فهم العمليات البيولوجية المؤدية إلى الشيخوخة، والبحث في أساليب لإبطاء أو حتى عكس عمليات الشيخوخة الخلوية، بما في ذلك الأبحاث حول الأدوية التي تستهدف عمليات الشيخوخة.
تعود هذه الزيادة الكبيرة في متوسط العمر البشري في القرن الماضي إلى التقدم العلمي الذي أسهم في تقليل معدلات وفيات الأطفال والبالغين، لا سيما في الدول المتقدمة. ومع ذلك، يُعتقد أن البشرية تقترب من الحد الطبيعي الأعلى لمتوسط العمر، حيث أصبحت الأسباب الجينية المرتبطة بتدهور الحمض النووي هي السائدة، مما يعني أن الشيخوخة البيولوجية أصبحت العامل الرئيسي.
الشيخوخة، كعملية بيولوجية طبيعية، تؤدي إلى تدهور تدريجي في الوظائف الجسدية والعقلية مع مرور الوقت. وتشمل آثارها تجاعيد وضعف العضلات وتراجع وظائف الأعضاء الحيوية.
تحلل الدراسة بيانات الفترة من 1990 إلى 2019، مع التركيز على مناطق ذات متوسط عمر مرتفع مثل أستراليا وفرنسا وإيطاليا. ووجد الباحثون أن تحسين متوسط العمر المتوقع قد بدأ يتباطأ منذ عام 2010، مع توقعات بأن الفرص المستقبلية للوصول إلى عمر 100 عام ستكون منخفضة.
بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسة أن الأطفال المولودين في هونغ كونغ في عام 2019 لديهم أعلى فرصة للوصول إلى عمر 100 عام، بنسبة 12.8% للإناث و4.4% للذكور.
لتعزيز متوسط العمر المتوقع، تشير الدراسة إلى أهمية التركيز على فهم العمليات البيولوجية المؤدية إلى الشيخوخة، والبحث في أساليب لإبطاء أو حتى عكس عمليات الشيخوخة الخلوية، بما في ذلك الأبحاث حول الأدوية التي تستهدف عمليات الشيخوخة.المتوقع خلال القرن الماضي، لكن هذه الزيادة بدأت تتباطأ في القرن الـ21. حيث تشير النتائج إلى أنه من المتوقع أن يضاف فقط 2.5 سنة إلى متوسط الأعمار في الثلاثين عامًا المقبلة، وهو ما يعد أقل بكثير مقارنة بالقرن الماضي.
تعود هذه الزيادة الكبيرة في متوسط العمر البشري في القرن الماضي إلى التقدم العلمي الذي أسهم في تقليل معدلات وفيات الأطفال والبالغين، لا سيما في الدول المتقدمة. ومع ذلك، يُعتقد أن البشرية تقترب من الحد الطبيعي الأعلى لمتوسط العمر، حيث أصبحت الأسباب الجينية المرتبطة بتدهور الحمض النووي هي السائدة، مما يعني أن الشيخوخة البيولوجية أصبحت العامل الرئيسي.
الشيخوخة، كعملية بيولوجية طبيعية، تؤدي إلى تدهور تدريجي في الوظائف الجسدية والعقلية مع مرور الوقت. وتشمل آثارها تجاعيد وضعف العضلات وتراجع وظائف الأعضاء الحيوية.
تحلل الدراسة بيانات الفترة من 1990 إلى 2019، مع التركيز على مناطق ذات متوسط عمر مرتفع مثل أستراليا وفرنسا وإيطاليا. ووجد الباحثون أن تحسين متوسط العمر المتوقع قد بدأ يتباطأ منذ عام 2010، مع توقعات بأن الفرص المستقبلية للوصول إلى عمر 100 عام ستكون منخفضة.
بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسة أن الأطفال المولودين في هونغ كونغ في عام 2019 لديهم أعلى فرصة للوصول إلى عمر 100 عام، بنسبة 12.8% للإناث و4.4% للذكور.
لتعزيز متوسط العمر المتوقع، تشير الدراسة إلى أهمية التركيز على فهم العمليات البيولوجية المؤدية إلى الشيخوخة، والبحث في أساليب لإبطاء أو حتى عكس عمليات الشيخوخة الخلوية، بما في ذلك الأبحاث حول الأدوية التي تستهدف عمليات الشيخوخة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات