تغيير التوقيت وتأثيراته الصحية: دراسة تكشف المخاطر
عمان جو- تلجأ العديد من الدول سنويًا إلى تغيير التوقيت في خريف كل عام، مما يعني العودة بساعتين إلى الوراء واستعدادًا لأيام الشتاء القصيرة. بينما قد يُسعد البعض بالحصول على ساعة إضافية من النوم، فإن هذا النظام يثير جدلاً بسبب المخاوف الصحية المرتبطة بتغيير أنماط النوم.
أفادت صحيفة "إندبندنت" بأن الدراسات أظهرت أن تغيير التوقيت قد ي disrupt دورات النوم الطبيعية، مما يؤثر سلبًا على الصحة البدنية والعقلية. وفقًا للعلماء، يعمل الدماغ البشري وفق ساعة بيولوجية تُعرف بالإيقاع اليومي، وعندما يتغير الجدول، قد يصعب على البعض التكيف، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
دراسة أجراها باحثون في جامعة هارفارد أظهرت أن الفئران التي تعطلت دورات نومها تعرضت لمشاكل صحية أكبر مقارنة بتلك ذات الأنماط الطبيعية. كما ارتبط فقدان ساعة من النوم في الربيع بزيادة حالات النوبات القلبية والسكتات الدماغية، حيث تُسجل المستشفيات في الولايات المتحدة ارتفاعًا بنسبة 24% في النوبات القلبية بعد تغيير التوقيت.
تظهر الأبحاث أيضًا زيادة حوادث السيارات بعد التأخير في الوقت، مما يعكس التحديات التي يواجهها السائقون عند التكيف مع التغييرات الزمنية.
أفادت صحيفة "إندبندنت" بأن الدراسات أظهرت أن تغيير التوقيت قد ي disrupt دورات النوم الطبيعية، مما يؤثر سلبًا على الصحة البدنية والعقلية. وفقًا للعلماء، يعمل الدماغ البشري وفق ساعة بيولوجية تُعرف بالإيقاع اليومي، وعندما يتغير الجدول، قد يصعب على البعض التكيف، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
دراسة أجراها باحثون في جامعة هارفارد أظهرت أن الفئران التي تعطلت دورات نومها تعرضت لمشاكل صحية أكبر مقارنة بتلك ذات الأنماط الطبيعية. كما ارتبط فقدان ساعة من النوم في الربيع بزيادة حالات النوبات القلبية والسكتات الدماغية، حيث تُسجل المستشفيات في الولايات المتحدة ارتفاعًا بنسبة 24% في النوبات القلبية بعد تغيير التوقيت.
تظهر الأبحاث أيضًا زيادة حوادث السيارات بعد التأخير في الوقت، مما يعكس التحديات التي يواجهها السائقون عند التكيف مع التغييرات الزمنية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات