جامعة البترا تشارك في الملتقى الرابع للطلبة العرب لتعزيز التجربة التعليمية والثقافية
عمان جو - شاركت جامعة البترا في الملتقى الرابع للطلبة العرب الدارسين في الجامعات الأردنية، الذي نظمته مؤسسة "إبصار" بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في فندق موفنبيك في عمان، برعاية الأمين العام للوزارة الدكتور مأمون الدبعي، نيابة عن وزير التعليم العالي.
وأكد عميد شؤون الطلبة في جامعة البترا الأستاذ الدكتور إياد الملاح في مشاركته في أعمال الملتقى اهتمام الجامعة بطلبتها العرب، موضحًا أن الجامعة تعمل باستمرار على تهيئة بيئة تعليمية واجتماعية مميزة لهم، تسهل اندماجهم وتلبي احتياجاتهم الأكاديمية والشخصية. مؤكدًا حرص الجامعة على إشراك طلبتها العرب في الأنشطة والفعاليات التي تعزز من تجربتهم التعليمية وتدعم انخراطهم في المجتمع المحلي.
تضمّن الملتقى جلسات حوارية تناولت قضايا سياسية وعلمية وسياحية، بهدف تعزيز وعي الطلبة وإغناء معارفهم في مختلف المجالات. وكذلك نُظِّمت رحلة سياحية إلى المثلث الذهبي في الأردن، شملت مدينة البتراء ووادي رم والعقبة، لتعريف الطلبة بالأماكن التاريخية والسياحية الأردنية التي تظهر التراث الغني والتنوع الثقافي للمملكة.
وقال الدكتور مأمون الدبعي: إن الطلبة العرب هم "سفراء الأردن في أوطانهم"، مشددًا على تعزيز التواصل الثقافي والإنساني من خلال أنشطة تُبرز مكانة خريجي الجامعات الأردنية بوصفهم حاملين للواء العلم والفكر، فضلاً عن كونهم سفراء للقيم الإنسانية التي اكتسبوها خلال دراستهم في الأردن.
وأوضح الملاح أن مشاركة جامعة البترا في الملتقى تعكس التزامها بتعزيز العلاقات الأكاديمية والثقافية بين الطلبة العرب، وإسهامها في بناء جسور التواصل والمعرفة، بما يدعم تطلعاتها لتعزيز مكانتها كبيئة تعليمية رائدة تسهم في إعداد طلبة مؤهلين لتحديات المستقبل
وأكد عميد شؤون الطلبة في جامعة البترا الأستاذ الدكتور إياد الملاح في مشاركته في أعمال الملتقى اهتمام الجامعة بطلبتها العرب، موضحًا أن الجامعة تعمل باستمرار على تهيئة بيئة تعليمية واجتماعية مميزة لهم، تسهل اندماجهم وتلبي احتياجاتهم الأكاديمية والشخصية. مؤكدًا حرص الجامعة على إشراك طلبتها العرب في الأنشطة والفعاليات التي تعزز من تجربتهم التعليمية وتدعم انخراطهم في المجتمع المحلي.
تضمّن الملتقى جلسات حوارية تناولت قضايا سياسية وعلمية وسياحية، بهدف تعزيز وعي الطلبة وإغناء معارفهم في مختلف المجالات. وكذلك نُظِّمت رحلة سياحية إلى المثلث الذهبي في الأردن، شملت مدينة البتراء ووادي رم والعقبة، لتعريف الطلبة بالأماكن التاريخية والسياحية الأردنية التي تظهر التراث الغني والتنوع الثقافي للمملكة.
وقال الدكتور مأمون الدبعي: إن الطلبة العرب هم "سفراء الأردن في أوطانهم"، مشددًا على تعزيز التواصل الثقافي والإنساني من خلال أنشطة تُبرز مكانة خريجي الجامعات الأردنية بوصفهم حاملين للواء العلم والفكر، فضلاً عن كونهم سفراء للقيم الإنسانية التي اكتسبوها خلال دراستهم في الأردن.
وأوضح الملاح أن مشاركة جامعة البترا في الملتقى تعكس التزامها بتعزيز العلاقات الأكاديمية والثقافية بين الطلبة العرب، وإسهامها في بناء جسور التواصل والمعرفة، بما يدعم تطلعاتها لتعزيز مكانتها كبيئة تعليمية رائدة تسهم في إعداد طلبة مؤهلين لتحديات المستقبل
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات