جفاف صامت .. الخطر الكامن في العطش المؤجل
عمان جو- يشكّل الجفاف حالة طبية خطيرة ناجمة عن فقدان الجسم كميات كبيرة من الماء والكهارل، وقد يؤدي إهمال علاجه إلى صدمة نتيجة تأثر تروية الأعضاء الحيوية، وفقًا لمصادر طبية.
وأشارت منظمة "أطباء بلا حدود" إلى أن أبرز أسباب الجفاف تشمل الإسهال، القيء، والحروق الشديدة، حيث تؤكد بروتوكولات العلاج أهمية تعويض السوائل، مع اتخاذ خطوات علاجية خاصة للحالات الناتجة عن الحروق.
أعراض الجفاف عند البالغين والمسنين
تشمل أعراض الجفاف البسيط والمتوسط العطش، جفاف الشفاه، التعب، وقلة التبول، بينما تشمل الحالات الشديدة انخفاض الوزن بأكثر من 5%، الصداع، الحمى، والدوار، إضافة إلى تأثيرات خطيرة على القلب والكبد والدماغ.
أما كبار السن، فيتأخر لديهم الإحساس بالعطش، مما يجعل الجفاف أكثر خطورة، مع أعراض مثل فقدان الشهية، تغير السلوك، والنعاس غير المعتاد.
الوقاية والعلاج
للوقاية، ينصح بشرب 6 أكواب ماء يوميًا، وزيادة الكمية أثناء الرياضة أو الطقس الحار. ويمكن استخدام المحاليل الفموية لتعويض الإلكتروليتات المفقودة، بينما تتطلب الحالات الشديدة تدخلاً طبيًا عبر المحاليل الوريدية.
يُشدد الخبراء على أهمية التشخيص المبكر للجفاف ومعالجته، خاصة لدى الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن، لتجنب مضاعفات خطيرة قد تهدد الحياة.
وأشارت منظمة "أطباء بلا حدود" إلى أن أبرز أسباب الجفاف تشمل الإسهال، القيء، والحروق الشديدة، حيث تؤكد بروتوكولات العلاج أهمية تعويض السوائل، مع اتخاذ خطوات علاجية خاصة للحالات الناتجة عن الحروق.
أعراض الجفاف عند البالغين والمسنين
تشمل أعراض الجفاف البسيط والمتوسط العطش، جفاف الشفاه، التعب، وقلة التبول، بينما تشمل الحالات الشديدة انخفاض الوزن بأكثر من 5%، الصداع، الحمى، والدوار، إضافة إلى تأثيرات خطيرة على القلب والكبد والدماغ.
أما كبار السن، فيتأخر لديهم الإحساس بالعطش، مما يجعل الجفاف أكثر خطورة، مع أعراض مثل فقدان الشهية، تغير السلوك، والنعاس غير المعتاد.
الوقاية والعلاج
للوقاية، ينصح بشرب 6 أكواب ماء يوميًا، وزيادة الكمية أثناء الرياضة أو الطقس الحار. ويمكن استخدام المحاليل الفموية لتعويض الإلكتروليتات المفقودة، بينما تتطلب الحالات الشديدة تدخلاً طبيًا عبر المحاليل الوريدية.
يُشدد الخبراء على أهمية التشخيص المبكر للجفاف ومعالجته، خاصة لدى الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن، لتجنب مضاعفات خطيرة قد تهدد الحياة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات