اكتشافات جديدة في دراسة اضطراب طيف التوحد باستخدام "أدمغة صغيرة
عمان جو -قام علماء معهد Scripps Research الأمريكي باستخدام خلايا جذعية مأخوذة من مرضى مصابين بشكل نادر من اضطراب طيف التوحد، لتنمية "أدمغة صغيرة" لدراسة هذا الاضطراب بشكل أعمق. ركزت الدراسة على متلازمة نقص صبغيات MEF2C، حيث تتجه الخلايا الجذعية العصبية إلى التحول إلى خلايا دبقية، مما يؤدي إلى اختلال التوازن بين الخلايا العصبية والدبقية.
أظهرت النتائج أن طفرة MEF2C تؤثر على حوالي 200 جين، بما في ذلك جينات تتحكم في microRNAs، التي تلعب دورًا في تنظيم التعبير الجيني. عند إضافة هذه الجزيئات إلى العضويات الدماغية، تطورت الأدمغة بشكل أكثر طبيعية.
كما طور الباحثون دواءً يُدعى NitroSynapsin، الذي أظهر القدرة على تصحيح الخلل جزئيًا واستعادة التوازن بين الخلايا في نماذج الأدمغة الصغيرة. يُجرى حاليًا اختبار الدواء على نماذج حيوانية، مع أمل استخدامه لدى البشر قريبًا.
نُشرت الدراسة في مجلة Molecular Psychiatry، مما يمهد الطريق لفهم أعمق لبيولوجيا التوحد.
أظهرت النتائج أن طفرة MEF2C تؤثر على حوالي 200 جين، بما في ذلك جينات تتحكم في microRNAs، التي تلعب دورًا في تنظيم التعبير الجيني. عند إضافة هذه الجزيئات إلى العضويات الدماغية، تطورت الأدمغة بشكل أكثر طبيعية.
كما طور الباحثون دواءً يُدعى NitroSynapsin، الذي أظهر القدرة على تصحيح الخلل جزئيًا واستعادة التوازن بين الخلايا في نماذج الأدمغة الصغيرة. يُجرى حاليًا اختبار الدواء على نماذج حيوانية، مع أمل استخدامه لدى البشر قريبًا.
نُشرت الدراسة في مجلة Molecular Psychiatry، مما يمهد الطريق لفهم أعمق لبيولوجيا التوحد.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات