بريان جونسون ينفق الملايين لمكافحة الشيخوخة
عمان جو -في تجربة فريدة ومثيرة للجدل، يخصص المليونير الأميركي بريان جونسون، البالغ من العمر 47 عاماً، نحو مليوني دولار سنوياً في مشروع يهدف للتغلب على الشيخوخة وعكس تأثيراتها. جونسون، الذي يعيش في لوس أنجلوس، يعتبر من رواد "المخترقين البيولوجيين"، وهم أشخاص يستخدمون التكنولوجيا لتعزيز وظائف أجسادهم والشعور بالشباب الدائم.
بعد بيع شركته الشهيرة "فينمو"، بدأ جونسون اتباع نمط حياة صارم يتضمن التمارين الرياضية اليومية المكثفة، نظاماً غذائياً دقيقاً مصمماً خصيصاً له، وتحسين جودة النوم باستخدام تقنيات حديثة. ويؤكد جونسون أن بشرته حالياً تبدو كما كانت في أواخر العشرينيات من عمره.
ويعتمد جونسون على عيادة طبية متكاملة داخل منزله، مزودة بمعدات متطورة لمراقبة مؤشرات جسمه الحيوية وتعزيز إنتاج بروتين الكولاجين، الذي يعتقد أن انخفاضه هو أحد أسباب الشيخوخة.
رغم الانتقادات الموجهة لتكاليف أسلوب حياته المرتفعة، يرى جونسون أن استثماره في صحته هو الأفضل، معبراً عن أمله في أن تكون تجربته مصدر إلهام لكل من يسعى للعيش بشباب دائم وتجاوز حدود العمر.
بعد بيع شركته الشهيرة "فينمو"، بدأ جونسون اتباع نمط حياة صارم يتضمن التمارين الرياضية اليومية المكثفة، نظاماً غذائياً دقيقاً مصمماً خصيصاً له، وتحسين جودة النوم باستخدام تقنيات حديثة. ويؤكد جونسون أن بشرته حالياً تبدو كما كانت في أواخر العشرينيات من عمره.
ويعتمد جونسون على عيادة طبية متكاملة داخل منزله، مزودة بمعدات متطورة لمراقبة مؤشرات جسمه الحيوية وتعزيز إنتاج بروتين الكولاجين، الذي يعتقد أن انخفاضه هو أحد أسباب الشيخوخة.
رغم الانتقادات الموجهة لتكاليف أسلوب حياته المرتفعة، يرى جونسون أن استثماره في صحته هو الأفضل، معبراً عن أمله في أن تكون تجربته مصدر إلهام لكل من يسعى للعيش بشباب دائم وتجاوز حدود العمر.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات