عمرو سعد يعود لذكريات "دكانة شحادة" وبين علاقته بهيفاء وهبي
عمان جو - اعترف الفنان عمرو سعد في برنامج "ABtalks" بأنه شعر بالغيرة الشديدة من نجومية الفنانة هيفاء وهبي بعد النجاح الذي حققه فيلم "دكان شحاته" في عام 2009. وأوضح أنه كان يشعر بالاهتمام الكبير الذي نالته هيفاء من النقاد والجمهور، مما جعله يتساءل عن سبب تجاهلهم له رغم كونه البطل الرئيسي للفيلم.
تحدث سعد عن تجربته في طفولته، حيث نشأ في ظروف صعبة. وذكر أن راتب والده كان محدودًا، مما منعه من شراء الكتب التي يحبها، فكان يشتري واحدة فقط ويتبادلها مع أصدقائه. هذه التجارب، حسب قوله، ساهمت في تشكيل مهاراته في القراءة والكتابة والتمثيل والشعر.
كما كشف عن تجاربه في العمل خلال فترة المراهقة، حيث عمل في مهن بسيطة مثل بيع الفول والطعمية وبيع الملابس، معبرًا عن أهمية الكدّ وكسب المال في حياته.
وفي حديثه عن حالته النفسية، أشار سعد إلى أنه لا يشعر بالسعادة في الوقت الراهن، وأنه يعاني من صداع دائم وإدمان على العمل. وقد تناول لفترة طويلة أدوية مضادة للاكتئاب، لكنه قرر الإقلاع عنها بعد أن أحس بأنها أضعفت روح المنافسة لديه.
رغم التحديات التي واجهها، يشعر عمرو سعد بالفخر بما حققه في مسيرته الفنية، لكنه لا يزال يسعى لتحقيق التوازن بين حياته الشخصية وعمله.
تحدث سعد عن تجربته في طفولته، حيث نشأ في ظروف صعبة. وذكر أن راتب والده كان محدودًا، مما منعه من شراء الكتب التي يحبها، فكان يشتري واحدة فقط ويتبادلها مع أصدقائه. هذه التجارب، حسب قوله، ساهمت في تشكيل مهاراته في القراءة والكتابة والتمثيل والشعر.
كما كشف عن تجاربه في العمل خلال فترة المراهقة، حيث عمل في مهن بسيطة مثل بيع الفول والطعمية وبيع الملابس، معبرًا عن أهمية الكدّ وكسب المال في حياته.
وفي حديثه عن حالته النفسية، أشار سعد إلى أنه لا يشعر بالسعادة في الوقت الراهن، وأنه يعاني من صداع دائم وإدمان على العمل. وقد تناول لفترة طويلة أدوية مضادة للاكتئاب، لكنه قرر الإقلاع عنها بعد أن أحس بأنها أضعفت روح المنافسة لديه.
رغم التحديات التي واجهها، يشعر عمرو سعد بالفخر بما حققه في مسيرته الفنية، لكنه لا يزال يسعى لتحقيق التوازن بين حياته الشخصية وعمله.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات