تحذيرات طبية: الصداع عند كبار السن قد يشير لمخاطر صحية
عمان جو - يشير الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، الخبير الطبي، إلى أهمية الانتباه إلى أسباب الصداع المختلفة، خاصةً للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا، حيث قد يكون الألم في منطقة الصدغ علامة على حالة صحية خطيرة مثل التهاب الشرايين الصدغي. ويؤكد مياسنيكوف أن الصداع في هذه المنطقة لا يتعلق فقط بالألم في الرأس، بل يمكن أن يكون نتيجة لالتهاب الشرايين التي تغذي العينين، مما قد يؤدي إلى مضاعفات مثل فقدان البصر إذا لم يتم اتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب.
وينبغي أن يكون الشعور بألم أو ضغط في منطقة الصدغ دافعًا لاستشارة الطبيب دون تأخير، حيث أن هذه الأعراض قد تتطلب علاجًا فوريًا. بالإضافة إلى ذلك، يتناول مياسنيكوف أنواع الصداع النصفي، حيث ينقسم إلى نوعين: الصداع النصفي مع الهالة، والصداع النصفي بدون هالة. النوع الأول يتضمن أعراضًا إضافية مثل سماع أصوات غير موجودة ورؤية أشكال هندسية، بينما النوع الثاني يكون أقل حدة ويعتبر عمومًا أقل خطورة.
يشدد مياسنيكوف على ضرورة الانتباه إلى الأعراض المرتبطة بالصداع النصفي مع الهالة، حيث قد تشير إلى خطر الإصابة بحادث وعائي دماغي، مما يستدعي زيارة الطبيب للتقييم والعلاج المناسب. إن الكشف المبكر عن حالات الصداع، خاصةً لدى كبار السن، يعد أمرًا بالغ الأهمية، حيث أن فهم نوع الصداع وعلاماته يسهم في تجنب المضاعفات الخطيرة. وبالتالي، فإن الحذر من أعراض الصداع والاهتمام بصحة الأوعية الدموية يمثل خطوة مهمة لحماية الصحة وتقليل المخاطر المحتملة الناتجة عن التأخير في العلاج.
وينبغي أن يكون الشعور بألم أو ضغط في منطقة الصدغ دافعًا لاستشارة الطبيب دون تأخير، حيث أن هذه الأعراض قد تتطلب علاجًا فوريًا. بالإضافة إلى ذلك، يتناول مياسنيكوف أنواع الصداع النصفي، حيث ينقسم إلى نوعين: الصداع النصفي مع الهالة، والصداع النصفي بدون هالة. النوع الأول يتضمن أعراضًا إضافية مثل سماع أصوات غير موجودة ورؤية أشكال هندسية، بينما النوع الثاني يكون أقل حدة ويعتبر عمومًا أقل خطورة.
يشدد مياسنيكوف على ضرورة الانتباه إلى الأعراض المرتبطة بالصداع النصفي مع الهالة، حيث قد تشير إلى خطر الإصابة بحادث وعائي دماغي، مما يستدعي زيارة الطبيب للتقييم والعلاج المناسب. إن الكشف المبكر عن حالات الصداع، خاصةً لدى كبار السن، يعد أمرًا بالغ الأهمية، حيث أن فهم نوع الصداع وعلاماته يسهم في تجنب المضاعفات الخطيرة. وبالتالي، فإن الحذر من أعراض الصداع والاهتمام بصحة الأوعية الدموية يمثل خطوة مهمة لحماية الصحة وتقليل المخاطر المحتملة الناتجة عن التأخير في العلاج.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات