ارتفاع معدلات سرطان الثدي بسبب المواد الكيميائية في تعبئة الطعام
عمان جو -تشير الدراسات إلى زيادة ملحوظة في حالات سرطان الثدي المبكر حول العالم، بالتزامن مع ارتفاع سرطان القولون بين الشباب. وفقًا للدكتور لين ليشتنفيلد، هذه الزيادة لا يمكن تفسيرها فقط بالعوامل المعروفة كالتلوث والسمنة.
دراسة جديدة نشرت في سبتمبر الماضي توضح أن حوالي 200 مادة كيميائية، تستخدم في تعبئة الطعام، قد تساهم في خطر الإصابة بسرطان الثدي. وقد أظهرت النتائج وجود 76 مادة مسرطنة في المواد الملامسة للطعام، مما يعزز الحاجة للتخلص من هذه المواد كفرصة للوقاية.
رغم أن العديد من هذه المواد تم تصنيفها كمخاطر صحية، لا يزال يُسمح باستخدامها. وقد تعرضت إدارة الغذاء والدواء الأميركية لانتقادات لعدم تحركها بسرعة تجاه هذه المخاوف.
البحث يسلط الضوء أيضًا على دور البلاستيك والمواد الأخرى مثل الورق والكرتون كمصادر محتملة للمواد الكيميائية المسرطنة، حيث تم العثور على 89 مادة مسرطنة في حاويات الورق.
لتقليل المخاطر، ينصح باتباع خطوات مثل تجنب طهي الطعام على درجات حرارة عالية واختيار المنتجات العضوية، واستخدام الزجاج بدلاً من البلاستيك.
دراسة جديدة نشرت في سبتمبر الماضي توضح أن حوالي 200 مادة كيميائية، تستخدم في تعبئة الطعام، قد تساهم في خطر الإصابة بسرطان الثدي. وقد أظهرت النتائج وجود 76 مادة مسرطنة في المواد الملامسة للطعام، مما يعزز الحاجة للتخلص من هذه المواد كفرصة للوقاية.
رغم أن العديد من هذه المواد تم تصنيفها كمخاطر صحية، لا يزال يُسمح باستخدامها. وقد تعرضت إدارة الغذاء والدواء الأميركية لانتقادات لعدم تحركها بسرعة تجاه هذه المخاوف.
البحث يسلط الضوء أيضًا على دور البلاستيك والمواد الأخرى مثل الورق والكرتون كمصادر محتملة للمواد الكيميائية المسرطنة، حيث تم العثور على 89 مادة مسرطنة في حاويات الورق.
لتقليل المخاطر، ينصح باتباع خطوات مثل تجنب طهي الطعام على درجات حرارة عالية واختيار المنتجات العضوية، واستخدام الزجاج بدلاً من البلاستيك.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات