نواب الميثاق الوطني: الأردن فوق كل التهديدات (فيديو)
عمان جو - في ظل التحديات المتزايدة التي يواجهها الأردن على الصعيدين الداخلي والخارجي، يتفق نواب حزب الميثاق الوطني على أهمية التنسيق والتعاون بين كافة القوى السياسية في المملكة لمواجهة هذه الأزمات. وفي سلسلة من المقابلات الخاصة مع "عمان جو"، قدم النواب رؤاهم حول كيفية التعامل مع هذه التحديات، مع التركيز على القضايا الاقتصادية، السياسية، والاجتماعية التي تؤثر على استقرار المملكة.
التصدي للتهديدات السياسية الخارجية
قال أمين عام حزب الميثاق الوطني، أحمد الهناندة، في مقابلة خاصة مع "عمان جو"، إن من يحاول تهديد الأردن "سفيه ولسا ما نولد"، مشيراً إلى أن الرد على هذه التصرفات لا يستحق اهتماماً، وأن تجاهلها هو أفضل وسيلة للتعامل معها.
وأشار الهناندة إلى التحديات التي يواجهها الأردن داخليًا وخارجيًا، مؤكداً أن الحزب يتعامل مع هذه التهديدات بواقعية وحكمة. وأكد على أهمية التعامل مع المستجدات السياسية الحالية، خاصة في ظل ما يعيشه الأردن من توترات إقليمية وعالمية.
وأوضح الهناندة أن ترشيح أحمد الصفدي لرئاسة مجلس النواب جاء بعد توافق شامل داخل حزب الميثاق الوطني، حيث تم اختيار الصفدي بناءً على خبرته الطويلة في العمل البرلماني والتشريعي، فضلاً عن خبرته في إدارة المجالس النيابية. وأضاف أن الصفدي قد ترأس مجلس النواب في دورتين متتاليتين وكان نائبا لرئيس المجلس في دورات متعددة، مما يجعله الشخص الأنسب لإدارة المرحلة المقبلة في مجلس النواب، خاصة في ظل التحديات السياسية والاقتصادية الراهنة.
وفي ختام حديثه، شدد الهناندة على أن حزب الميثاق الوطني يركز على تعزيز دور الأردن في المرحلة المقبلة، وأنه مع الوحدة الوطنية والتعاون بين مختلف الأطراف السياسية، سيكون الأردنيون قادرين على التصدي لأي تحديات قد تواجههم.
التمسك بالثوابت الوطنية
رئيس المجلس المركزي في حزب الميثاق الوطني، يعقوب ناصر الدين، شدد على أهمية التمسك بالثوابت الوطنية التي أرسى معالمها جلالة الملك عبد الله الثاني. وأكد ناصر الدين أن الحزب يلتزم برؤيته لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية، خاصة فيما يتعلق بالتهديدات التي تواجهها المنطقة. وأضاف أن الحزب سيواصل دعم أمن واستقرار المملكة من خلال تعزيز دوره في مختلف المحافل الدولية والمحلية.
تعزيز التماسك الوطني لمواجهة التهديدات
النائب مازن القاضي، من جانبه، أشار إلى أن الأردن يمر بمرحلة دقيقة تتطلب تماسكًا داخليًا أكبر، مع ضرورة الالتفاف حول القيادة السياسية لمواجهة التهديدات المتزايدة في المنطقة. وأكد القاضي أن الاستجابة لهذه التهديدات يجب أن تتم عبر الوحدة الوطنية ودعم مؤسسات الدولة، مع التأكيد على أهمية التعاون بين القوى السياسية لدعم القرار الوطني.
مواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية
من جهته، تحدث النائب إبراهيم الطراونة عن التحديات السياسية والاقتصادية التي يواجهها الأردن، مؤكدًا ضرورة تضافر الجهود بين جميع الأطراف السياسية. وأوضح الطراونة أن الأردن لا يمكنه فصل التحديات الداخلية عن تلك الخارجية، حيث أن التحديات الاقتصادية التي يعاني منها الشعب الأردني مرتبطة بالمواقف السياسية التي يتبناها الأردن على الساحة الإقليمية والدولية، وخاصة في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية. كما أشار إلى أن كتلة الميثاق الوطني ستظل عامل دعم للحكومة وللشعب الأردني، وأن التنسيق بين جميع الأطراف السياسية ضروري لتحقيق المصلحة الوطنية.
توحيد الموقف الأردني لمواجهة التحديات
قال النائب السابق محمد حجوج الدوايمة في تصريح له إن نتائج الانتخابات الأمريكية الأخيرة تحمل تداعيات كبيرة على المنطقة بشكل عام وعلى الأردن بشكل خاص. وأوضح أن فوز "الصقور" في الكونغرس الأمريكي سيؤثر بشكل مباشر على السياسات الأمريكية تجاه المنطقة، مع احتمال أن يتغير هذا التأثير وفقًا للاتجاهات السياسية التي ستتبناها الإدارة الأمريكية الجديدة. وأضاف الدوايمة أن التحديات القادمة تتطلب توحيد الموقف الأردني لمواجهتها، مشددًا على ضرورة التنسيق المستمر بين القوى السياسية لتشكيل موقف موحد يعكس إرادة الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك.
تعزيز الأداء النيابي والتشريعي
أما النائب هيثم الزيادين، فقد أكد في مقابلة مع "عمان جو" أن المرحلة القادمة تشهد تحديات كبيرة للأردن تتطلب تعزيز الأداء النيابي والتشريعي لمواجهة هذه التحديات. وأشار الزيادين إلى أن كتلة حزب الميثاق الوطني اجتمعت مؤخرًا واتفقت على ترشيح أحمد الصفدي لرئاسة مجلس النواب. كما أضاف أن البرلمان المقبل يحتاج إلى تحسين العمل التشريعي والرقابي، مع ضرورة التنسيق بين القوى الحزبية والسياسية. وأكد الزيادين أن الوحدة الوطنية والأجندات السياسية القوية هي مفتاح زيادة ثقة المواطنين بالأحزاب السياسية في الانتخابات القادمة.
عمان جو - في ظل التحديات المتزايدة التي يواجهها الأردن على الصعيدين الداخلي والخارجي، يتفق نواب حزب الميثاق الوطني على أهمية التنسيق والتعاون بين كافة القوى السياسية في المملكة لمواجهة هذه الأزمات. وفي سلسلة من المقابلات الخاصة مع "عمان جو"، قدم النواب رؤاهم حول كيفية التعامل مع هذه التحديات، مع التركيز على القضايا الاقتصادية، السياسية، والاجتماعية التي تؤثر على استقرار المملكة.
التصدي للتهديدات السياسية الخارجية
قال أمين عام حزب الميثاق الوطني، أحمد الهناندة، في مقابلة خاصة مع "عمان جو"، إن من يحاول تهديد الأردن "سفيه ولسا ما نولد"، مشيراً إلى أن الرد على هذه التصرفات لا يستحق اهتماماً، وأن تجاهلها هو أفضل وسيلة للتعامل معها.
وأشار الهناندة إلى التحديات التي يواجهها الأردن داخليًا وخارجيًا، مؤكداً أن الحزب يتعامل مع هذه التهديدات بواقعية وحكمة. وأكد على أهمية التعامل مع المستجدات السياسية الحالية، خاصة في ظل ما يعيشه الأردن من توترات إقليمية وعالمية.
وأوضح الهناندة أن ترشيح أحمد الصفدي لرئاسة مجلس النواب جاء بعد توافق شامل داخل حزب الميثاق الوطني، حيث تم اختيار الصفدي بناءً على خبرته الطويلة في العمل البرلماني والتشريعي، فضلاً عن خبرته في إدارة المجالس النيابية. وأضاف أن الصفدي قد ترأس مجلس النواب في دورتين متتاليتين وكان نائبا لرئيس المجلس في دورات متعددة، مما يجعله الشخص الأنسب لإدارة المرحلة المقبلة في مجلس النواب، خاصة في ظل التحديات السياسية والاقتصادية الراهنة.
وفي ختام حديثه، شدد الهناندة على أن حزب الميثاق الوطني يركز على تعزيز دور الأردن في المرحلة المقبلة، وأنه مع الوحدة الوطنية والتعاون بين مختلف الأطراف السياسية، سيكون الأردنيون قادرين على التصدي لأي تحديات قد تواجههم.
التمسك بالثوابت الوطنية
رئيس المجلس المركزي في حزب الميثاق الوطني، يعقوب ناصر الدين، شدد على أهمية التمسك بالثوابت الوطنية التي أرسى معالمها جلالة الملك عبد الله الثاني. وأكد ناصر الدين أن الحزب يلتزم برؤيته لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية، خاصة فيما يتعلق بالتهديدات التي تواجهها المنطقة. وأضاف أن الحزب سيواصل دعم أمن واستقرار المملكة من خلال تعزيز دوره في مختلف المحافل الدولية والمحلية.
تعزيز التماسك الوطني لمواجهة التهديدات
النائب مازن القاضي، من جانبه، أشار إلى أن الأردن يمر بمرحلة دقيقة تتطلب تماسكًا داخليًا أكبر، مع ضرورة الالتفاف حول القيادة السياسية لمواجهة التهديدات المتزايدة في المنطقة. وأكد القاضي أن الاستجابة لهذه التهديدات يجب أن تتم عبر الوحدة الوطنية ودعم مؤسسات الدولة، مع التأكيد على أهمية التعاون بين القوى السياسية لدعم القرار الوطني.
مواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية
من جهته، تحدث النائب إبراهيم الطراونة عن التحديات السياسية والاقتصادية التي يواجهها الأردن، مؤكدًا ضرورة تضافر الجهود بين جميع الأطراف السياسية. وأوضح الطراونة أن الأردن لا يمكنه فصل التحديات الداخلية عن تلك الخارجية، حيث أن التحديات الاقتصادية التي يعاني منها الشعب الأردني مرتبطة بالمواقف السياسية التي يتبناها الأردن على الساحة الإقليمية والدولية، وخاصة في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية. كما أشار إلى أن كتلة الميثاق الوطني ستظل عامل دعم للحكومة وللشعب الأردني، وأن التنسيق بين جميع الأطراف السياسية ضروري لتحقيق المصلحة الوطنية.
توحيد الموقف الأردني لمواجهة التحديات
قال النائب السابق محمد حجوج الدوايمة في تصريح له إن نتائج الانتخابات الأمريكية الأخيرة تحمل تداعيات كبيرة على المنطقة بشكل عام وعلى الأردن بشكل خاص. وأوضح أن فوز "الصقور" في الكونغرس الأمريكي سيؤثر بشكل مباشر على السياسات الأمريكية تجاه المنطقة، مع احتمال أن يتغير هذا التأثير وفقًا للاتجاهات السياسية التي ستتبناها الإدارة الأمريكية الجديدة. وأضاف الدوايمة أن التحديات القادمة تتطلب توحيد الموقف الأردني لمواجهتها، مشددًا على ضرورة التنسيق المستمر بين القوى السياسية لتشكيل موقف موحد يعكس إرادة الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك.
تعزيز الأداء النيابي والتشريعي
أما النائب هيثم الزيادين، فقد أكد في مقابلة مع "عمان جو" أن المرحلة القادمة تشهد تحديات كبيرة للأردن تتطلب تعزيز الأداء النيابي والتشريعي لمواجهة هذه التحديات. وأشار الزيادين إلى أن كتلة حزب الميثاق الوطني اجتمعت مؤخرًا واتفقت على ترشيح أحمد الصفدي لرئاسة مجلس النواب. كما أضاف أن البرلمان المقبل يحتاج إلى تحسين العمل التشريعي والرقابي، مع ضرورة التنسيق بين القوى الحزبية والسياسية. وأكد الزيادين أن الوحدة الوطنية والأجندات السياسية القوية هي مفتاح زيادة ثقة المواطنين بالأحزاب السياسية في الانتخابات القادمة.