الملقي: أبعاد الأزمة السورية أكبر من اللجوء
عمان جو - أكد رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي ان الأردن لم يدخر اي جهد مالي او انساني في مواجهة الأزمة السورية، وأنه بدون دعم الشركاء سيؤثر سلبا على الأردن.
وأشار الملقي إلى أن الازمة السورية لديها أبعاد أكبر من قضية اللجوء؛ كالأبعاد المالية والسياسية، مبيناً أن الخطة القادمة في مواجهة اللجوء السوري هي الاستجابة لهذه الاحتياجات المالية منذ بضعة سنوات داعيا الجميع للاستجابة لدعم هذه الخطة لمواجهة التحدي المالي الذي يواجه الاردن، آملًا ان يرتفع الدعم الى اكثر من 50 بالمئة لنتمكن من القيام بدورنا دون التأثير على المواطن الأردني.
ولفت الملقي خلال كلمته في انطلاق أعمال مؤتمر 'خطة الأردن للاستجابة للأزمة السورية'، صباح الخميس إلى ضرورة وجود استثمار ناجح وشراكة لتقوية صمود الاردن، مؤكدا ان الأردن ملتزم اتجاه الازمة السورية.
من جانبها عبرت السفيرة الأمريكية في عمان أليس ويلز عن امتنانها وتقديرها للشعب الاردني وللحكومة لما قدمته من دور مميز في الاستجابة للأزمة السورية بشكل مميز.
من جهته قال منسق الشؤون الانسانية المقيم في الأمم المتحدة ديفيد ماكلافين، ان الخطة هامة جدا وعلينا ان ندعم الاردن ليقوم بواجباته، حيث كانت الاستجابة من المجتمع الدولي العام الماضي جيدة.
وأضاف ماكلافين إنه وبناءً على النجاحات التي تمت في عام 2016 سنبني عليها في الخطة القادمة، مضيفا ان هنالك برامج تعنى بالأطفال والمرأة وسنحاول ان نحسنها في الاعوام القادمة من حيث الأولويات.
وأشار الملقي إلى أن الازمة السورية لديها أبعاد أكبر من قضية اللجوء؛ كالأبعاد المالية والسياسية، مبيناً أن الخطة القادمة في مواجهة اللجوء السوري هي الاستجابة لهذه الاحتياجات المالية منذ بضعة سنوات داعيا الجميع للاستجابة لدعم هذه الخطة لمواجهة التحدي المالي الذي يواجه الاردن، آملًا ان يرتفع الدعم الى اكثر من 50 بالمئة لنتمكن من القيام بدورنا دون التأثير على المواطن الأردني.
ولفت الملقي خلال كلمته في انطلاق أعمال مؤتمر 'خطة الأردن للاستجابة للأزمة السورية'، صباح الخميس إلى ضرورة وجود استثمار ناجح وشراكة لتقوية صمود الاردن، مؤكدا ان الأردن ملتزم اتجاه الازمة السورية.
من جانبها عبرت السفيرة الأمريكية في عمان أليس ويلز عن امتنانها وتقديرها للشعب الاردني وللحكومة لما قدمته من دور مميز في الاستجابة للأزمة السورية بشكل مميز.
من جهته قال منسق الشؤون الانسانية المقيم في الأمم المتحدة ديفيد ماكلافين، ان الخطة هامة جدا وعلينا ان ندعم الاردن ليقوم بواجباته، حيث كانت الاستجابة من المجتمع الدولي العام الماضي جيدة.
وأضاف ماكلافين إنه وبناءً على النجاحات التي تمت في عام 2016 سنبني عليها في الخطة القادمة، مضيفا ان هنالك برامج تعنى بالأطفال والمرأة وسنحاول ان نحسنها في الاعوام القادمة من حيث الأولويات.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات