منة شلبي تُعيد "شبيه عادل إمام"
عمان جو- أعادت الفنانة منة شلبي شبيه الفنان عادل إمام، الممثل فكري عبد الحميد، إلى الواجهة من خلال أولى تجاربها المسرحية "شمس وقمر"، التي عُرضت على مسرح "بكر الشدي" ضمن فعاليات موسم الرياض.
ونشرت منة شلبي عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام" صوراً من العرض المسرحي، تظهر لقطات تجمعها مع زملائها على المسرح، وكان من بينهم عبد الحميد، الذي ظهر وهو يتحدث معها عبر إحدى وسائل التواصل الاجتماعي. وأعربت شلبي عن سعادتها الكبيرة بهذه التجربة، التي وصفته بأنها "عظيمة وفريدة"، مؤكدة تعاونها مع "أشخاص مميزين للغاية" في هذا العمل المسرحي.
اللافت في هذا العرض هو ظهور "فكري عبد الحميد"، الذي لا يعرفه الجمهور باسمه، بل كـ "شبيه عادل إمام"، وهو ما أعاد للذاكرة مواقف طريفة وسوء الفهم المتواصل بسبب التشابه الكبير بينه وبين الزعيم عادل إمام. ففي عزاء الفنانة شيرين سيف النصر في أبريل الماضي، ظن الحضور أن عادل إمام هو من دخل السرداق، ليكتشفوا لاحقاً أن الشخص الذي كانوا يعتقدون أنه "الزعيم" هو فكري عبد الحميد.
على الرغم من أن عبد الحميد لم يكن معروفاً بأدواره الفنية، إلا أن تشابهه المدهش مع عادل إمام منحه شهرة غير مسبوقة، حيث كان يلاحقه سوء الفهم في الأماكن العامة والمواقع الفنية. وكان قد عمل مع إمام نفسه في مسرحيتي "الزعيم" و"بودي غارد"، وفيلمي "بخيت وعديلة" و"الإرهاب والكباب"، ولكن لم يحقق الشهرة الكبيرة إلا في السنوات الأخيرة بسبب تشابهه الواضح مع الزعيم.
كما أن هناك "شبيه آخر" لعادل إمام هو الفنان نصر حماد، الذي كان يقلد إمام في ملامح وجهه وحركاته، وقد لفت الأنظار إليه في الثمانينيات والتسعينيات قبل أن يتوارى عن الساحة.
هذه الأحداث تبين أن التشابه مع "الزعيم" أصبح نقطة تحول كبيرة في مسيرة بعض الفنانين، حيث شكلت مصدر جذب للجمهور، وأصبحت جزءاً من الطرائف التي تحيط بعادل إمام وشبيهته.
ونشرت منة شلبي عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام" صوراً من العرض المسرحي، تظهر لقطات تجمعها مع زملائها على المسرح، وكان من بينهم عبد الحميد، الذي ظهر وهو يتحدث معها عبر إحدى وسائل التواصل الاجتماعي. وأعربت شلبي عن سعادتها الكبيرة بهذه التجربة، التي وصفته بأنها "عظيمة وفريدة"، مؤكدة تعاونها مع "أشخاص مميزين للغاية" في هذا العمل المسرحي.
اللافت في هذا العرض هو ظهور "فكري عبد الحميد"، الذي لا يعرفه الجمهور باسمه، بل كـ "شبيه عادل إمام"، وهو ما أعاد للذاكرة مواقف طريفة وسوء الفهم المتواصل بسبب التشابه الكبير بينه وبين الزعيم عادل إمام. ففي عزاء الفنانة شيرين سيف النصر في أبريل الماضي، ظن الحضور أن عادل إمام هو من دخل السرداق، ليكتشفوا لاحقاً أن الشخص الذي كانوا يعتقدون أنه "الزعيم" هو فكري عبد الحميد.
على الرغم من أن عبد الحميد لم يكن معروفاً بأدواره الفنية، إلا أن تشابهه المدهش مع عادل إمام منحه شهرة غير مسبوقة، حيث كان يلاحقه سوء الفهم في الأماكن العامة والمواقع الفنية. وكان قد عمل مع إمام نفسه في مسرحيتي "الزعيم" و"بودي غارد"، وفيلمي "بخيت وعديلة" و"الإرهاب والكباب"، ولكن لم يحقق الشهرة الكبيرة إلا في السنوات الأخيرة بسبب تشابهه الواضح مع الزعيم.
كما أن هناك "شبيه آخر" لعادل إمام هو الفنان نصر حماد، الذي كان يقلد إمام في ملامح وجهه وحركاته، وقد لفت الأنظار إليه في الثمانينيات والتسعينيات قبل أن يتوارى عن الساحة.
هذه الأحداث تبين أن التشابه مع "الزعيم" أصبح نقطة تحول كبيرة في مسيرة بعض الفنانين، حيث شكلت مصدر جذب للجمهور، وأصبحت جزءاً من الطرائف التي تحيط بعادل إمام وشبيهته.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات