سلاف فواخرجي توجه رسالة للسوريين
عمان جو- ردّت الفنانة السورية سلاف فواخرجي على الانتقادات التي طالتها بسبب تأييدها السابق لحكم بشار الأسد، مؤكدة أنها لا تدّعي امتلاك الحقيقة المطلقة وأن مواقفها كانت قابلة للخطأ.
وقالت فواخرجي في تعليق مطوّل عبر صفحتها على "فيسبوك": "تعلمت أن أتصالح مع كل مرحلة في حياتي، سواء كانت صحيحة أو خاطئة، فهي جزء مني. لم أدّعِ يومًا أني على حق دائمًا، فالإنسان معرّض للصواب والخطأ".
وتابعت الفنانة أنها لطالما شددت في تصريحاتها على أن "دم السوري على السوري حرام"، لكنها واجهت انتقادات من بعض الأطراف التي تجاهلت هذا الموقف لصالح مهاجمتها.
وأشارت فواخرجي إلى أنها استجابت لنصائح بعض الأصدقاء بحذف بعض صورها القديمة التي ترتبط بمواقفها السابقة، لكنها أكدت أن الحذف لا يعني أن تلك المرحلة قد مُحيت من التاريخ. وأضافت: "الصور منتشرة ولا يمكن محو تاريخنا، سواء أحببنا ذلك أم لا".
كما عبّرت عن أملها في أن تكون المرحلة الجديدة في سوريا خالية من الظلم والقمع، مشيرة إلى أنها تتمنى لبلدها سوريا أن تنهض وتحقق مستقبلًا أفضل، مؤكدة دعمها لسوريا "العلمانية المدنية".
واختتمت فواخرجي تعليقها برسالة أمل للسوريين: "عاشت سوريا وعاش السوريون موحدين، مسالمين وآمنين، وشكرًا لحقن الدماء".
وقالت فواخرجي في تعليق مطوّل عبر صفحتها على "فيسبوك": "تعلمت أن أتصالح مع كل مرحلة في حياتي، سواء كانت صحيحة أو خاطئة، فهي جزء مني. لم أدّعِ يومًا أني على حق دائمًا، فالإنسان معرّض للصواب والخطأ".
وتابعت الفنانة أنها لطالما شددت في تصريحاتها على أن "دم السوري على السوري حرام"، لكنها واجهت انتقادات من بعض الأطراف التي تجاهلت هذا الموقف لصالح مهاجمتها.
وأشارت فواخرجي إلى أنها استجابت لنصائح بعض الأصدقاء بحذف بعض صورها القديمة التي ترتبط بمواقفها السابقة، لكنها أكدت أن الحذف لا يعني أن تلك المرحلة قد مُحيت من التاريخ. وأضافت: "الصور منتشرة ولا يمكن محو تاريخنا، سواء أحببنا ذلك أم لا".
كما عبّرت عن أملها في أن تكون المرحلة الجديدة في سوريا خالية من الظلم والقمع، مشيرة إلى أنها تتمنى لبلدها سوريا أن تنهض وتحقق مستقبلًا أفضل، مؤكدة دعمها لسوريا "العلمانية المدنية".
واختتمت فواخرجي تعليقها برسالة أمل للسوريين: "عاشت سوريا وعاش السوريون موحدين، مسالمين وآمنين، وشكرًا لحقن الدماء".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات