العودات يلتقي أعضاء لجنة الكرامة للمحاربين القدامى
عمان جو - التقى وزير الشؤون السياسية والبرلمانية عبد المنعم العودات، اليوم السبت، رئيس لجنة الكرامة للمحاربين القدامى العين غازي الطيب وأعضاء اللجنة.
وأكد العودات خلال اللقاء الذي عقد في مقر الوزارة، أن القوات المسلحة الأردنية/الجيش العربي كانت وما تزال تسكن وجدان الأردنيين منذ تأسيس الدولة، وأنها على الدوام موضع عناية ورعاية مباشرة من الملوك الهاشميين، كما أن منتسبيها من العاملين والمتقاعدين يحظون باهتمام بالغ من القائد الأعلى للقوات المسلحة جلالة الملك عبدالله الثاني.
وقال إن المتقاعدين العسكريين والمحاربين محل اعتزاز الأردنيين جميعا، لما قدموه من تضحيات لخدمة الوطن وحماية حدوده، وأن دورهم مستمر في خدمة الوطن، والاستفادة من خبراتهم في العديد من قطاعات الدولة.
وأكد العودات أن الوطن يحتاج إلى تماسك جميع أبنائه للوقوف في وجه التهديدات والتحديات، والدفاع عن موقفها الثابت تجاه القضية المركزية قضية الشعب الفلسطيني، ووضع حد للمزايدات ومحاولات التشكيك التي تعمل عليها جهات وأجندات مكشوفة للجميع.
وقال إن الأردن الذي قدم التضحيات في سبيل هذه القضية العادلة لن يثنيه شيئا عن مواصلة دوره في الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني الشقيق في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على أرضه، وهذا موقف ومبدأ يتمسك به جلالة الملك أمام العالم كله، ويواصل دعوته للمجتمع الدولي كي يتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لإنهاء العدوان الإسرائيلي، ووضع حد للتهديدات التي تتعرض لها المنطقة نتيجة التنكر لقرارات الشرعية الدولية.
من جانبه، أكد الطيب أن الأردن سيظل قويا بقيادته الحكيمة وبالتماسك الوطني بين الأردنيين وقواتهم المسلحة وأجهزتهم الأمنية، وأنه قادر على مواجهة كل تهديد مهما كان مصدره أو هدفه، وهو قادر كذلك على التعامل مع كل الاحتمالات والتطورات القائمة في المنطقة.
ودعا رئيس لجنة الكرامة للمحاربين القدامى إلى ضرورة تعميق الحوار الوطني مع الأحزاب والقوى السياسية وتوسيع الحاكمية وحفظ القانون وضمان سيادته.
وأكد عدد من المتحدثين من أعضاء اللجنة على أن جلالة الملك يعبر عن آمال وطموحات الأردنيين جميعا بالحرية والعدالة، وأن المتقاعدين العسكريين متحدون مع رفاق السلاح في مواجهة أي تهديد يمكن أن يمس بالأردن وقيادته وجيشه وشعبه، يمضون في صف واحد خلف الراية الأردنية الهاشمية.
وأكد العودات خلال اللقاء الذي عقد في مقر الوزارة، أن القوات المسلحة الأردنية/الجيش العربي كانت وما تزال تسكن وجدان الأردنيين منذ تأسيس الدولة، وأنها على الدوام موضع عناية ورعاية مباشرة من الملوك الهاشميين، كما أن منتسبيها من العاملين والمتقاعدين يحظون باهتمام بالغ من القائد الأعلى للقوات المسلحة جلالة الملك عبدالله الثاني.
وقال إن المتقاعدين العسكريين والمحاربين محل اعتزاز الأردنيين جميعا، لما قدموه من تضحيات لخدمة الوطن وحماية حدوده، وأن دورهم مستمر في خدمة الوطن، والاستفادة من خبراتهم في العديد من قطاعات الدولة.
وأكد العودات أن الوطن يحتاج إلى تماسك جميع أبنائه للوقوف في وجه التهديدات والتحديات، والدفاع عن موقفها الثابت تجاه القضية المركزية قضية الشعب الفلسطيني، ووضع حد للمزايدات ومحاولات التشكيك التي تعمل عليها جهات وأجندات مكشوفة للجميع.
وقال إن الأردن الذي قدم التضحيات في سبيل هذه القضية العادلة لن يثنيه شيئا عن مواصلة دوره في الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني الشقيق في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على أرضه، وهذا موقف ومبدأ يتمسك به جلالة الملك أمام العالم كله، ويواصل دعوته للمجتمع الدولي كي يتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لإنهاء العدوان الإسرائيلي، ووضع حد للتهديدات التي تتعرض لها المنطقة نتيجة التنكر لقرارات الشرعية الدولية.
من جانبه، أكد الطيب أن الأردن سيظل قويا بقيادته الحكيمة وبالتماسك الوطني بين الأردنيين وقواتهم المسلحة وأجهزتهم الأمنية، وأنه قادر على مواجهة كل تهديد مهما كان مصدره أو هدفه، وهو قادر كذلك على التعامل مع كل الاحتمالات والتطورات القائمة في المنطقة.
ودعا رئيس لجنة الكرامة للمحاربين القدامى إلى ضرورة تعميق الحوار الوطني مع الأحزاب والقوى السياسية وتوسيع الحاكمية وحفظ القانون وضمان سيادته.
وأكد عدد من المتحدثين من أعضاء اللجنة على أن جلالة الملك يعبر عن آمال وطموحات الأردنيين جميعا بالحرية والعدالة، وأن المتقاعدين العسكريين متحدون مع رفاق السلاح في مواجهة أي تهديد يمكن أن يمس بالأردن وقيادته وجيشه وشعبه، يمضون في صف واحد خلف الراية الأردنية الهاشمية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات