الأمن الوطني الأردني: أساس الاستقرار
عمان جو- شادي سمحان
في خضم الأزمات المتلاحقة التي تشهدها فلسطين والمنطقة، يظل الأردن، تحت قيادة جلالة الملك، في صدارة المدافعين عن حقوق الأمة، مكرساً كافة إمكانياته لدعم القضية الفلسطينية، التي تظل القضية المركزية. منذ أكثر من عقدين، حذر جلالة الملك من المخاطر الإقليمية المستندة إلى أيديولوجيات وأطماع تاريخية تهدد الأردن، بسبب مواقفه القومية المشرفة ورفضه التنازل عن حقوقه وحقوق الأمة.
يواجه الأردن، على الرغم من ظروفه الاقتصادية الصعبة، تحديات متزايدة، حيث تتدخل مجموعات مدفوعة بأجندات مشبوهة تسعى لتشويه مواقف الدولة وإضعاف رمزيتها. وعلى الرغم من ذلك، تبقى القوات المسلحة والأجهزة الأمنية حائط صد في حماية الوطن، حيث يضحي رجال الأمن بجهودهم لضمان سلامة المواطنين واستقرار البلاد.
وفي ظل هذا المشهد، يجب أن ندرك أن الأردن يمتلك مؤسسات قوية قادرة على التعامل مع التحديات والأزمات، وأن أي محاولة لتأليب الشارع ستبوء بالفشل. إذ أن هناك فارقاً كبيراً بين الكلام والفعل، وسبق للأردن أن شهدت تجربة مع فئات تحاول ركوب الموجة لتحقيق مصالح خاصة.
عندما يتعلق الأمر بالوطن، تظل خطوطه الحمراء غير قابلة للاختراق. إن الدفاع عن الأردن وقيادته واجب مقدس، ويجب أن يكون هناك تحرك واضح للدفاع عن مواقف الأردن الثابتة. الأجندات الخارجية لن تنجح في النيل من عزم الوطن، إذ إن ولاءنا للوطن وقيادته لا يتزعزع.
في النهاية، إن أمن واستقرار الأردن هما عنوان عزتنا وكرامتنا، ويجب علينا جميعاً أن نقف صفاً واحداً للدفاع عنه، وأن نعمل بكل جهد على تعزيز وحدتنا الوطنية. حمى الله الأردن تحت قيادة جلالة الملك وولي عهده.
في خضم الأزمات المتلاحقة التي تشهدها فلسطين والمنطقة، يظل الأردن، تحت قيادة جلالة الملك، في صدارة المدافعين عن حقوق الأمة، مكرساً كافة إمكانياته لدعم القضية الفلسطينية، التي تظل القضية المركزية. منذ أكثر من عقدين، حذر جلالة الملك من المخاطر الإقليمية المستندة إلى أيديولوجيات وأطماع تاريخية تهدد الأردن، بسبب مواقفه القومية المشرفة ورفضه التنازل عن حقوقه وحقوق الأمة.
يواجه الأردن، على الرغم من ظروفه الاقتصادية الصعبة، تحديات متزايدة، حيث تتدخل مجموعات مدفوعة بأجندات مشبوهة تسعى لتشويه مواقف الدولة وإضعاف رمزيتها. وعلى الرغم من ذلك، تبقى القوات المسلحة والأجهزة الأمنية حائط صد في حماية الوطن، حيث يضحي رجال الأمن بجهودهم لضمان سلامة المواطنين واستقرار البلاد.
وفي ظل هذا المشهد، يجب أن ندرك أن الأردن يمتلك مؤسسات قوية قادرة على التعامل مع التحديات والأزمات، وأن أي محاولة لتأليب الشارع ستبوء بالفشل. إذ أن هناك فارقاً كبيراً بين الكلام والفعل، وسبق للأردن أن شهدت تجربة مع فئات تحاول ركوب الموجة لتحقيق مصالح خاصة.
عندما يتعلق الأمر بالوطن، تظل خطوطه الحمراء غير قابلة للاختراق. إن الدفاع عن الأردن وقيادته واجب مقدس، ويجب أن يكون هناك تحرك واضح للدفاع عن مواقف الأردن الثابتة. الأجندات الخارجية لن تنجح في النيل من عزم الوطن، إذ إن ولاءنا للوطن وقيادته لا يتزعزع.
في النهاية، إن أمن واستقرار الأردن هما عنوان عزتنا وكرامتنا، ويجب علينا جميعاً أن نقف صفاً واحداً للدفاع عنه، وأن نعمل بكل جهد على تعزيز وحدتنا الوطنية. حمى الله الأردن تحت قيادة جلالة الملك وولي عهده.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات